شبكة ذي قار
عـاجـل










من المحتمل هناك الكثير من القنوات الفضائية ( تتغابى ) عن كشف حقيقة وهدف وجود العملية ( السياسية ) الطائفية الصفوية في عراق ( اللادولة ) .. عراق ما بعد الاحتلال !!!.. وللأسباب :

1. اما لهيمنة ( المهيمنين ) على العالم واقصد بها هيمنة ( الامبريالية الامريكية والصهيونية العالمية ) عليها .

2. او لأنها ( تتجاهل ) الحقيقة خوفاً على نفسها ومصالحها من المصانع ( الكبرى ) التي اوجدتها على الساحات الاعلامية اعلاه في حالة كشفها ل ( سر ) صنع هذه العملية السياسية في عراق اللادولة ،والذي سيؤثر حتما على بقائها من عدمها !!!.

ومع كل هذا وذاك .. فعلى العناوين ( الاعلامية ) اعلاه ان يكشفوا ويفضحوا حقيقة ( العملية السياسية ) وعن طريق الاعلاميين سواء كانوا في عراق ( اللادولة ) ، او غيرها من الدول ومن خلال جميع وسائلهم الاعلامية ( المرئية والمقروءة والسمعية ) كل ومن المواقع التي يتواجدون فيها وهذا يكون من خلال اعتمادهم على ( التقرير ) ادناه والمثبت بالدلائل ( روابط الفيديو ) ادناه المأخوذة من الالاف روابط اليوتيوب ،لكونها ستثبت للعالم بصورة عامة وللأمتين ( العربية والإسلامية ) بصورة خاصة حقيقة هدف وهيمنة ( العملية السياسية ) في عراق ( اللادولة ) .. وكما يلي :

تقرير موجز عن ( العملية السياسية الطائفية ) في عراق اللادولة

هدفها : تدمير العراق ، وتفكيك لحمته الاجتماعية ، وسلخ العراق من عراقيته ومن امته العربية ومن تاريخه وحضارته وإلحاقه ببلاد ( الفرس ) المجوس ك ( إقليم ) من اقاليمهم كما حصل مع ( الاحواز ) العربية.

حقيقتها : انها اداة قذرة ( مشرعنة ) دولياً لتنفيذ مشاريع الامبريالية الامريكية في العراق والأمة ، و ( اداة ) قذرة ( مشرعنة ) دولياً لتمكين ايران من السيطرة على العراق وابتلاعه ، وهي عملية ( باطلة ) و ( مُدانة ) وكل ما ينتج عنها فهو باطل ومدان وكل مؤسساتها باطلة ومُدانة حكومتها وبرلمانها ودستورها وما يُسمى بجيشها وشرطتها وميليشياتها لأن ( كل ما أُسس على باطل فهو باطل )

هيمنتها : على كل مؤسسات ودوائرها ( مجلس الوزراء والبرلمان والقضاء والجيش والشرطة والتعليم والثقافة والأعلام والاقتصاد ) بيد عملاء ايران وأذنابها الذين هم تحت قيادة ايران من خلال الميليشيات المسلحة.. الدليل على ما كل ما ذكر الروابط ادناه :

1 .الرابط : رامسفيلد دفعنا ( 200 ) مليون دولار للسيستاني ليسلمنا العراق وأصدر فتوى بعدم جواز محاربة الامريكان.
https://www.youtube.com/watch?v=SzOHe3lM1NE&spfreload=10

2 . الرابط : عمالة السيستاني بشهادة بريمر.
https://www.youtube.com/watch?v=VRBQSwtZ8hg

3 . الرابط : بكاء مذيع قناة الجزيرة لحظة سقوط بغداد بيد قوات الاحتلال . .
https://www.youtube.com/watch?v=1hv84l3PS4M4 .

4. الرابط : العراق ما بعد الاحتلال الامريكي الايراني عام ٢٠٠٣ .
https://www.youtube.com/watch?v=3gBuTpscfks

5 . الرابط : الائتلاف الصفوي وعلاقته بالخميني وخامنئي .
https://www.youtube.com/watch?v=dC4uH5-_Q44

6. الرابط : قائد فيلق القدس الايراني يقاتل في صلاح الدين / العراق دفاعا عن عملائه الصفويين .
https://www.youtube.com/watch?v=QbL4TvvedHM

7. الرابط : المجرم الارهابي الصفوي هادي الفارسي يصف قاسم سليماني بالبطل .
https://www.youtube.com/watch?v=fRtQYxmsZwI

8. الربط : طائفية نوري الهالكي الصفوي .
https://www.youtube.com/watch?v=OK5Gh_nrddI

9. الرابط : العميل المجرم الارهابي نوري الهالكي وصندوقه الاسود .
https://www.youtube.com/watch?v=5OJdJBrY_bs

10. الرابط : استخدام طريقة الارض المحروقة في الانبار والمحافظات السـنية
https://www.youtube.com/watch?v=HfJCh9RD0fU

11. الرابط : خطاب المجرم الارهابي الصفوي فيس الخزعلي وهو يتهجم على المملكة العربية السعودية لتنفيذها حكم الله العادل بالمجرم الايراني الارهابي نمر النمر .
https://www.youtube.com/watch?v=5OJdJBrY_bs

12. الرابط : المعمم الارهابي البطاط يتهجم على المملكه العربيه السعوديه ويصف اهل السنه باللقطاء
https://www.youtube.com/watch?v=el03q8IotC4

13. الرابط : شاهد من اهلها .. مشعان الجبوري من عميل مخابرات عالمية الى مناصر للقاعدة الى مهلهل لإيران وعصابتها
https://www.youtube.com/watch?v=BzIuyv5jcro

14. الرابط : قاضي المجرم الارهابي الفاسد ( الزنبلك ) محمود الحسن كيف يضحك على ناخبي كتلة الفافون ؟. :
https://www.youtube.com/watch?v=LdqvT-tgwj0

15. الرابط : اضحكوا على سياسيو العملية السياسية الطائفية 2015.
https://www.youtube.com/watch?v=oIJrQPyfHxc

 





الاثنين ٧ جمادي الاولى ١٤٣٧ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١٥ / شبــاط / ٢٠١٦ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب عمود قصير نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.