بسم الله الرحمن الرحيم
{{ وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِّنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ }}
سورة الصف - الأية 13
الحمد لله القائل {{ هُوَ الَّذِيَ أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ }}
الحمد لله الذي صدق وعده و أعز جنده و هزم الاحزاب وحده
الحمد لله الذي رزقنا الثبات على عهده و اليقين بوعده و نصره لمن يشاء من جنده
و الصلاة و السلام على سيدنا و شفيعنا محمد و على أله و صحبه و تابعيهم و من سار على نهجهم الى يوم الدين
أما بعد :_
فمواكبة لصولات الأحبة الأبطال في جيش رجال الطريقة النقشبندية رمح القيادة العليا للجهاد و التحرير و سيفها المسلط على رقاب المحتلين الانجاس فنضع بين أيديكم
التقرير المصور للأصدار ( ١٤٢ ) للعمليات الجهادية المصورة لجيش رجال الطريقة النقشبندية و هو الجزء السابع من سلسلة أصدارات الرمانات الحرارية
بوستر الإصدار
مقدمة الأصدار
جانب من تدريبات مجاهدي الجيش على أستخدام الرمانات الحرارية
وثبات مجاهدي الجيش على أليات العدو الأمريكي و أستهدافها بالرمانات الحرارية
جانب من تدريبات مجاهدي الجيش على أستخدام الرمانات الحرارية
صولات الأبطال على أليات قوات الأحتلال
خاتمة الأصدار
جانب من تدريبات مجاهدات الجيش على أستخدام الرمانات اليدوية و الرمانات الحرارية
ختاما فقد قال شاعر من شعراء الجيش :
لن يغمد السيف حتى يطلق الغضب ُ
و لن ينال القلوب الخوف ُ و الرهب ُ
فـ ( الله ) يشهد و الأفلاك ما بقيت إنا على العهد لا هون و لا تعب ُ
فاضت دماء العدى من بأس سطوتنا فالموت و اليأس فيهم حيثما ذهبوا
جيش الطريقة زلزال يدمرهم يعيد حقا من الاعداء مستلب ُ
يعيد مجدا و عزا فيه أمتنا تزداد فخرا بجيش شأنه العجب ُ
شاهت وجوه العدى و أغبر يومهم و ليس ينقذهم فج به هربوا
أين المفر و قد ضاقت بهم حيل ٌ أرض البلاد غدت من تحتهم لهب ُ
قالوا إفتراءا أن الشعب جاء بهم يا بئس فريتهم يا بئس ما كذبوا
اكليل ورد أظنوا الشعب يلبسهم و صار لبسهم البارود و الصخب ُ
بشائر النصر في الأفاق تملؤه فالحسم قادم لا ظن و لا ريب ُ
هذه مأثر جند شاهدات لهم و الله يشهد و الأيام و الكتب ُ
شيخ الطريقة نبراس يضاء به دروب أهل التقى من كأسه شربوا
حلو السجايا كريم عارف ورع أحبابه الدر و الياقوت و الذهب ُ
ثم الصلاة على المختار سيدنا فلول أهل البغي من ذكره رعبوا
بسم الله الرحمن الرحيم
{{ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ . وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا . فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا }}
سبحانك أللهم و بحمدك نستغفرك أللهم و نتوب إليك
اللهم كما أنعمت على عبادك المجاهدين بالمدد و النصر و التمكين فلك الحمد حمدا يوافي نعمك و يكافيء مزيد سبحانك اللهم لا نحصي ثناء عليك