شبكة ذي قار
عـاجـل










سفيرا ،، ابن معمما خائنا طائفيا مجرما لصا قذرا ابلها

بطريقة بزنسية للسراق الكبار والصغار الدوليون ،

ان كانت دول او جماعات اوعصابات او شركات اوافرادا ايضا

همهما سرقة ونهب وتدمير العراق واذى العراقيون ، * في حالة سرقاتهم ، هو استعمالهم مع العملاء اللصوص من يسمون اليوم ب " قادة العراق الجديد "!؟

الطريقة البزنسية التالية :

(( نحن نسرق ما نريده وأنتم تستلمون ماتريدوه )) ، او الطريقة الأخرى التي يتعامل بها معهم اللصوص من يسمون اليوم ب " قادة  العراق الجديد "!؟ ، بطريقة :

(( اسرقوا ما تريدوه ولكن اعطونا ما نريده )) ،

هذا اللذي يحدث اليوم في العراق الجديد ، بين اللصوص الكبار والصغار منهم ؟؟؟

  

في هذا ليرى العراقيون كيف يبيعون ويتاجرون هؤلاء الخونة الفاسدون بعراقهم وثرواتهم واموالهم ، في سوق نخاسة الكويت وايران واسرائيل وامريكا وامارات الخليج العربي وغيرهم ،

 

امس كتبنا مقالا نشرته المواقع الوطنية المجاهدة العراقية ،

عن اتهامات ما يسمى ب (( مجلس محافظة البصرة )) لما تسمى بدولة الكويت

* اتهام هذا المجلس لسرقات ونهب واعتدآت العملاء آل صباح للعراق وللعراقيون وللدولة العراقية ،*هنا نعيد لكم ارفاق نص اتهام المجلس المحلي لمحافظة البصرة للكويت ، نرى ضرورة الأطلاع عليه لأهميته ،

 

ولكن ،،

ردا على ما جاء بأتهام المجلس المحلي لمحافظة البصرة للكويت ،

 

* هنا تأتي تصريحات السفيرالعميل المنفعلة،

للعلم ،، ان هذا السفير هو ابن العميل المعمم الخرف محمد بحر العلوم  وشقيق اللص العميل وزير النفط السابق ، ابراهيم بحر العلوم ،* ابوهم هو المعمم العميل الخرف ، محمد بحر العلوم عضوا مجلس الحكم اللذي اول من دشن رئاسة العراق في بداية الأحتلال * واللذي طالب ايضا ان يكون يوم 9/4/2003 المشؤوم والأسود في التاريخ الأنساني يوم احتلال العراق * أن يكون (( عيدا وطنيا عراقيا ))

 

كانت تصريحات العميل السفير ،

المنفعلة جدا والمنددة جدا ايضا ، ضد المجلس المحلي لمحافظة البصرة بسبب اتهامه المباشر للكويت بالسرقات والأعتددآت الخارقة على العراق والعراقيون كما وضحها بيانه المرفق ادناه :

 

هذه التصريحات لهذا العميل السفير ، التي نشرتها قناة الشرقية وغيرها من القنوات التلفزيونية العراقية ،* كانت (( تندد وتهدد بانفعال ضد هذه الأتهامات من قبل المجلس المحلي للبصرة للكويت ويحملهم فيها مسؤولية اقوالهم و اتهاماتهم للكويت )) !؟

 

ما ندد وهدد به هذا السفير الأغبر هو ،* تنكر ومبرر واخفاء ودفاع واضح ومقصود من قبل هذا العميل السفير ،* لكل ما سرقته الكويت وآذته وخانته وقامت به من دور خياني اجرامي تآمري ولايزال للعراق وللعراقيون ولثروتهم ،

 

الكويت ،،

من سرقت الأرض والبحر والميناء والنفط وآبار النفط ايضا ،

الكويت ،،

من سرقت الأموال بأسم التعويضات والتي تجاوزت ال 30 مليار دولار اضافة لسرقة بنية العراق التحتية وارتكبت الجرائم والقتل بحق العراقيون ولاتزال من خلال مليشياتها المرتزقة ،

الكويت ،،

من شارك ايران واسرائيل وامريكا وغيرهما

جرائمهما ولكل ما ساد العراق والعراقيون من كوارث وويلات ومآسي كبرى لازالت مستمرة ،

 

الكويت من دخل منها غزاة ومحتلوا العراق

الكويت من تمول وتمون غزاة ومحتلوا العراق

 

هذا غيض من فيض مما عملته كويتك يا ابن بحر العلوم الوسخ العميل ،

لاتنسوا شركاء الكويت في جرائمها  

 انهم الأيرانيون والأسرائيليون وبدعم ورضا امريكي ايضا

من اوصلوا معا

ماعليه اليوم حال العراق والعراقيون

يبن بحر العلوم

 

المرفق :

 مجلس البصرة يتهم الكويت بسرقة النفط العراقي

دعا مجلس محافظة البصرة الحكومة المركزية ووزارة الخارجية إلى الاسراع بترسيم الحدود العراقية الكويتية.

وقال نائب رئيس مجلس محافظة البصرة أحمد السليطي في تصريح نشرته الوكالة الاخبارية للانباء ان الكويت استحوذت على نصف القاعدة البحرية العراقية وعلى عدد من الابار النفطية العراقية، وحفرت آباراً نفطية على الحدود بشكل مائل لسحب النفط من الاراضي العراقية وسيطرت على العديد من المزارع في المحافظة.
واكد السليطي حيازتهم مستمسكات تثبت ان مساحات كبيرة من الاراضي العراقية قد استقطعت واصبحت تابعة للكويت، من بين تلك المستمسكات جوازات سفر قديمة يمتلكها كبار السن من البصريين، كانت تؤشر من منطقة المطلاع التي تبعد قرابة 120 كم عن البصرة.
راديو نوا

 

تصوروا من بات يؤكد اليوم صدقية المواقف لعراق ما قبل 9/4/2003

الحياة اجبرت اعداء الحقيقة ان ينطقوا بالحقيقة

التأريخ اكد ان العراق ونظامه وقائدهما كان يدافعا عن العراق

 

 





الاربعاء٢٣ شعبـان ١٤٣١ هـ   ۞۞۞  الموافق ٠٤ / أب / ٢٠١٠م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.