شبكة ذي قار
عـاجـل










لذلك اليقين يتزايد يتسع يتعمق ينتشر يقين بدء من عام 2003 لعامة العراقيون أن هؤلاء العلاقمة الخوانون المجرمون القتلة الحرامية الطائفيون العنصريون أدعياء الدين والمذهب وأحترام آل البيت ع ، ليس يرجى منهم أمل كما يدعى ويقال ويعتقد حتى من بعض العراقيون الطيبون أسفا بأمكانية ان ينصلحو ويصلحوا حالهم وحال بلدهم وشعبهم وأن يغيرو ويتغيروا !؟

ايها الأخوة
هذه تعد اساءة كبيرة لشعبنا لتاريخه لحضارته لعقله لحمورابه لعقول اهله عبر تأريخ العراق ؟

حيث من الا ممكن ابدا بل مستحيلا ان يعول على نكسون وسخون خوانون مجرمون حتى الثمالة انهم لايملكوا ذرة من الضمير والشرف ووالغيرة والحمية ، هؤلاء ليس لهم الا مزبلة التأريخ وقبرهم بعد أن يقدموا جميعا لعدالة الله والشعب والثورة العراقية بما فيهم عمائمهم اللذي شاركت وسهلت احتلال العراق واللذي ساهموا بالأتيان بهؤلاء المجرمون وانتخابهم بفتاويهم الخرفة وتعريفهم للعراقيون لأن العراقيون اساسا كانوا لايعرفوا هكذا وجوه خسيسة كالحة نذلة لاتأريخ ولاشرف لهما وفيهم من ليس هو عراقيا او عربيا ابدا ،

هلمة لاتعرف االله ولاتعرف حقيقة قيم آل البيت ع ولاتعرف ايضا القيم الأنسانية والا كيف لملمهم الغزاة بما فيهم بعض الخونة والجواسيس والجبناء من شيوعيون لقفتهم اجهزة التجسس والتخابر والعدوان وهم خارج الوطن حتى جئ بهم ايضا مع امثالهم من الخونة والصيع وسراق العراق كأحد هؤلاء العلاقمة وأدوات الجريمة التي فتكت ولازالت بالشعب والوطن والدولة ،

أيها العراقيون
هذه هي مهمتهم
هذا هو سبب مجيئهم للعراق
من قبل الغزاة ؟
هاهم افلحوا المجرمون الأنذال في تدمير العراق وسرقته وتقسيمه وتوزيع تركته وتدمير حياتكم ومستقبلكم وابادتكم وترحيلكم من وطنكم ودياركم ومدنكم وحاراتكم ؟

هذا هو هدف الغزاة وهذه
هي مهمة هؤلاء العلاقمة المجرمون الحرامية ،
اذن ليس من أي منطق وعقل وتحليل ولا وقائع وحقائق ايضا ان تعتقدوا انهم ممكن ان ينصلحوا ويصلحوا !؟

ايها العراقيون
لقد نهب العراق من قبل حزب الدعوة ورموزه وجلاوزته بالذات كثيرا ومعهم من جاء بهم الغزاة لأن المهمة الأساسية لهما جميعا غزاة وعلاقمة ومرتزقة هي هدف ومهمة انهاء العراق وابادة وطرد العراقيون من وطنهم وهذا ما أخذ يتحقق لهم علما انهم سمحوا ايضا لتوزيع تركة العراق بين :

(( امريكا وايران والكويت والعصابات الكردية والشيعية الصفوية وبعض السنة من المرتزقة والخونة والعبيد )) ـ

ايها العراقيون أذن شاهدوا النتجية لقد افرغ العراق وافقر وأفلس للكثير من أرضه وسلاح جيشه وعقوله وامواله وخيراته وقدراته الأخرى ؟؟؟

المنطق بكل اصوله وحقائقه ان هؤلاء يجبي ان ينتهوا يقدموا لعدالة الله والشعب ،  محتلون علاقمة ادوات جريمة وتحديدا ايران وعمائمها بالذات وأذيالها ورعاعهما ، تذكروا ايها العراقيون دائما ان في العراق مقاومة ان في العراق ثورة حررتا الأرض والمدن وهاهما على ابواب بغداد ليس امامهم الا دخولها وهذا من تحدده لهم قياداتهما السياسية والعسكرية الثورية اذن ليس امام العراقيون أن أرادوا تحرير بلدهم وانقاذ حالهم هو التحاقهم بالمقاومة والثورة اذن ،، فللتعانق الثورتان العراقيتان الآن ثورة العراقيون المسلحة وثورة العراقيون السلمية لأن هناك ثورة عراقية اخرى هي ثورة المتظاهرون العراقيون ، هلموا معا وعلى بركة الله وحفظه لدخول بغداد ومن ثم لتحرير العراق كل العراق  وفقكم الله وحفظكم ونصركم  عاش العراق
وعشتم ايها العراقيون
عاش مقاوميكم وثواركم
عشت قيادة الثورة العراقية سياسية وعسكرية ثورية

المرفق :
فضيحة حزب الدعوة في بيع أراضي مطار المثنى بعد انفضاح قيامه ببيع أكاديمية البكر لأحد قيادييه





الاحد ٢٢ ذو القعــدة ١٤٣٦ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٠٦ / أيلول / ٢٠١٥ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.