شبكة ذي قار
عـاجـل










يعرف الكثير من العراقيين ان محافظ بنكهم المركزي العراقي هو الروزخون (( علي العلاق ))!؟

علي العلاق احد قادة حزب الدعوة الأيراني ومن المقربين جدا لنوري المالكي ، هذا الدعي في احد لقآته الروزخونية قبل الأحتلال بشهرين او اكثر بقليل لا اتذكر وفي دولة السويد مدينة كوتنبيرغ خلال قرائته للمقتل الحسيني ذكر انه قدم تقريرا للأمريكان اي للمخابرات الأمريكية لأن حينها ( ما سميت بالمعارضة العراقية مسؤولة عنها المخابرات الأمريكية ) ،لقد قال انه قدم وثائق للأمريكان تؤكد (( ان الأحتلال يملك سلاحا محرما وهذا ما اعرفه لأني كنت اعمل مهندس كيمياوي في العراق )) !؟

في النتيجة انتم تروا روزخون محافظا للبنك المركزي العراقي !؟

علي العلاق احد نماذجهم احدهم لهذا لا ستغربوا أن يصل العراق الى قمة الخطر في كل اوجه مسؤوليات الدولة وسياساتها لذلك هاهو العراق الجديد وفق تقارير المؤسسات الدولية المختصة اصبح :

(( الأسوء والأفسد والأفشل في العالم وأن بغداد هي الأوسخ بين عواصم العالم )) !؟

كم مجرمة ورخيصة وكاذبة ومدمرة ( ديمقراطية الكابوي ) وكم وسخة وبشعة عمائم ايران وكم قدر العراقيون سيئا حينما ابتلاهم بساقطون وخونة وقتلة ولصوص ليكونوا حكاما على بلادهم !؟

علي العلاق هذا اتى به الحكام الكبار وهم لاغيرهم اللصوص الكبار لهذه الوظيفة المهمة والحساسة لينهض بمهمة اكمال افقار وأفلاس العراق ونهبه من قبل ايران وأذيالها أولا ومن ثم اخراج الأموال الكبيرة لسراقه من العراق عن طريق البنك المركزي ، بطل حيلي على العراق ابقى احدا لم ينهبه يسرقه دولا جماعات اشخاصا ومنذ 12 عاما !؟

لهذا اصبح العراق (( مثل بحيرة سمج كلمن منزل شصة )) ؟؟؟
هذا الروزخون عفوا ( محافظ البنك المركزي العراقي )!

لم يسرق العراق فقط وانما سرق دولة الدنمارك ايضا حيث بقى سنينا وهو يأخذ أي يسرق (( الأعانة الأجتماعية )) التي تعطى للاجئين اللذين بدون عمل كهذا العالة اللص المدعو علي العلاق وبالتالي اشتكت عليه الدولة الدنماركية بعد أن عرفوا انه احد ( قادة العراق الجديد ويسرق اموال العراق واصبح احد اغنيائه ادعوه حينها بمبلغ 10 مليون كرونه حينها )!؟

لذلك ،، ليفهم العراقيون وتحديدا اهلنا في جنوب وفرات العراق ليس غريبا ابدا (( ان معمما لصا قاتلا مجرما خائنا عميلا جاسوسا ))

هذا الدعي المدعو علي العلاق جاء به نوري المالكي وحزب الدعوة الأيراني وايران ل (( رئاسة البنك المركزي العراقي )) !؟

لكي يسرقوا ما تبقى من اموال العراقيين وفعلا حينها قرئنا الكثير ومنهما ان (( فقدان أي سرقة عشرة اطنان ذهب من البنك المركزي )) والأخيبار انهم ذهبوا بها الى ايران ؟؟؟

لازالنا نقرء ونسمع ان عشرات المليارات من الدولارات هربت بعجالة الى ايران والى الكثير من دول العالم عن طريق البنك المركزي وبقية البنوك التي أخذ يملكها السراق الكبار ودول الحتلال العراق وايران أولهم وأكثرهم لدمير المزيد من اقتصاد العراق وافقاره وافلاسه ، انه هدف الأحتلال انها مهمة العملاء السراق حكام العراق الجديد !؟

اذن ،، لاتتفاجئوا ولاتستغربوا يهلنا العراقيون يهل الفرات والجنوب أن (( " عمائم دين " تخون وتسرق وترتكب جرائم حتى القتل )) ، هذا المعمم يبقى بشرا لايختلف عن رجل السياسة وأي بشضر هنا الكارثة ، هاهم تروا فيهم الخائن والعميل والمجرم والسارق والقاتل ، وحال العراق الجديد خير دليل وبرهان تأكدوا هذهع العمائم من تحكم العراق ومن لهم دورا مهما لأحتلال العراق وزير الدفاع الأمريكي اللذي قاد احتلال العراق رامسفيلد قالها وكتبها في مذكراته : (( ارشينا السيستاني عن طريق زميله المهري في الكويت ب 200 مليون دولار لكي يمنع الشيعة من التصدي لغزاة بلدهم

هنا نريد أن ننبه اهلنا العراقيون ومنهم المتعلمون (( هل سمعوا او قرئوا يوما أن معمما روزخون يصبح رئيس البنك المركزي لبلاده )) ؟؟؟

هنا نتيجة مؤلمة هاهو العراق الجديد يعلن افلاسه نعم لأن روزخون اهبل حرامي جاسوس كذاب جعلوه رئيسا لبنكه المركزي !؟ وبياع خردة فروش ومزور وبياع كبه رؤوساء لدولته !؟ ومجاميع من اميوا ورعاع العراق وخونته ومجرميهم هم مسؤولوا مؤسسات الدوله العراقية وجيشها وأمنتها !؟
العراق نعم في خطر بل في قمة الخطر اذن السؤآل ما العمل لأنقاذ العراق ؟؟؟

لاغير الا تساع اشتعال المقاومة والثورة العراقية وتنكب سلاحهما من كل عراقي اخو اخيته لكي تصلا الى كل شبر من ارض العراق وقبل فوات الأوان اي قبل ان يردم تراب حتفه

العراق اعلن افلاسه من الآن كما قالت حكومة العراق الجديد سنرى صعوبة لدفع رواتب العراقيين ؟

* اليوم قرأت خبرا لمقترحا لأستقطاع رواتب معلموا العراق للعطلة الصيفية التي أمدها 3 أشهر ؟؟؟

اتدرون ان مادخل خزينة العراق الجديد خلال 11 عام مايقارب كثيرا ل ترليون دولار من النفط فقط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





الاثنين ١٥ رجــب ١٤٣٦ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٠٤ / أيــار / ٢٠١٥ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.