شبكة ذي قار
عـاجـل










بمناسبة الذكرى السابعة والتسعين لتأسيس الجيش العراقي الباسل أقام الاتحاد العام لشباب العراق في المهجر إحتفالية مركزية بهذة المناسبة العزيزة على قلوب الاحرار الشرفاء وذلك يوم السبت المصادف 6/كانون الثاني عام 2018 وبالتزامن مع الذكرى الحادية عشر لاستشهاد المهيب الركن القائد صدام حسين رحمه الله ، ووفاءا لهذا الجيش الباسل ولقيادته التاريخية المجاهدة عجت قاعدة الاحتفال التي تزين جدرانها صور جيش العراق العظيم وشعار الاتحاد بالكثير من الاحرار الذين حضرو تلبية للدعوة فكان حضور ضخم وأكثر من متميز ..

وقد أفتتح عريف الحفل فقرات المهرجان بتحية الحاضرين على النحو التالي :

بسْم الله الرحمن الرحيم

سيداتي الفاضلات ..
سادتي الأفاضل ....
ضيوفنا الاكارم ....
نحييكم بتحية من القلب يطيب شذاها مسكا وريحانآ وتحمل في طياتها حبا ووفاء ،

تحية أهل الجنة يوم يلقونها سلاما
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وكان خير ما يبدأ به برنامج الاحتفالية هو آية من الذكر الحكيم والتي تلتها وقفة إجلال وإكرام لشهداء العراق والامة العربية مع تلاوة سورة الفاتحة لأرواحهم الزكية.. ثم أعلن عريف الحفل عن بدأ عزف نشيد العزة والكرامة النشيد الوطني العراقي الشرعي مع تعالي أصوات الحاضرين وهم يرددون وطن مد على الأفق جناح وأرتدى مجد الحضارات وشاح بوركت أرض الفراتين وطن عبقري المجد عزم و سماح.. ثم اعتلى عريف الحفل المنصة مقدما بعض الفقرات الخطابية المدرجة أدناه :

القيادة العامة للقوات المسلحة
 بيان رقم ( 136)

 في الذكرى السابعة والتسعون لتأسيس الجيش العراقي الباسل

 يا ابناء شعبنا العظيم
 يا ابناء امتنا العربية المجيدة
 ايها النشامى في قواتنا المسلحة الباسله
 ايها الاحرار في كل مكان

 تمر علينا في هذه الايام الذكرى السابعة والتسعون لتأسيس جيشنا العراقي الباسل ،جيش المآثر الوطنية والقومية والتي سطر خلالها اروع قصص التضحية والفداء دفاعا عن حياض وامن وسيادة الوطن الغالي ، وعن امة العرب برمتها . فكان جيش العراق سور الوطن العالي وسياجه المتين وحصن الأمة المنيع ..

 كما وتحدث عريف الحفل عن بداية تأسيس الجيش العراقي على النحو التالي :
 اعتمد الجيش العراقي الباسل منذ تأسيسه تسمية الرموز الدينية والتاريخية اللامعة في تراثنا الثر وتأريخ امتنا المجيد ، فقد سمي أول فوج تشكل فيه عام 1921م بفوج موسى الكاظم. ثم وخلال مراحل نمو وتطور الجيش العراقي أخذت مسميات وحداته تسمى بأسماء القادة العظام في الاسلام ومسميات المعارك الكبرى التي كانت بمثابة الفاصلة في تأريخ حركات التحرير والفتوحات الاسلامية. فسميت فيالقه بالرشيد واليرموك والقادسية وحطين وعمورية والله اكبر والفتح المبين ، بينما سميت فرقه بأبي عبيدة وخالد وصلاح الدين والقعقاع ومحمد القاسم وسعد والمثنى والمقداد وطارق وحمورابي والمدينة المنورة وبغداد وغيرها.

 وقد تخلل الحفل إلقاء عدة كلمات على النحو التالي :

 كلمة الاتحاد العام لشباب العراق القاها الرفيق رائد الجبوري رئيس لجنة شباب النمسا

 وهنا نورد نص الكلمة :

 بسم الله الرحمن الرحيم
 " قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ "
 صدق الله العظيم

 تمر علينا اليوم الذكرى السابعة والتسعين لتأسيس الحصن الحصين للأمة العربية المجيدة وحامي بوابتها الشرقية الجيش العراقي الباسل والذي خط بدماء ابناءه الأشاوس أروع ملاحم البطولة والفداء في كل ركن من اركان الوطن العربي فما سمع نداء إلا ولباه وما رأى ارض عربية تستباح إلا وذاد عنها وغرس في ترابها شهيد من أبناءه مسطرا سفره التاريخي الخالد الذي لا يمكن لأي إجتثاث لشرعيته أن يلغي تاريخه الذي تشهد له الاراضي الفلسطينية المحتلة وتشهد له سفوح الجولان وربوع الأردن وسماء سيناء ..

وإن كنا اليوم نستذكر ميلاد العملاق العسكري العربي فلا يفوتنا أن نذكر من نسوا أمجاده وتآمروا عليه كيف خاض حرب شرسة رادا عن هذة الأمة الهجمة الصفوية اللعينة التي كانت تطمح لرسم حدود إمبراطورية فارس المندحرة وإعادة ترسيمها حسب وصية زعيم الغدر " الخميني" والذي كان ينوي خوض حروب أخرى ضد العرب بعد إنتهاءه من حربه مع العراق تلك الحرب التي كان يطمح للنصر فيها والتي ستكون بداية إنطلاقه إلى دمشق وعمان وبيروت والقاهرة وسواها من أراضينا الغالية لكن العراق حطم ذلك الحلم وجعل صاحب الحلم يتجرع سم الهزيمة التي قتلت فيه كل أمل في تشيد إمبراطوريته المزعومة ..

ولا يفوتنا ان نذكر حقيقة هامة فبالرغم من أن الجيش العراقي قد تأسس عام 1921 إلا أنه وصل إلى أعلى مراتب المستويات القتالية والإدارية والعقائدية إثر قيام ثورة 17- 30 تموز واهتمام القيادة التاريخية على بناء القوات المسلحة بشكل متطور ليجعلوا منها قوة قادرة على حماية سيادة العراق وأمنه الوطني والقومي والتصدي لمشاريع أعداء العراق والأمة العربية وفي مقدمتهم الكيان الصهيوني والنظام الفارسي ..

يا أبناء العراق العظيم
لقد أثبت جيشكم العراقي العظيم ومنذ المراحل الزمنية الأولى لتأسيسه أنه دوما على أهبة الأستعداد لأداء المهام الوطنية والقومية المناطة به بكل جدارة واقتدار ، وإن محاولة المحتل لتغييب هذة القوة الهائلة عن الساحة العراقية بعد إحتلال العراق لم يجعل الفرسان الاشاوس من جنود وضباط جيشنا الانزواء والتقوقع بعيدا عن ساحات الوغى فكان قرارهم النافذ في الانخراط في صفوف المقاومة العراقية وإنتهاج حرب الشوارع لطرد المحتل من أرضنا ومقارعة الغزاة بنفس الشجاعة التي لطالما رسمها اللون الزيتوني على خريطة العراق العظيم والأمة العربية المجيدة ..

يا شبابنا العراقي الحر
قد لا يخلو بيت من بيوتكم من رجل ذهب للدفاع عن الوطن وعاد وقد أحتضنه علم الشرف والعزة فلنكن اوفياء لتلك الدماء الزكية وليكن هدفنا واحد وهو إعادة الأمور إلى نصابها من خلال إلتزام صف المقاومة والتصدي لجميع المخططات الاستعمارية التوسعية لنعيد بناء حصن العراق والأمة الحصين والذي حين تم إقصاءه عربيا أستبيحت كل الاراضي العربية ليعود حلم امبراطورية فارس يلوح في الافق ..

وبهذة المناسبة العزيزة على قلوبنا نتقدم بأحر التهاني وأجمل التبريكات لحامل راية الجهاد والتحرير لمقام الرئيس القائد المهيب الركن " عزة إبراهيم الدوري" حفظه الله ورعاه ، ومجددين العهد على ان نبقى جنودا أمناء وأصوات الحق التي لا تغيب ، سائلين الله عز وجل أن يحفظ العراق وقيادته الحكيمة

تحية إجلال وإكبار لجيشنا العراقي العظيم
تحية إجلال وإكبار لفرسان القوة الجوية والبحرية
والمجد والخلود لمن أضفوا نكهة دماؤهم الزكية على كل شبر من أراضينا الغالية
والمجد كل المجد للشهيد المهيب الركن صدام حسين المجيد ورفاقه الذين قادوا جيش البطولة لسنوات طويلة

الاتحاد العام لشباب العراق في المهجر

ومن ثم كلمة الأخوة الفلسطينين وقد ألقاها الدكتور باسم الناشف وهنا نورد نص الكلمة :

ايها الاحرار في كل مكان
 إن من يستعرض تأريخ جيش العراق يقف مذهولا أمام هذا السفر الخالد من الأمجاد والبطولات وصور العز والمجد والفخار وملاحم الآباء والشمم التي سطرها عبر تاريخه المجيد وبسجل مليءبأحرف من نور. ذلك السجل الناصع من الوفاء لتربة العراق وأرضه ومائه وسمائه. ويشعر بالفخر والزهو لتلك المواقف البطولية في الدفاع عن ارض العراق ووحدته وعن المقدسات وقيم ومبادئ الدين الحنيف. ولعل الحرب العراقية الايرانية كانت الأبرز في كسر شوكة العدو الصفوي المعتدي فسطر بهاالبواسل الميامين اروع قصص البطولة والفداء . كما كان بحق جيش الأمة العربية فجعل من قضية فلسطين تاجا على رأسه فشارك في حرب عام 1948 والحق الهزائم في العصابات الصهيونية وكان على وشك إسقاط تل أبيب لولا مؤامرة أوقفت القتال . كما شارك في حربي 1967 و 1973 حيث قام الجيش العراقي بدور بطولي في إيقاف التقدم الإسرائيلي تجاه دمشق بعد أن زحف بدباباته على السرف من أعماق العراق إلى الجبهة السورية الإسرائيلية مما أدى إلى تغيير موازين القوى. وانه الجيش البطل الذي قاتل رجاله وافراده المحتل الامريكي الغاشم الذي غزى البلاد في العام 2003 واستمر أبطاله الميامين مع المقاومة الوطنية العراقية بكل اطيافها بمقاتلة المحتل اتلامريكي حتى تم الحاق الهزيمة المنكرة بأقوى جيوش العالم على الاطلاق وفرض عليه الهرب من ارض الرافدين عام 2011م..

وقد كان للأحواز حضور مميز حيث حضر شباب الاحواز مشكورين من مناطق بعيدة من النمسا حيث قام بإلقاء كلمة اتحاد الشبيبة الاحوازية الأستاذ عباس الأحوازي ونورد هنا نص الكلمة :

كلمة اتحاد الشبيبة الاحوازية بمناسبة الذكرى السابعة و التسعين لتأسيس الجيش الوطني العراقي الباسل و الذكرى الحاديةعشرة لاستشهاد القائد العربي الرئيس صدام حسين رحمه الله
 الرفيق المناضل الاستاذ غسان السداوي رئيس الاتحاد العام لشباب العراق في المهجر
 الرفاق ممثلو الاتحاد في النمسا
 السيدات و السادة الضيوف الكرام

السلام عليكم
ايها الاخوة
عندما نتذكر نحن الاحوازيين الجيش العراقي الباسل نستذكر الانتصارات القومية التي حققها هذا الجيش العربي العظيم و قيادته الوطنية و القومية على الجيش الفارسي الذي اراد تدنيس ارض العرب من بوابته الشرقية بعد احتلال العراق , وعندما نستذكر جيش العراق المجيد نستذكر نحن الاحوازيين الجيش الاحوازي وجنوده البواسل الذين قاتلوا جنباً الى جنب مع الجيش العراقي الشقيق و كيف اختلط الدم بالدم ليكتب على جبين التاريخ ان العراق و الاحواز شقيقين لا ينفصلان عن بعضهما بالتاريخ و الهوية و العروبة . ايها الرفاق حين نستذكر الجيش العراقي الباسل و بطولاته الوطنية و القومية نستذكر قيادته السياسية المؤمنة بالثوابت القومية و الوطنية هذه القيادة التي مثلت وبكل جدارة فكر حزب الامة ,حزب البعث العربي الاشتراكي وقائد هذا الجيش المهيب الركن الشهيد القائد صدام حسين , الذي تصادف هذه الايام الذكرى الحادية عشرة لاستشهاده على ايدي الاحتلال الاجنبي الفارسي و عملاء الاحتلال الذين ارادو من خلال اعدامه قتل القومية العربية وقواها التقدمية الثورية و الجيش العراقي الباسل. ولكن خاب ظنهم واثبتت السنين القليلة الماضية ان امتنا تنبثق اقوى من ذي قبل بعد كل نكبة, وها هي امة الرسالات تنهض من جديد في مواجهة مصيرية مع ألد أعدائها التاريخيين الفرس المتغطرسين في الاحواز و العراق و سوريا و اليمن وكل شبر في ارضنا العربية لتقول للمحتل الاجنبي , ان امة العرب لا تهزم و انها امة الرسالة الخالدة التي لم و لن تنحني و لن يسجل في قاموسها الاستسلام.

ايها الرفاق
ان شبابكم العربي الاحوازي الباسل الذي يواجه المحتل الفارسي الايراني على تراب الوطن المحتل يقود معركة وطنية و قوميه انسانية بالنيابة عن كل شباب الامة وهو يشارك في الانتفاضة العارمة التي تعم الاحواز و جغرافية ايران السياسية ببسالة وفي الصفوف الامامية يتحدى المليشيات الفارسية الارهابية و حرس قاسم سليماني المجرم , شبابنا البواسل الذين يدركون خطورة العدو الايراني على الامة بعد احتلال الاحواز ومن بعدها اربعة عواصم عربية و الهيمنه على سيادتها و ضمها عبر العملاء و المرتزقة الى خريطته السياسية والجغرافية ، ولن يتوقف هذا العدوان الفارسي الغاشم بتغيير الانظمة و الوجوه ولا بتعاقب الزمن بسبب عقلية التعصب القومي والحقد الدفين على الامه العربيه ومعادات كل ما هو عربي ، وما اعدام القائد العربي الشهيد صدام حسين و الذي نحيي ذكرى استشهاده هذا اليوم الا نتيجة لذلك الحقد الاعمى على الامة و قادتها العظماء كالرئيس الشهيد صدام حسين .

الذي قاد معركة الامة مع الجيش الصفوي الايراني الحاقد لثمان سنوات وانتصر على حقدهم وهزمهم شر هزيمة و اجبر كبيرهم الارعن الخميني الدجال ان يشرب كأس السم مخذولاً.

ايها الاخوة و الاخوات
باسم رفاقكم في اتحاد الشبيبة الاحوازية و الأمين العام خلدون ناصري نجدد شكرنا و تقديرنا لرفاق دربنا في اتحاد شباب العراق في المهجر لدعوتهم الكريمة هذه آملين ان نحتفل في المناسبات القادمة في الاحواز الحرة الابية و في العراق العربي الشامخ بعد تخلصهما من الاحتلال الفارسي و اذنابه و استعاده الحرية و السيادة .

عاشت الامة
المجد للشهداء
و الحرية لاسرانا الابطال

اتحاد الشبيبة الاحوازية
 ممثلية النمسا

وتلت المشاركه الاحوازية القيمة كلمة لمنظمة عرب المهجر القاها الاخ فتحي الجحيشي وكان نصها

بِسْم الله الرحمن الرحيم
" قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ "
صدق الله العظيم

جيش العراق،
 رجال المنصور بالله
اليد الضاربه الخفيه التي دمرت امريكا وايران واسرائيل وكل قوى الشر
كل عام وانتم من نصرٍ الى نصر
لا زلتم كما عهدناكم وكما عهدتك الأمة وأقطارها، تقاتل كل أعداء الأمة نيابة عن كل الأمة
بمناسبة ذكرى تاسيس جيشنا العراقي الباسل والذي يصادف 6 كانون الثاني من كل عام هذا التاريخ الذي وضع حدا فاصلا لتاريخ العراق السياسي والذي كان للجيش دورا فيه من خلال حماية حدود العراق وبما فيها حدود الامة العربيه جمعاء وكان لهذا الجيش الدور المهم في المعارك المصيريه للامة العربيه ومنذ الاحتلال الاسرائيلي لارض فلسطين الحبيبه في معارك 1948 وعام 1967 وفي حرب تشرين عام 1973 وبهذه المناسبه الميمونه نزف ازكى التهاني والتبريكات لجيشنا العراقي الباسل جيش القادسيات

نتمنى لكم عاما سعيدا مليء بالافراح و المسرات و بقوة الله سيكون عام 2018 عام نهوض العراق و استكمال الامان و الاستقرار و يكون عام البناء و التقدم و خطوة اخرى في طريق استعادة العراق لعافيته و مكانته العريقة.

المجد والخلود لشهداء العراق و شهدا ء الامة العربية الابرار الذين سقوا الارض من دمائهم الطاهر
عاش العرق
عاش الجيش العراقي الباسل

 ( رجال القادسيات ... رجال المهمات الصعبه )

وعاشت فلسطين حرةً عربيه من النهر الى البحر وتاجها القدس الشريف

كما وقد تم تقديم واجب الضيافة و ماجادت به نفوس شباب العراق وعلى انغام الأغاني الوطنية وسط استحسان الضيوف الاعزاء .
تبعها عرض فلم إستعراض عسكري للجيش العراقي الباسل من إنتاج شبكة العز الإعلامية

وبعدها صعد عريف الحفل معلنا نهاية فقرات برنامج الاحتفالية قائلا :
وها نحن وإياكم نأتي الى ختام فعاليتنا الوطنية هذه ولا يسعنا أحبتنا الكرام الا ان نشكركم على حضوركم الكريم ، وندعو الله لنا ولكم التوفيق لخدمة العراق العزيز والامة واملنا ان نلتقي بمناسبات وطنية وقومية اخرى والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..





الاثنين ٢١ ربيع الثاني ١٤٣٩ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٠٨ / كانون الثاني / ٢٠١٨ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب د. بشار سبعاوي نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة