شبكة ذي قار
عـاجـل










كأنسان لازلت اعتقد ان العمامة والدرجة العلمية لبعض رجال الدين احيانا ليس قياس بأن نحكم ان هذا المعمم حقا وبالكامل يمثل او يطبق شريعة الله والأسلام والأنسانية في الأرض ويعمل لخير الأنسان المسلم او البلد المسلم وهذا ينطبق كما اراه على كل مسؤول ديني في بقية الأديان السماوية الأخرى وكذلك على رجال المذاهب ،

 

التجربة الحياتية وهاهو الشعر لقد اكمل بياضه اضافة لتجربتنا السياسية اضافة وهذا هو المهم للمنطق الأنساني وتجارب البشريؤكد أن الرجل المعمم وعلميته ودرجته ومهمته لايختلف كأنسان عن الرجل السياسي والحزبي او حتى الرجل الموظف او رجل ذات مسؤولية ما او حتى الرجل اللذي لم يمثل جهة ما او يعمل بوظيفة ما ،


كل هؤلاء في النتيجة بشر يكون عادة فيهم : الصالح والطالح ، كأنسان عراقي من خلالي تجربتي الحياتية والسياسية عرفت وشاهدت وبالعين المجردة اضافة للبس النظارات الطبية حينما وجدت وعرف وعلمت وعايشت ايضا أن في السياسين والحزبيين الطالحين جدا ووجدت ايضا منهم الصاحين جدا وكثيرا ما سمعنا عن رجال دين ايضا طالحين جدا وصالين جدا وهذا الحال ينطبق ايضا على قادة دول واحزاب ومؤسسات ووو ايضا تجدوا فيهم هذا الفارق المهم والخطير !؟


وهذا حال ينطبق على كل انسان مهما كان موقعه ودرجة علميته ومهمته ووظيفته والا لما الله سبحانة سن قانونا للعقاب كما هي الدول والمؤسسات سنت قانون للسؤآل والحساب والعقاب ، نحن عراقيين عرب مسلمين نحترم رجال الدين ولازلنا ، هنا اود أن احكي عن نفسي انا رجل علماني ولكني احترم رجال الدين واقدس الدين واحترم مذاهب المسلمين ؟

 

ومنا من فيهم يقدسون رجال الدين ويمشون ورائهم 100% وهذا شئ طبيعي كمسلمين واهل عادات وتقاليد وخصائص فمن خصائصنا مثلا نحترم الرجل الكبير ونقول له عمي او جدي وهو ليس عمنا او جدنا ، نحن مجتمعات هكذا لدينا قيم واخلاقيات وسلوك وتصرف ،


ولكن للبشر هناك تجارب الحياة والسياسة وفكر الأنسان وثقافته وخبرته ومعرفته ووو فهولاء لايروا أن تمنح القدسية والتأليه والثقة المطلقة وبعجالة !؟


ومهما كان السبب وهذه الثقة لرجال الدين ، واحيانا اقول نعم ممكن ذلك ولكن حينما يخطأ ذلك الرجل جسيما اويخون ويسرق ولا يعمل لبلدة لشعبه او نراه يخدم الأجنبي او او او فهذا يحتم علينا ان نسحب ثقتنا به بدون تردد ولكن بعد التأكد تماما ومهما كان وزنه او درجته العلمية وهذا كما اراه ايضا ينسجب على السياسيين والموظفين والعسكريين ، تأكدوا هذه هي الديمقراطية الحقيقية وهذا هو عقاب الله للخطاائين والخونة والعملاء والقتلة والسراق والمرتشين ، ايضا حينما نرى ونسمع ونتأكد جيدا


ان رجل الدين قصر واساء لمهمته الديني لأنسانيته لوطنه للناس وما لهذا من مردودات سلبية كبيرة وخطيرة يجب أن لانغض النظر ونبقي قدسيته وتبقى ثقتنا به ،

 

ما ا أقصده لانستغرب لا نتفاجئ بسوء سلوك ومواقف رجل الدين هذا واكر كما هو القائد او السياسي او العسكري او الموظف او اوز او فكلنا بشر وفي البشر وكما قلناها اكثرا من مرة فيهم الطالح وفيهم الصالح ،


نجد فيهم حتى على قضية الوطن اللذي هو الأول بل في مقدمة باقي الغوالي والمقدسات نرى فيهم من يخون الوطن والشعب ومن يعمل كعميل وعلقمي ومخبر وجاسوس وقاتل وسارق وووو ،


لذلك رأينا المرجعية اربعتهم الغرباء وقفوا وقفة لا وطنية ولا انسانية ولا دينية ولا ولا ولا حينما ارتضوا احتلال الوطن وأبوا اصدار فتوى لمقاتلة الغزاة بل الأنكى انهم منعوا العراقيون في الجنوب ان يجاهدوا غزاة ومحتلي وطنهم ومعهم الخونة علاقمتهم ومدليهم ومخبريهم وادواتهم الأجامية القذرة بل رايناهم وقفوا مع المحتل وقبضوا الثمن كما قالها وكتبها مذكراته وزير الدفاع الأمريكي رامسفيلد اللذي قاد جريمة احتلا ل العراق عن طريق الوسيط رجل الدين الكويتي المدعو المهري ،،


المبلغ اللذي دفع لمرجعيتنا كان حينها 200 مليون دولار وهو زكاة الأمريكان او خمسهم لاندلاي !؟


لذلك هاهي مرجعيتنا ولازالت طوال ال 12 عام تصمت وتبرر وتدعم لأكبر جرائم وكوارث ومآسي التأريخ الأنساني التي اقترفت ولاتزال بحق العراق وشعب العراق والدولة والثروات العراقية والأنسان العراقي ؟؟؟


انا كثيرا ما اقرء مثل هذه الجنجلوتيات لهؤلاء النكرات !؟ نعم لهؤلاء النكرات –


اننا ضد الأحتلال اننا ضد التدخل اننا اننا اننا ،، انعمت عينكم -
ان هؤلاء الخونة العملاء نسوا بل تناسوا
أن الغزاة الأجانب هم من اتو بهم وادخلوهم العراق ونصبوهم حكاما على العراق والعراقيين ؟
وهم نكراتهم وزبالاتهم وسيئيهم ومجرميهم ،


كفاية عيب
ولكن عفوا لقولي هذا
فهؤلاء من لايعرف العيب ولا الشرف ولا ولا ولا وا اكثرها عندهم ؟


لأن
العميل والخائن والعلقمي والمجرم والقاتل واللص والطائفي والعنصري


لايعرفوا العيب
فقاموسهم واخلاقياتهم يفتقدانهما تماما ،


ايضا أود ان اضيف حتى طعنهم الكثير ببعض الأنظمة العربية فهو ايضا يعبر عن عدم وفائهم وتنكرهم لهم لأن هذا هو معدنهم ، فالأنظمة العربية ايضا من شاركت بجريمة الأحتلال وهي متفضلة عليهم جميعا لأنهم ايضا من ساهموا بتنصيبهم حكاما على العراق والعراقيين ؟؟؟


لذك نؤكد أن هؤلاء الخوانون لايعرفوا العيب وما ادعائهم بالدين والمذهب وآل البيت وووووو


فهو خداع وخداع وكذب ورياء


المرفق :
العبادي : المرجعية الدينية رفضت رفضا قاطعا أي تدخل عسكري بري في العراق






الخميس ٢٩ ذو الحجــة ١٤٣٥ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢٣ / تشرين الاول / ٢٠١٤ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة