شبكة ذي قار
عـاجـل










//،، بمناسبة احداث التهئ للهجوم الأجرامي على الموصل العراقية العربية الباسلة الأبية واللذي تقرر ايرانيا امريكيا صهيونيا في الأثنين القادم الموافق 17/10/2016 ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يا ابناء شعبا العراقي الأبي

أيها الأخوة القراء ،، ادناه :
//،، تجدوا التقرير اليومي التي تنشرة //(( شبكة البصرة وشبكة ذي قار )) عن التطورات اليومية الأمنية والسياسية التي تشهدها الساحة السياسية العراقية ،، التقرير ادناه هو ليوم 13/10/2016 :

//،، لأهميتة ننشره على موقغنا في الفيسبوك نتمنى ايضا ،، ولفكن من الأهمية ان نطلع على تلك التقارير اليومية في تلك المواقع وغيرهما لكي نعرف بأكثر دقة وموضوعية وصدق ايضا ما يحدث يوميا لبلدنا العزيز على ساحة اعلام وطنية مناضلة مقاومة للغزاة وعملائهم المجرمون ،،

**//،، الأخبار مهمة ونحن مقلبون على ما يحدث في الموصل العراقية العربية الأبية
//،، من هجوم مجرم طائفي صفوي ايراني امريكي مليشياوي بحجة //،، ( تصفية وجود داعش )!؟ وهم صنيعتهما كما هو معلوما لكل العالم تقريبا ،،

//،، داعش صنيعة امريكية صهيونية ايرانية
هم لهم حاجة ومصلحة استاسية مع داعش ،، اهمهما هو //((وضع عراقيل امام المقاومة الوطنية العراقية الباسلة ونضال شعبنا لكي تكمل مهمتهم النالية القتالية لأنجاز مهمة **//،،(( تحرير العراق وحرية العراقيون )) من احتلال مجرم ومن اجراك وطلم ونهب ودمار وقتل وتهجير ونزوح عم غالبية الشعب العراقي ،،

كعراقي هنا أود أن اعبر عن رأي بهذا الهجوم الأجرامي كما اراه :-
// حيث في النتيجة يستهدف اهلنا المصلاويون كما هو مطلوبا من المجرمون كهدف لهم ومهمة لعملائهم ،،

نعم تصفية وقتلا واغتيالا وتهجيرا ونزوحا ويستهدف الموصل ودمارا وحرقا ونهبا وتغيرا لخريطتة الموصل العراقية العربية الجغرافية والسكانية ،،

//،، هنا ما علينا الا أن //(( نتذكر هجومهم ل ( تحرير المدن العراقية من داعش )!؟

///،،، التي بدأت من جرف الصخر والمناطق المحيطة ببغداد وهي كثيره اهلها عراقيون عربا لنقل صراحة سنة عراقيون عربا كرام ثم انتقل ( التحرير) !؟ الى ديالى وسامراء وتكريت والحويجة ووووووو والكثير من المدن العراقيسة محافظات واقضية ونواحي وقرى ومناطق وعشائر ،،
// ،، هاهم الان يريدوا ان يبدئوا المجرمون الغزاة تتقدمهم القوادة المجرمة ايران بمليشاتها التي تملك اكثر من 100 مليشة طائفية عنصرية اجرامية تمونها اموال العراقيون ياعراقيون ؟؟؟

همهما القتل والنهب والأغتصاب والحرائق والنهب والدمار وحرق البيوت وسرقتها وقتل اهلها وشبابها بهجية ما بعدها همية ؟؟؟
اضافة وهذا المهم جدا هو (( تغيير الخرائط والهوية العراقية العربية )) ومن ثم تقسيم العراق وتوزيع تركته المتبقية بعد أن سرقت غالبيتها ؟؟؟

،،،/// ،،، ليتاكد العراقيون
(( أن ما يحل في الموصل نفس ما احلوه الغزاة وايران وعلاقمتهما ورعاعهما وعمائمهما على تلك المدن العراقية من بغادا حتى حدود الموصل قبل الهجوم الأخير والقريب لها والمحدد في 17/10/2016

نعم ايها العراقيون الأباة :
،، ماحدث في المدن ةالعراقية التي تطرقنا لها توا وما يحدث للموصل وأهلها ومصيرها ،،
انه ((( هدف الأحتلال ،، انها مهمة العلاقمة والعملاء والمرتزقة ورعاع القوم ،، انه :؛

(( تدمير العراق ونهبه وتقسيمه وتغير خارطته الجغراقفية والسكانية ،، انه قتل العراقيون طردهم من وطنهم ومدنهم وبيوتهم ومناطقهم ،، انه تقسيم العراق انه تاوزيع تركة العراق ،ن انه الحاق الغفرات والجنوب يأيران ،، انه سيطرة اسرائيل على كردستان العراق ،ن انه سيطرة امريكا على منتصف العراق وغربه ) !!!؟؟؟

ايها العراقيون الغوالي ،، // يا اهلنا اخوتنا عشائرنا احزابنا قوانا السياسية والوطنية ،،
يارجال النضال والتفكة والمكوار والطوب والفشك سيار رجال الزيتوني :
،، // العراق الحبيب في خطر كبير وكبير جدا وهام ومقلق ومخيف ومؤلم ،،//،، الا من موقف
الا من عونة الا من فزعة الا من لمة؟؟؟ ،، نعم لمتنا نحن العراقيون فكل معركة تتطلب هذه اللمة الأخوة الوحدة اولا لكي نحرر العراق ننقذه وتتتحررون أنتم ياعراقيون كما تنقذون أنتم ياعراقيوزن وقبل فوات الأوان ،،

نأمل أن لا تتقشمروا ياعراقيون ويا شيعة من الموهومون بايران وعمائمها ورعاعها ،، نعم لا توهموا ب ( كلام تحرير الموصل ) ؟؟؟
المناطق والمدن التي ( تحررت )) احترقت سرقت قتل اهلها قطعت رؤوس شبابها واغتصبت اعراضها وما حدث لهذه المدن سيحدثوه للموصل وأهلها ،، المهمة الأولى أن لايدخل الحشد والمليشيات والجيش اللي بأمرة ايران فهوؤلاء ذباحوا العراقيون ،، المهمة الأولى ليقاتل اهل الموصل لأخذ مدينتهم بيدهم ولتشترك المقاومة العراقية لكي تساعد شعبنا واهل الموصل هي وهم يمسكون بالموصل العراقية العربية --

هذه ستكون بداية لتحرير العراق





الاحد ١٥ محرم ١٤٣٨ هـ   ۞۞۞  الموافق  ١٦ / تشرين الاول / ٢٠١٦ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.