شبكة ذي قار
عـاجـل










اكدت قناة عراقية فضائية اليوم :
* ان العنصري الشوفيني الكرية (( نوشيروان )) ما يسمى بقائد حزب التغيير الكردي ،

صرح اليوم بالتالي :
((على حكومة الموصل المحلية ، ان توافق على التعداد السكاني ، والا سنسيطر على
مناطقنا الكردية فيها وننعزل بها )) !!!؟؟؟

 

أيها العراقيون ، ياعرب العراق ، وياغيوريه ويارجال فصائل مقاومته الوطنية يا رجال جيش العراق الوطني الباسل  يا رجال حرسة الجمهوري الشجاع
ان هذا التصريح زكل نصريحات وافعال هؤلاء الخونة من اكراد تل ابيب والأحتلال ،*  يعني :


الخطوة العملية الهامة والرائدة لهؤلاء الخونة الأنعزاليون ، * خطوة تقسيم العراق والتحضير لأعلان موته وقبرة، كما ارادوا وقاتلوا من اجله ، منذ 80 عاما بدعم وتموين وتخطيط وارادة الصهيونية  العالمية اولا وايران القديمة الجديدة واسرائيل وموسادها وامريكا وبريطانيا ومن لف  لفهم من اعداء العراق وأمته والأنسانية والشعوب الحرة وقوى حركات التحرر العالمية  !؟

 

لذلك هذه العصابات الصهيونية الكردية التي هي ولازالت الأداة الأولى والمهمة  والأساسية للغزاة المحتلون ، * هؤلاء الخونة يعتبرون ان (( عملية التعداد السكاني )) !؟ (( هي الخطوة الأولى ، التي أعدت وهيئت لها جدا العصابات الكردية للخونة جلال  ومسعود ونوشيروان ، وبنت ايضا عليها آمالهما لتحقيق حلمهم في تقسيم العراق ،* لكي  يبتلعوا ارض عراقنا الحبيب وامواله وثرواته ومياهه ومؤسساته وقدراته ونفطة وآبار  نفطة وغازة ،* لكي يتم الأعلان رسميا عن دولتهم الصهيونية الثانية ، وعن موت العراق  الحبيب وعن توقيت قبرة لاسامح الله ))!؟

 

* حينما كنت حزبيا شيوعيا ، وكنا في عام 1982 - 1983 ، وما بعدهما أيضا في دمشق كمعارضة !؟ ، * حينها صرح هذا العميل نو شيروان العنصري الشوفيني الكرية ، الذي لايختلف اطلاقا  عن شنائكة في الخيانة والعار والأنفصال واذى وخيانة وسرقة ومقاتلة العراق امثال جلال ومسعود ، * حينها صرح هذا النو شيروان القبيح :

صرح التالي ومن ارض دمشق العربية : *(( لانرى الا ويجب أن يقسم العراق الى 3دويلات ، كردية وشيعية وسنية))!؟

 

وهنا ثارت ثائرتنا نحن الشيوعيون العراقيون الوطنيون تحديدا وغيرنا ايضا من العراقيون في دمشق ،** وهذا المشهد تكرر لنا نحن وطنيوا العراق ،* عندما غزت ايران الفاو العراقية الحبيبة ،* حينها اجتمعنا واتخذنا بذلك قرارا وطنيا ،* اتذكر كان معنا الأخ الكريم عبد الجبار الكبيسي ،* كان حينها عضو القيادة القومية لحزب البعث ومعنا المرحوم الرفيق ماجد عبد الرضا والأخ شاكر السماوي وآخرون ، اي معنا كل وطنيو الحزب والعراق من كان في دمشق حينها ،* لاخونتهم وقيادة الحزب العميلة ،* تمترسنا اولا ضد تصريح اللعين العميل نو شيروان ، ،* وأشهد ان الرفيق المناضل باقر ابراهيم هو من قاد هذا التوجة الوطني ضد هؤلاء الخونة ومن ارض دمشق ، وضد صاحبة العميل نو شيروان ، وضد ( قيادة الحزب العميلة ، والتي لم ترد حينها على نو شيروان وهذا ما اتذكر من زاد غضبنا ضد هؤلاء الخونة و* وهنا كان الفصل بيننا وبينهم ،** توجوا خينتهما في 9/4/2003 وقبله وبعدة ، ،* لقد صمتوا الخونة رغم خطورة التصريح واهميته حينها )!؟

 

* هاهم اليوم خونة الحزب وقيادته العميلة الخائنة الرذيلة ،
*هاهم ينفذوا عمليا تصريح نو شيروان على ارض العراق !؟
*هاهم ومنذ سنوات وهم رؤوساء تنفيذيون خونة ، للمادة ( 140 ) سيئة الصيت ، التي من خلالها ستسرق ارض العراق وسيتم الحاقها بهذه العصابات الأجرامية الأنعزالية الصهيونية الكردية ،


* لكي تعلن قيام اسرائيل ثانية ومن على ارض العراق العربي هذه المرة ؟؟؟؟؟ ومن ارض
الأمة العربية والأسلامية ،،

 

هنا يود الشعب العراقي العظيم القول لهؤلاء الخونة جميعا : لهذا النو شيروان وأمثاله من الخونة السراق والقتلة العنصريون الأنعزاليون ، امثال جلال ومسعود ومن لف لفهم ،يقول لهم شعب العراق العظيم وتحديدا عربة ال 84% * (( ان العراق واحدا عربيا ، وسيبقى ، وأن بقى عراقيا واحدا على هذه الأرض العراقية المبروكة ،* وأن اهلنا وأخوتنا احرار وشرفاء اكراد العراق ، وليس خونتهم امثالكم * هم القومية الثانية في العراق ، وهم شركائنا في وطننا جميعا نحن العراقيون ، وهم ممثلون لأهلنا اكراد العراق لاغيرهم وهذا سيتم انشالله وتحديدا بعد التحرير وعودة العراق معافا قويا واحدا عربيا )) ،

 

**وهنا نطالب احرار العراق ،
من كل العراقيون وقوى واحزاب وأفراد وشخصيات ،* ان يسحبوا الأعتراف بهذه العصابات الصهيونية لجلال ومسعو نو شيروان ومقاطعتها والتصدي لها ، من رعاع الخيانة والسرقة والأحتلال)) –


* كما نحمل ازلام المنطقة الخضراء تحديدا ،من اعضاء ( حكومة وبرلمان الأحتلال ،* نحملهم كبير المسؤولية الوطنية كاملة ، عن اي تنازل مهما كان بسيطا على حساب العراق وشعب العراق ، ارضا واموالا وثرواتا ومياها ونفطا وآبار نفط ،* واي شئ يساعد هؤلاء الخونة ويسرعهم لتقسيم العراق وقبرة ، كما يريدوا ويحلموا به هؤلاء الخونة وسادتهم المحتلون ) ،


هنا نطالب القوى الوطنية العراقية كافة :
ان تتواصل وتلتقي وتنسق ،* لكي نتصدى ونواجه ونناضل معا انشالله ،* للحفاظ على العراق الحبيب ووحدته وعروبته ومنعته ، وايضا لنعمل ومعا لدعم مقاومتنا الوطنية ، لكي يتم لها هزيمة وطرد سادة هؤلاء الخونة من غزاة ومحتلوا العراق ، صهاينة كانوا ام ايرانيون ام امريكان –

 

عاش العراق واحدا عربيا
العار لخونته والهزيمة لغزاته

 

 





الاربعاء٢٧ شوال ١٤٣١ هـ   ۞۞۞  الموافق ٠٦ / تشرين الاول / ٢٠١٠م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.