شبكة ذي قار
عـاجـل










 

 

الرفيق المجاهد عزة ابراهيم الدوري القائد الاعلى للقيادة العليا للجهاد والتحرير رئيس جمهورية العراق الشرعي المحترم

 

يسعدني ويشرفني بمناسبة حلول عيد الاضحى المبارك ان احييكم ومن خلالكم كل رفاق الدرب المجاهدين من كل فصائل المقاومة الباسلة، الرجال الذين قطعوا العهد لله والوطن والشعب على مطاردة الغزاة الامريكان ومن والاهم من الصغار من عملاء وخونة وجواسيس المتامرين على انجازات ومكاسب ثورة البعث العظيمة وقيادتها التاريخية الفذة المتمثلة بشهيد الحج الاكبر سيد الشهداء المجاهد صدام حسين رحمه الله وكل رفاق دربه الذين رووا بدمائهم الزكية تراب الوطن الغالي لكي تثمر اشبالا ورجالا ابطال متحدين كل الصعاب معاهدين حزبنا العظيم حزب البعث العربي الاشتراكي وشعبنا الصابر المجاهد على مواصلة الجهاد والنضال حتى النصر والتحرير خلف راية حادي ركبنا وقائد مسيرتنا الجهادية الظافرة القائد المجاهد شيخ الجهاد والمجاهدين الرفيق المناضل عزة ابراهيم الدوري وكل عام وانتم بالف خير

 

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

الرفيق المجاهد اللواء قائد جيش

٤٦٠ البطل

 

 

الرفيق القائد المجاهد عزة ابراهيم الدوري الرئيس الشرعي لجمهورية العراق القائد الاعلى للقيادة العليا للجهاد والتحرير المحترم

 

انتهز مناسبة حلول عيد الاضحى السعيد لاهنيئكم ورفاقي المجاهدين في كل فصائل المقاومة بهذه المناسبة الايمانية العظيمة مستلهمين من عمق المناسبة كل معاني البطولة و الاقدام والشجاعة على مواصلة الجهاد ضد العدو الامريكي الغازي وكل اذنابه من اقزام و صفويين الذين حاولوا تدنيس تراب الوطن الغالي، مستذكرين تضحيات رفاق الدرب الطويل وعلى راسهم شهيد الحج الاكبر الشهيد صدام حسين رحمه الله وكل رفاق الدرب معاهدين بهذه المناسبة العظيمة سيادتكم و قيادتنا التاريخية الفذة و العظيمة على مواصلة الجهاد حتى تحقيق النصر على العدو الغاشم.

 

كل عام وانتم بخير وحزبنا العظيم و رفاقنا بالف خير

عاش البعث و ثورته العظيمة ثورة 17 تموز المجيدة

المجد و الخلود لشهداء البعث و العروبة والاسلام

والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته

 

الرفيق المجاهد مسؤول هيئة الاعلام

جيش ٤٦٠ المجاهد

 

 

الرفيق القائد المجاهد عزة ابراهيم الدوري المحترم

 

انتهز حلول عيد الاضحى السعيد لاهنئكم باسمي وباسم رفاقي المقاتلين معاهدين الله والوطن والشعب على مواصلة الجهاد ومطاردة الغزاة من امريكان وصهاينة وفرس حتى النصر والتحرير

 

عاش البعث وعاش العراق العظيم وعاشت امتنا العربية المجيدة

المجد والخلود لشهيد الاضحى المجاهد الكبير الشهيد صدام حسين رحمه الله وكل الشهداء من رفاق الدرب الطويل

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

الرفيق المجاهد امر كتيبة علي ابن ابي طالب

جيش ٤٦٠

 

 

 

الرفيق القائد عزة ابراهيم المحترم

 

تحل علينا هذه الايام مناسبة ايمانية عظيمة مناسبة حلول عيد الاضحى المبارك، انتهز هذه المناسبة لاحييكم تحية الجهاد معاهدين من خلالكم قيادتنا التاريخية الفذة وشعبنا العظيم على مواصلى النضال والجهاد حتى تحقيق النصر الناجز على الغزاة الامريكان والصهاينة والفرس

 

عشتم وعاش العراق العظيم وبعثنا الخالد

كل عام وانتم بالف خير معاهدين سيادتكم على مواصلى النضال حتى النصر والتحرير

والسلام عليم ورحمة الله وبركاته

 

الرفيق المجاهد امر كتيبة مصعب ابن عمير

جيش ٤٦٠ المجاهد

 

 

الرفيق القائد عزة ابراهيم المحترم

 

تحل علينا هذه الايام مناسبة ايمانية عظيمة مناسبة حلول عيد الاضحى المبارك، انتهز هذه المناسبة لاحييكم تحية الجهاد معاهدين من خلالكم قيادتنا التاريخية الفذة وشعبنا العظيم على مواصلى النضال والجهاد حتى تحقيق النصر الناجز على الغزاة الامريكان والصهاينة والفرس

 

عشتم وعاش العراق العظيم وبعثنا الخالد

كل عام وانتم بالف خير معاهدين سيادتكم على مواصلى النضال حتى النصر والتحرير

والسلام عليم ورحمة الله وبركاته

 

الرفيق المجاهد امر كتيبة طارق ابن زياد

جيش ٤٦٠ المجاهد

 

 

القائد المجاهد عزة ابراهيم الدوري المحترم

 

بمناسبة حلول عيد الاضحى انتهز هذه المناسبة التاريخية الايمانية العظيمة لاحييكم باسمي وباسم كافة الرفاق الابطال المجاهدين من الضباط المقاتلين معاهدين الله والوطن والشعب على مواصلة الجهاد والقتال ومطاردة العدو وفلوله واذنابه حتى النصر والتحرير

 

وكل عام وانتم بالف خير

عاش العراق العظيم وعاش البعث

وعاشت مبادئ ثورة 17تموز المجيدة ثورة البعث والتضحيات والانجازات الكبيرة

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

الرفيق المجاهد امر كتيبة سيف بن ذي يزن

جيش ٤٦٠ المجاهد

 

 

 

القائد المجاهد عزة ابراهيم الدوري المحترم

 

بمناسبة حلول عيد الاضحى انتهز هذه المناسبة التاريخية الايمانية العظيمة لاحييكم باسمي وباسم كافة الرفاق الابطال المجاهدين من الضباط المقاتلين معاهدين الله والوطن والشعب على مواصلة الجهاد والقتال ومطاردة العدو وفلوله واذنابه حتى النصر والتحرير

 

وكل عام وانتم بالف خير

عاش العراق العظيم وعاش البعث

وعاشت مبادئ ثورة 17 تموز المجيدة ثورة البعث والتضحيات والانجازات الكبيرة

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

الرفيق المجاهد امر كتيبة عمار ابن ياسر

جيش ٤٦٠ المجاهد

 

 





الاحد٠٨ ذي الحجة ١٤٣١ هـ   ۞۞۞  الموافق ١٤ / تشرين الثاني / ٢٠١٠م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب مجاهدي جيش ٤٦٠ البطل نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.