قاتلوهم ,, قاتلوهم...
 حرروا  الارض  والعرض، .... ونواصيها،،
 هلت بشائر النصر ......
 والنيران   تشعل ....   باعاليها,,
 وابو الفدا...
 بالاسر,
 يصدح  ب البواسل  ....و يجليها,,
 ينادي ...
 تعرفوا اني...صريح ,
 ولا اخشى الخليقة.....وما فيها,,
 اقول الحق....
 والحقيقة للملاء,
 الوطن والتاريخ,...يسجل معانيها,,
 ليس من اجل صدام,....
 بل المهم العقيدة ,
 ووصل المستقبل .....بماضيها,,
 رافعي الراس   ،،احراراً ...
 طلائعاً   للحرية  ,
 على ُظلاّم العراق ...والامة واعاديها,,
 الاعدام عندي....
 ارخص من حذاء عراقي,
 على رقاب العدا ....عدّى وداس فيها,,
 نريدكم رماحاً.....
 وسيوفاً   على العدى ،
 تحموا الوطن وترابه...والبلاد واهاليها,,
 البعث ،،،  درة الفكر بالشرقين....,
 وشوكة بعيون العدى,
 وبعزم المقتدر .......يطفيها,,
 يا ُبنَي ,
 ان لم تكن سيداً،  بشرعك....,
 فرحمة الله   على العدل ،
 وللحقيقة .......تعازيها,,
 قاضٍ....,
 تحمل من القضاء   اسمه ,
 لتغتال العدل...كما ذبح اسيادك الديار  ومواشيها،،
 اذهب انت....
 ومن ولاّك الى الجحيم ,
 بلادي تبقى حرة, ....دم الاحرار تسقي روابيها,,
 عندي كل عراقي .....
 نشمي وحر   ،  هو   صدام,.!
 وعبيد الدولار ، معهتوه الروح .....بالخيانة يداويها,,
 قاتلوهم قاتلوهم ,....
 نازلوا العدى   واذنابهم,
 قاتلوا من باع العرض.... والارض ومبانيها,,,
 قاتلوا من ذبح ....
 اهل العلم والحضارة،
 نخبة التصنيع,!!!.....ضحّى العراق بدمه ليبنيها,
 قاتلوا لتحرير العراق....
 والامة باكملها ,
 غير السيف والبارود...... لن يحقق امانيها؟!؟