اصحاب (( شركة احتلال العراق )) الأمريكية الأيرانية الأسرائيلية الأنكليزية تحديدا ،
* يريدوا العراق ملكا لهم ، وليس ملكا لأهله العراقيون ، كما
* يريدوا للعراقيون ان يعتمدوا عليهم بكل حياتهم وبناء بلدهم ، وليس على انفسهم وخيرات وخبرات وقدرات وعقول بلدهم ،
لذلك نرى ان اول الخطوات التي بدأتها مباشرة هذه الشركة ،
(( شركة دول الأحتلال )) بعد 9/4/2003 وادواتها او من يتعاون معها ومن يحالفها في الداخل والخارج من دول وشركات وافراد وقوى خارجية وداخلية ايضا ،
* تنفيذ جريمة تدمير الصناعة والزراعة العراقية والبيئة تحديدا ، وحرق ونهب مستلزماتهما ،
* تدمير القوة العراقية العسكرية والأمنية والمخابراتية وكوادرهما وقياداتهما وصناعتهما المتمثلة بالتصمنيع العسكري ،
* حرق وتدمير ونهب البنية التحتية للدولة العراقية ،
حينما بدء
قتل وتصفية وتهجير وسجن الكثير من الصناع والمهندسون والعمال الماهرون العراقيون ، وكذلك تدمير التطور الخدمي التعليمي والصحي والأداري والكثير من الخدمات والنشاطات الأخرى ، وقتل العلماء الأطباء والأساتذة وذوي الأختصاص والرياضيون والفنانون ، وهذا ما يساعد اصحاب هذه الشركة وحلقائها وادواتها للسيطرة على العراق وأكل كعكته كاملة من قبلهم وحدهم ،
اما في مجال النفط العراقي وهذا المهم ،
تنقيبا واستخراجا وصناعة وتسويقا ،
هذه من اسس لها وهيئها واوجدها وبناها وطورها وعززها العراق ونظامه الوطني ومهندس تأميم النفط الرئيس الشهيد صدام حسين خلال 35 عاما ،
لذلك رأينا ايضا في مجال النفط ،
تم تدمير البنية والقدرات وتصفية الكثير من الكوادر والمهندسين بكافة انشطتهم وتعليمهم وفروعهم ، لكي يبقى العراق في هذا المجال المهم تحديدا ن معتمدا على هذه الشركة الأستعمارية المحتلة للعراق ،
لهذا نرى عودة الشركات النفطية الأستعمارية القديمة للعراق التي اممت مصالحها الأستعمارية الغير مشروعة ، ها نحن نراها عادت للعراق
وهي تفشل وتجمد وتلغي قانون تأميم النفط العراقي الصادر في عام 1972 ،
لذلك قيل وتأكد وتوثق ايضا ،
انهما حربا واحتلالا من اجل النفط اولا -
اذن ايها العراقيون
اطلعوا على الخبر المرفق ادناه ،
لكي تكونوا في الصورة ، ولكي تجدوا ( خطا احمرا قاتما خطيرا مؤلما بشعا ) وضع على العراق والعراقيون قديما وجديدا من قبل هذه الشركة ( شركة الأحتلال ) ،
لكي لايصنعوا ولايزرعوا ولايبنوا ولايتطوروا العراقيون ،
لكي ايضا لا يكون لهم عامل ماهر او مهندس شاطر اوعالم او عسكري وطني محترف او طبيبا اوفنانا او رياضيا ، او عراقيا له قدرة التفكير والعمل والبناء والتطوير ،
ولكي لايبقى ايضا عراقيا وطنيا كفوئا نزيها يحب هذا العراق الحبيب ، ويريد تحريرة وبنائه وتطوره وكرامة وسعادة اهله ،
هذا قرارهم وما تتطلبه مصالحهم الغير مشروعة ، هؤلاء الأستعماريون المحتلون ،
وهذه ايضا هي مهمة الخونة العلقميون المنفذون لجرائمهم ولمشاريعهم الأستعمارية اللصوصية ،
ها نحن نرى ويرى العالم كله كيف نهبت وقسمت كعكة العراق ،
من قبل هذه الشركة الأستعمارية الأحتلالية ،
ووزعت على اصحابها اولا (( امريكيون وايرانيون واسرائليون وانكليز ) وغيرهم ، وايضا على مرتزقتها وعملائها وادواتها الأجرامية وتحديدا منهم الكويت وغيرها ايضا ،
ها هو العالم يرى ،* ان ايران والكويت واسرائيل تحديدا
وغيرهما من عرب ومسلمون و من العملاء والمرتزقة والمجرمون ، وايضا من خونة ( العراقيون ) وعلاقمة الأحتلال ،* هاهم جميعا اخذوا حصصهم كل حسب دورة وخدماته وموقعه واهميته من كعكة العراقيون المسروقة ،
لذلك بات العراق والعراقيون
معتمدون على هذه الشركة وعملائها ومرتزقتها ووكلائها في ابسط حاجاتهم وقضاياهم وامورهم ،
اقرئوا المرفق ادناه للتأكدوا من قرارهم التأريخي الأجرامي
انهم لايريدون صانعا منتجا بانيا متعلما للعراق ؟؟؟