واليكم القصة الحقيقية :الفديو لشخص اسمه علي سيار بحراني كان رئيس تحرير جريدة ومؤسس مجلة الصدى الاسبوعي في البحرين دخل الشخص المسكين الى المستشفى ليتلقى العلاج وزاره اهله وذويه وأحفاده كالعادة قام الاحفاد بتصويرجدهم في المستشفى ببراءة ونشروه في كروب العائلة قام احد افراد الكروب بنشر الفديو ببراءة وسط كروب اخر وهكذا ظل الفديو يدورفي الصفحات وحيث ان الفديو ليس به اسم ولا السبب من نشره لم يكن لاحد ان يعرف ان الفديو للاخ علي السيار وبسسبب الشبهالبسيط بينه وبين السيد الصحاف تم استغلال الشريط لغرض اخر من المغرضين ولايعلم المسيئين ان الصحاف احد اعلام الوطنيين الكبار اراد المغرض للاساءة لشخصين الاول السيد الصحاف ولكن هيهات والثاني علي السيارعلى الصعيد الاجتماعي وهو الدخول بخصوصياتهم ومن حقهم مقاضات الناشر قضائيا لينالوا جزائهم العادل ...الان تبين الامر
