شبكة ذي قار
عـاجـل










 فرسان البعث العظيم / الفرقة الاولى / فرقة / الرفيق جومرد اسماعيل العراق

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ان العراق جمجمة الأمة أي الرأس والعقل المدبر للعرب ورمح الله في أرضه والبوابة الشرقية للوطن العربي وقاهر ويلاية الدجال السفيه على ارض فارس وقائد القادسية الثانية والتي من خلالها تم احباط حلم استعادة الامبراطورية الفارسية
وضرب الكيان الصهيوني ب39 صاروخا على الاراضي الفلسطينية المحتلة والدعس على هيبة الغرب من خلال اذلال ابنته المدلله اسرائيل

اماتاريخيا فقد انطلقت شرارة معركة ذي قار وتوحدت القبائل العربية بقيادة هانئ الشيباني على الطغيان الفارسي وتمت ابادة قادة الفرس في معركة ذي قار التاريخية
وكذلك معركة القادسية والتي ازالت النظام الفارسي دون رجعة
أما اليمن فهو العمود الفقري للأمة
العربية و اصل العرب ومنبعهم وتخالد الحضارات العربية منبعا للرجال والصمود

وقد تجسد دورالتلاحم العربي في معركة القادسيه الثانية قادسية صدام.ضدالتمدد الفارسي في العراق والخليج العربي .لقد شاركت اليمن بلواء العروبة لمشاركة اخوانهم ورفاقهم في قطر العراق العظيم ووقوفهم جنبا الى جنب مع اشقائهم من العراق وكافة الأقطار العربية اختلط الدم اليمني بالدم العراقي من اجل الدفاع عن الامه .
وهاهي المؤامرات تحاك ضد اليمن من قبل الفرس لحقدهم على ماقامت به اليمن من مشاركة في القادسيه الثانية

اليوم رفاقكم. اخوانكم في كل من القطر اليمني و القطر العراقي يخوضون جهادهم الملحمي الباسل ضد قوى الارهاب والتطرف ومجابهة الميليشيات المجوسيه الايرانيه المجرمه.التي تسعى للتوسع في العراق واليمن وسوريا ولبنان والخليج العربي بل وفي الوطن العربي كله بقصد تحقيق اهدافها الشريره التي تسعى للتفتيت وتقسيم اقطارنا العربيه.

وزرعت في اقطار الامة العربية ارهابهم المسمى بداعش الذي جعلوا منه غطاء لحربهم على الأمة .

ان مجاهدي الأمة ومقاومتها الباسله في قطر اليمن والعراق وفي كل الاقطار العربيه مستعده لكل مؤامراتهم وهي لهم بالمرصاد .

فهاهي المقاومه البطله في العراق واليمن بكل فصائلها الوطنيه والقوميه يواصلون جهادهم لأحراز النصر المبين دفاعا عن الوطن وعن امتنا العربيه والاسلاميه .

أما العداء التاريخي المجوسي للامة العربية وهوسها لاسترجاع امجادها ودولتها الفارسية ..جعل العراق باعتباره البوابة الشرقية للوطن العربي هدفا رئيسيا لها وهذا كان واضحا في الدور الايراني الكبير منذ احتلال العراق وحاليا تواجه الموصل الحدباء هجمات شرسة تحت شعار تحرير الموصل يمارس فيه كل انواع التشريد والتهجير ضد سكان الموصل الاصليين والممارسات الطائفية

ولم تكتفي ايران بهذا بل وفتحت لها جبهة قتال اخرى على البوابة الجنوبية للوطن العربي وهي اليمن واسرعت في تجنيد ممن ينتمون لطائفة الشيعة وهم الحيثيون لخوض المعركة هناك بدلا عنها وباتت الاحداث هذه الايام تحمل تطورات جديدة بالوحدة العربية المتمثلة في التحالف العربي بقيادة السعودية ضد الحوثيين في اليمن ،والمقاومة العراقية الباسلة التي تقود معركة حاسمة ضد العدوان الفارسي_الامريكي_الصهيوني

ولكن وبفضل الوعي العربي النهضوي القومي ظل سدا منعا أمام المؤامرات الأجنبية العدائة التاريخية

سواءا كانت فارسية أو غربية
ويأتي هاذ الاسرار واستمرار المحاولات على العراق واليمن على دورهما ومكانتهم في الأمة العربية إضافة الى ذلك موقعهما الجغرافي
ممايجعل كلاب الجدب تستهدف البوابتين الشرقية والجنوبية
للوطن العربي
أما السبيل لنهضة الأمة من جديد لابد من تحرير العراق واليمن لانهما رأس الأمة وعمودها الفقري
ووحدتم هي وحدة الأمة وتفتيتهم تمزيقا للأمة ولذا علينا وعلى كل مواطن عربي يعلم ان قوة العرب واستقرارهم من قوة البوابتين الشرقية والجنوبية
التحية الرفاقية للمقاومة الوطنية على ارضنا العربية من محيطها الى ماوراء الخليج

الرفيق الشريف أحمد ولد عبد الرحمن / موريتانيا
الرفيق هايل الابريهي / اليمن
الرفيقة رزان / السودان





الاربعاء ٢ صفر ١٤٣٨ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٠٢ / تشرين الثاني / ٢٠١٦ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب فرسان البعث العظيم نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.