شبكة ذي قار / منتهى الرواف - نكات وتقيلعات السيناريوهات

عـاجـل

قيادة قطر العراق لحزب البعث العربي الاشتركي تصدر بياناً في الذكرى 36 لتحرير الفاو

ــ نكتة عجمية لنك تقليعة فارسية ساخنة عرضتها الشاشات القابظة تقليعة الملالي وجديد طرحها بمواجهة الكفار الغرب سيناريو الهجوم على السفارة البريطانية في ايران والعبث بمحتويات السفارة على ايدي مجموعة من الطلاب !!!! وعلى اثرها تصاعد اللغط العالمي والرفض والتنديد لتبجح ايران على الغرب وان تلك التصرفات وصلت حدها وخامنئي ونجاسي يصرح لا علم لنا تصرف فردي ديمقراطية !!!!,سحبت البعثات الدبلوماسية للطرفين واغلقت السفارتين بايران وبريطانيا,والاعلام يقوم بواجبه لا يغفل اي خبر يخدم المخطط شغال يصور تداعيات تازم العلاقة الدبلوماسية ما بين ايران وبريطانيا كتصعيد سافر من النظام الايراني الاسلامي ضد بريطانيا والغرب,

وكباقي السيناريوهات واسخفها فمن يمتلك عدسات نظر 6 على 6 سيرى رخص السيناريو وفضح التقليعة التي جائت تدبير للتدابير بعد ان فاحت ريح جرائم الفرس في العراق وتواطئهم على امن الانظمة في الخليج وتهديداتهم,ووصلت انباء الملالي ومشروع التشيع اذياع المدبرين بافتضاح دور ذراعهم الايمن الضارب على راس العرب قواد ملالي ايران للمواجهة الشرسة التي تتلقاها بالعراق والمنطقة العربية باسرها,وبكشف دور الخلايا التنظيمية الشيعية والسنية المرتبطة بها كقاعدة اتسعت اشكال هيمنتها بكل ارجاء الوطن العربي وذياع صيت وانباء الجرائم بالعراق وتتم على ايدي حكومة الغلمان الفرس ببغداد,ولاحتمالية تعرض مشروع التطبيع الصفوي الذي يتقدم مخطط التغريربساحات التمرير والتقرير والتواطئ للفشل والتعثر والتاخير ,سارعت لجان صناع السيناريوهات بطرح سيناريو معدل يدعم السمعة الشيعية الصفوية المترنحة للحد والوقوف بوجه ريح العروبة الصامدة,سيناريو يصور ويكتب صفحة بطولة وطنية اسلامية فارسية بتحدي القوى الاستعمارية الصليبية واليهودية وبحادث السفارة كتوجيه صفعة للحط معنويا من عنجهية وغرور القوى العظمى وزعيمة الاستعماريين بريطانيا,سيناريوهات يتواصل سوق الاعلام بعرضه لا حصر لها تقدمها اللجان البحثية الاستعمارية متسارعة لمواجهة اي تعثر واي عرقلة ,وخطورة افتضاح دور ايران الاجرامي يهدد خطوات الزحف والتقدم واقلها يعرقله ويستمر بتاخيره والاستعماريون سعداء وعلى عجل برؤيا انتصاراتهم الساحقة احلام عقود وقرون تخط على الواق بيد الاعاجم وفضلهم على الغرب من غلمانهم الفرس والاتراك والكرد,الاستعماريون قد قرروا وبحاجة لفرش الارض بالزهور ولن يكون هذا الامر دون عون وتقدم ملالي الفرس بتعبيد الطرق بدم العرب وطمسه وتسويته مع ترابها,لتنشر الزهور كما صرحت من قبل لتمر جحافل المستعمرين مطمانة دون الغام,هذا السيناريو وبفضل عدسات وكامرات الخنزيرة والعبرية كما بباقيها سرعتها بكل السيناريوهات تظهر وتصور المطلوب والمرغوب والمتفق عليه على ان شعب الايراني شعب الملالي الشيعي الحسيني ها هو يبرا ساحته مما اتهم ويقف وبكل جراة ضد الغرب خير دليل على وطنيتهم,اشارة من ايران واستغاثة لمعالجة الفضائح والهعجوم الاعلامي العربي المضاد ضدها الذي تتعرض له على ايدي العرب الذين تستحقرهم طرحت على اسيادها سيناريو السفارة شوية وارنيش وشوية تلميع دفقة نشوة وطنية ترشها لتخدع بها ابصار عوراء تستمتع النظر بعين واحدة ,وعيون مشوشة او عمياء تتقدمها وتسوقها فلول الصفويون لتيسر اجتياح كل ارض العرب ,الله عليكم شلون عكال وشكد حجم .

الاثنين٠٩ محــرم ١٤٣٣ هـ ۞۞۞ الموافق ٠٥ / كانون الاول / ٢٠١١م

أكثر المواضيع مشاهدة

فاروق يوسف - سقوط الطائرة وتهالك القوة الإيرانية

قيادة قطر العراق لحزب البعث العربي الاشتراكي - أصدر حزب البعث العربي الاشتراكي –العراق – جريدة الثورة – عدد شهر أيار–مايو ٢٠٢٤م

مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.

عاجل / - الان الثوار يحكمون سيطرتهم على ناحية العظيم

قيادة قطر العراق لحزب البعث العربي الاشتراكي - بيان لمناسبة الذكرى الاولى لاستشهاد القائد المجاهد عزة ابراهيم الامين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي

ماهر التويتي - رمز شيطاني في علم إيران

المهندس محمد حسين الحاج حسن - سلام من الله على ارواح الشهداء والاسرى بعراق التضحيات والفداء

خالد مصطفى رستم - موقف البعث من التعدديات العرقية والطائفية

نسر العراق النقشبندي - استشهاد ابن العراق اللواء الركن خالد الهاشمي بطل معركة البصرة مع قوات الاحتلال الامريكي .. فلم مرفق للبطل الشهيد خالد الهاشمي

العراقي - العراق إلى أين؟