شبكة ذي قار
عـاجـل










 خبر 1
*********
أعلن الجيش اليمني، الاثنين، أن شبوة جنوب شرق البلاد باتت محافظة محررة، وذلك بعد طرد ميليشيات الحوثي الانقلابية من آخر معاقلها في بيحان وعسيلان والعين -

هاهو شعبنا العربي اليمني الأصيل اخذ ومعه قواته المسلحة ومعا هبوا لتتظيف اليمن كلا اليمكن العربي من ايران ورعاعها الحوثيون ، نأمل ان يعم هذا الجهد النضالي القتالي كل عالمنا العربي وقبل فوات الأوان ،،//،، تجربة تاريخية طويلة لخصتها بعد عام 2003 والى يومنا هذا وثقت واكدت (( أن اشد اعدائنا لئما وسادية وخبثا وجريمة هي ايران الملالي ورعاعها )) -

 خبر 2
*********
* أكثر من 20 ألف مدني قتلوا في معركة اقتحام الموصل :
سقط آلاف القتلى والجرحى نتيجة للعمليات العسكرية التي شنتها القوات المشتركة بدوافع طائفية مدعومة من ميليشيا الحشد الشعبي وقوات المتحالف الدولي على مدينة الموصل مركز محافظة نينوى، وحاولت الحكومة التعتيم على العدد الحقيقي للقتلى والجرحى بسبب ضخامته إلا أن حقيقة أعداد الضحايا باتت تتكشف يوما بعد يوم، وفي هذا السياق أٌقرت عضو البرلمان عن محافظة نينوى “فرح السراج”، اليوم الخميس بأن أعداد القتلى في الموصل بلغت نحو عشرين ألفا خلال العمليات العسكرية التي شهدتها الموصل، منتقدة التعتيم الإعلامي الداخلي و الخارجي للكارثة التي حلت بالموصل.

وقالت السراج في بيان إن “أعداد القتلى في الموصل بلغت نحو عشرين ألفا في المعارك التي شهدتها المدينة، معربة عن أسفها لوجود تعتيم إعلامي داخلي وخارجي للكارثة التي حلت بالموصل”.

وأضافت السراج أنها “تطالب رئيس الوزراء “حيدر العبادي” والادعاء العام والقضاء العراقي بتحمل مسؤولياتهم الدستورية والقانونية والوطنية ومحاسبة المقصرين والمتخاذلين في سقوط الموصل وبقية المدن العراقية بتهمة الخيانة العظمى وجعلهم عبرة لمن اعتبر، داعية في الوقت ذاته المجتمع الدولي للإسراع في اعادة إعمار محافظة نينوى وإعادة النازحين اليها”.

العفو الدولية تعبّر عن صدمتها من الأرقام الجديدة لقتلى الموصل

ايها الأخوة هذا الحال الأجرامي
بدئته ايران ورعاعها حكومة ومليشسيات وحشد ومن اطراف بغداد وقبلهما اي منذ 9/4/2003 بدء من بغداد نفسها من أجل تغيير الخارطة السكانية للعراق لأهل العراق العرب تحديدا قتلا وتشريدا من منطلق طائفي عنصري اجرامي ،،//،، وما الموصل الا احد اطرافها لكن الغزاة وايران وأدواتهم ورعاعهم قسوا عليها كثيرا وعلى اهلها لعروبيتهم لشهامتهم لأن الجيش العراقي هم الأهل والأخوة الكرام المصالوة العرب غالبا هم قادته هم مؤسسيه ،، المصالوة عرب عراقيون ابطال ،، الموصل ايضا رفضة للأحتلال لأيران لعلاقمتهما وراعاعهما -

  خبر 3
*********
مليشيا الحشد تحتجز 480 مختطفا من الصقلاوية في مقر لها شرقي بغداد

لا تتفاجئوا او تستغربوا بهذا الفعل الأجرامي لأهل الصقلاوية ،، فهذا حال عم العراق العربي منذ احتلاله قتلا تشريدا نزوحا تهجيرا (( الهدف والمهمة )) هما محو عروبة العراق تقسيمه تغيير تركيبته وهويته العربية ،، ايضا هذا الحال عم العراق ،، لذلك هاهم يقتلوا سنته احرار وغيارى شيعته يقتلوا وطنييه بعثييه مقاوميه ؟؟؟
لكي بالتالي يقسم العراق وتوزع تركته ،، انه القرار والهدف ،، انها المهمة والمسعى للغزاة ولرعاعهم -

 خبر 4
*********
لماذا تتجه الحكومة الى الاقتراض مع زيادة اسعار النفط وانتهاء حرب داعش ؟ اولا ،، لنعرف ونتذكر هدفهم ومهمتهم غزاة وعملاء ،، المطلوب اولا هو :
(( انهاء العراق )) -

ومن اسباب ذلك هو (( افقار العراق )) ب تدمير ونهب وسرقة قدراته ومنهما امواله وخيراته ،، وهذا ما يتم على يدهم منذ بدء الأحتلال وب ( احسن صورة ) لأن الحكام هم امهر الحرامية والسراق والبلشتية ،، //،، وبعد تخفيض اسعار النفط رأى الحكام الحرامية (( ان سرقاتهم قل حجمها )) ، لذلك ابتكروا شغلة (( الديون )) لكي تستمر سرقتهم كعملاء ،،

اما الغزاة فيريدوا ذلك وهذا هدفهمخ ومعمة عملائهم السراق وهو لكي (( يكون العراق مرهونا لهم )) ،، اي يكونوا هم من يمتلك العراق وهاهو ما يتحقق للغزاة ولعملائهم،، في النتيجة الامطلوب هو (( لاوجود للعراق )) ،،

 خبر 5
*********
اخبار اليمن الان / الجيش يتقدم ويسيطر على مواقع جديدة في نهم شرق صنعاء ،، هاهي اخذت تبان انتصارات شعب وجيش اليمن لذلك نتمنى ونتطلع من شعب العراق جميعا ومن عسكريوا العراق حتى من هم بضمن دولة الأحتلال وحكومته (( نتمنى ونتطلع ان ينهضوا لخلاص وتحرير بلدهم كما نهض شعب وجيش اليمن )) ،،
العراق في خطر كبير ومخيف جدا ،، لذلك لابد أن يتوحد العراقيون ويلتم عساكر العراق ومعا لينهضوا بالتحرير والحرية والتغيير وقبل فوات الأوان .





الاحد ٦ ربيع الثاني ١٤٣٩ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢٤ / كانون الاول / ٢٠١٧ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.