شبكة ذي قار
عـاجـل










نحن هنا نتكلم بدئا عن الأمانة ، لذلك نبصم بالعشره لنقول ونؤكد من خلال وقائع وحقائق من خلال مشهد عراقي لوطن وشعب ودولة وهما يعيشان حالات وجرائم النهب والدمار والدماء والأشلاء والجهل والتجهيل والفقر والجوع والهجرة والنزوح من جنوب الوطن الى شماله ؟؟؟

نعم ليس فيهم من هو نظيف وعفيف وأمين ؟ وليس فيهم الكفوء والجدير والقدير ؟ كما ليس فيهم من أحب العراق يوما وأخلص له ودافع عنه وذاد عن سيادته وأرضه ومصالحه واحترم اصله العربي وحمى وحدته ؟ ليس فيهم من أئتمن على ثروات العراق وأموال العراقيين بل على شرف واعراض العراقيين ؟ وليس منهم من احب شعب العراق يوما ورأى فيه اهله اخوته جيرانه نسابته خواله عمامه وحمى وصان كرامتهم وانسانيتهم وعرضهم وحقوقهم ؟ ما احدثوه هو العكس والنقيض تماما وبمنتهى الخسة والنذالة والجبن والدونية ؟

هاهم يبيدوا شعب وينهوا دولة ويزيحوا وطن من الجغرافية والتأريخ ،، انه هدق وقرار سادتهم الغزاة انها احد اهم مهامهم كعملاء وأدوات جريمة !؟

هذا ما أكده ووثقه زمن تجاوز ال 12 عاما من احتلال العراق وابادة الملايين من العراقييتن قتلا وتهجيرا وسبي حياتهم وهتك شرفهم وستر أعراضهم وتدمير حياتهم ومستقبلهم وتهديد وجودهم وطن وشعب ودولة ؟؟؟

كما أكده زمن ايضا طويل لهؤلاء المجرمين اكدوا فيه لكل عراقي انهم نازعي الشرف والغيرة والحمية العراقية والعربية والأسلامية والأنسانية لعقود من السنين قبل الأحتلال ايضا انه جزء من تأريخهم الرذيل ، تأريخ توجوه في 9/4/2003 حينما نهبوا وحرقوا وقطعوا أوصال بغداد والعراق كله بموجب خريطة وأوامر اعطاهما لهما الأحتلال وأمرهما بتنفيذها وأولهم وأبشعهم جرما وخسة وجبنا المحتل النذل الأيراني الصفوي ، نعم تأريخ لقد كانوا علاقمة للغزاة المحتلين عند التحضير للأحتلال وحربها وكوارثها الأجرامية الكبيرة وعند بدء الحرب على بغداد ودخولها وحرقها ونهبها وهتك كرامة وآدمية اهلها والمس بشرف وعذرية اعراضها ؟؟؟

هاهم لايزالوا أدوات جريمة لتنفيذ ابشع جرائم التأريخ هولا وبشاعة وفنونا بحق العراق وشعبه للوصول وهذا هو الهدف والقرار ل (( انهاء العراق وشعبه )) ؟

فبوجودهم اصبح العراق وبما وثقته وأعدته ونشرته تقارير المؤسسات الدولية والأنسانية الدورية أن : (( العراق هو أسوء وأفسد بلدان العالم )) ؟؟؟

لذلك ،، حينما ترى دولة دخل ميزانيتها قرابة الترليون دولار خلال زمن الأحتلال وفقط من النفط !؟

وبالتالي ترى البلد : يعلن افلاسه ؟ يرهن نفطه ؟ يقترض من الدول والبنوك الدولية ؟ لم يسدد رواتب عمال الدولة وموظفيها لأشهر وأكثر ؟ البطالة تملئ العراق ؟ بلد ودولة لم يصنعوا يزرعوا يعملوا تنمية عمران بناء ؟ لم يعلم شعب أو يحارب الأمية ويقضي على الجهل والخرافات ؟ لكي يدخل العلم والمعرفة والتكنلوجية للبلد للدولة لأوساط العراقيين اسوة بدول العالم ليس الراقية وانما البسيطة منها !؟ أيضا لم يبني او يعمل شئ او حتى يحرك حجر ؟ هاهو العراق كهرباء بائس ؟ وماء ملوث ؟ قليل خدمات بل شبة معدومة ؟ بلد لا أمن لا امان ولا استقرار ولا سيادة محشومة محترمة من الغير كل الغير ؟

بلد الا ومليون لا ؟؟؟
هنا في اعلامهم الهزيل ياتوا بمثل سئ من هلمة جميعهم سيئون للغاية ، ياتوا بأحد حرامية العراق الجديد بل هو ايضا احد المجرمين الصايعين من زبالات العراقيين وأهل النجف الكرام اسمه (( عدنان الزرفي ))! بعد الأحتلال اهلته المخابرات الأمريكية وجائت به وعينته بعد الأحتلال " محافظا للنجف الأشرف ثم وكيلا لوزير الداخلية !؟

اما حقيقته
انه احد رعاع ومجرموا رفحة واحداث وجرائم عام1991 حينما قادتهم الأجهزة الأمنية الأيرانية لأذى العراق والعراقيين وهو في حالة الدفاع عن النفس حينها جندته المخابرات الأمريكية عندما رحل من رفحة الى امريكا بعد عام 1991 وبعدها اتوا به كأحد المجرمين والجواسيس والخونة والقتلة واللصوص وهنا يأتوا به مثالا ونسوا بل تناسوا (( انهم جميعا مجرمون وقتلة وخونة وطن وشعب ودولة وأمة كما هم جميعا حرامية بلد افقروه بل افضوه من امواله وثرواته وخيراته ثم جعلوه افسد وأسوء دول العالم !؟

هنا في المرفق أدناه
يأتوا بمثال ( عدنان الزرفي ) !؟ لكي يوضحوا للعالم (( انهم يقاضوا السراق والمجرمين وأن هناك دولة عدل وقضاء وتناسوا واستغبوا ان العالم جميعه يعرفهم ماهم الا خونة وعملاء وقتلة ولصوص )) --

كتبت المقال لأن ادعآتهم واكاذيبهم تثير وتقزز وتؤكد كم انهم سوقيون مبتذلون ، ولكن بالله عليكم قبل أن نودعكم قولوا لنا :
(( من ليس بحرامي منكم )) ؟

في دولة العراق الجديد هذه ان كانوا حكام اوبرلمانيون او عمائم أو جيش ،

 

المرفق :
ننتظر الأجابة عسى نجد من يجيب على تساؤلنا ؟؟؟

مجلس النجف : المحافظ  " حرامي "
 





الجمعة ٢٣ رمضــان ١٤٣٦ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١٠ / تمــوز / ٢٠١٥ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.