اذا كانت هذه خاتمتها فلم الاسفاف والاستغراب بشخص لا يليق ان يذكر بين الخلق والاحباب،
من هو النواب ..
اعجمي شعوبي زنديق فاسق مرتاب ،
فهل من مثله يحفظ عهدا ،
وهل من مثله من ينتخى ،
وهل من مثله من يرتجى له عهدا وصواب ،
من هو النواب
لنلعن صباح مساء كل من للادب اساء
وبالوطن غدر وبالاصحاب
وبالطامع استعان وله اناب
تعسا للنواب ومن مثله شلة حقد ورياء ،
سحقا للنواب ومن هم على شاكلته للعروبة هم الاعداء ،
نصرنا باذنه تعالى وعنوانه الوفاء ،
رايته الله اكبر تملأ السماء ،
نجومها ثلاث خضر تعانق القلب والضمير والحياء
الله اكبر يا بلد الاولياء والاطهار صنو الانبياء ،
الله اكبر وفينا الاصل والوفاء
الله اكبر وليسقط العهر وتندحر الرذائل والعمالة ومن للشر داع وراع،
فتية وطني تقاتل الغاصب ببيت شعر ورصاصة وكبرياء ،
المجد لوطني ،
المجد للعراق
اللمجد دائما وابدا للحر العظيم العزيز العراق .
الله اكبر حي على الجهاد ، الله اكبر حي على الجهاد