فار الدّم العراقي ،
بالمآقي ..
هيا للكفاح ،
يا اخوتي ورفاقي ،،
سنين الجمر،
تشوي اشتياقي ..
لوطن النجوم،
طيب الاعراقِِ ،،
إغتُصبت الديار ،
وساد القتل ُ ..
حتى بلغ الدم ،
حدّه العِناق ِ ،،
أُلُوفٌ ،
بل ملايين الشهداء ..
صعدت لباريها ، باشتياق ِ ،،
ليوم تحرير الاوطان ..
من دنس المحتلين والسرّاق ،،
فار الدم ،
البريء كالسواقي ..
بارض السواد .. منبت الاخلاق،،
وطني ملكي ،
والحرية حقي ..
والحياة بكرامةٍ .. استحقاقي،،
بالدم ،
وقّعَ ثوار تشرين ..
استمرار الثورة .. هو ميثاقي !!!
لا تراجع ،
لا هوان لشرّهم ..
هم سيف الاحتلال .. على العراقي ،،
العجل السامري ،
ثورهم ..
ذيل ٌ .. ل مذبح الاحتلال باقي ،،
فار الدّم ُ،
بعروقي يا اشقائي ..
هيّا لساحات الوغي .. يا احداقي ،،
يغتالوا حلم الطفولة ..
بإغتصابِ .. وطن الكرامة و الصداق ِ،،
سليمانو ،
اصطاده المحتلين ..
و اعينكم ترى .. يا شلّة الاخفاق ِ،،
وبالامتحان ،
يُكرمُ المرءُ ..
او يهان ،
ويتلقّى الضربَ والبصاق ِ،،
انتهى دوركم ،
على المسرح ..
الى جهنّم .. وبئس قوى الارتزاق ِ !!!!