قالوا يا فتي إنتخبْ!؟  انه زمن العجبْ....  فقلت لمن انتخبْ؟  ولماذا العجبْ؟!  قالوا لسادة شعبان ورجبْ,  ولإحفاد عبد المطلب,,!!!  قلت .... و من قال وجبْ؟  قالوا ... إسألوا حمالة الحطبْ,  في بيتها بتكساس...  الشر طلبْ..؟!  وفي قم ، ابناء الحسب والنسبْ...  احفاد الخدم ....... وابناء اللعبْ,,,  قلت ... وما هو الطلبْ؟؟؟  قالوا خزائن الارض ,  لأبي ُرّمة و لأبي لهبْ,،،  رسول المال والذهبْ,,  ابناؤه كثر ....  ملؤا الارض تعبْ,  فمن يري ...  رسولٌ فاله عجبْ,؟!  ابدل السلام باللهبْ,.  حرق كل شيء... فيه عصبْ!!!  نادى بحرية الاغتصاب والنهبْ,,,  بايعه ........ ابناء الحسب والنسبْ,  غربانٌ سودٌ ...  حملوا الخيانة حقبْ؟!  قالوا يافتى وجبْ,  السيستاني و حوزته ، حمّالة الكذبْ,  قالت ....... بان الانتخاب وجبْ,،،  على مذبح وطن ٍ...  كان مضيافاً ... للاسلام والعربْ!!!  قلت يا للعجبْ...  ومن ثمّ العجبْ,،  لاناس تركبهم الخيانة...  ويقولون انه امر وجبْ,,.  قلت يا للعجبْ...  ومن ثمّ العجبْ ،  لشعب ٍ ...  يذبح على ايدي المرجعية،  ولم يركبه الغضبْ!؟  ويبايعوا عجوز سوء ٍ ....  للباطل والشر ركبْ,,  سفينته للجحيم مسراها،  وركابها حثالة الناس من الشعبْ,,,  دخلوا على دبابات الغاصبين,  واقاموا المجازر بكل الشُعبْ،  صرخت صرخةًً....... مدوية ً,،،  وقلت انه تشريع للعبودية,  على شعوب امتي الابية,,,  ناديت ...  الله اكبر ، الله اكبر  على عصر الجاهلية,,,  عصر الملالي ...  عصر رعاة البقر والصهيونية,,,  اغتصبوا بلادي...  والعالم ، شاهدُ زور ٍ,  واخوتي ، اخوة يوسف...  شر البلية.  اسخنوا بجرحي  وحاصروا بيتي ...عقدٌ ونيف,  واوقدوا علينا ... حرب امبريالية.  قلت ...  يا حوم اتبع,  انها ملحمة الحرية,,  الثمن غالي....  وابو الفدا .... بالروح والاهل يفديها,،  وشعب الكرامة ... بصموده،  يحطم الجحافل الغربية.  ابو عدي يوصي و يقول...  اولادي، نقطة ببحر،  من عراق الوطن والقضية،  وعلى ابواب بغداد...  ستتحطم قوى الشر البغيّة.  لا لإنتخاباتٍ ...  تحت نير الاحتلال،  لا للخونة ... لا للصوص والحرامية؟!