شبكة ذي قار
عـاجـل










خبر ومعلومة لاتحتاج الى تعليق وتحليل واستنتاج والى لغوا ايضا ،

ولكن من غير العارفين من الجهلة الغير مكترثين لحال وطنهم وشعبهم بلا ضمير وغيرة ووازع انساني ووطني ، اوالذين لايريدون ان يعرفوا منهم الحال والمحال وما جرى ويجري من كوارث ومآسي وبشاعات لم تسدى عبر التاريخ على بلد وشعب كما سدت وهاهي تسدي على العراق والعراقيون ،

هؤلاء الذين لم يغزر فيهم ،* حليب العراقيات وماء دجلة والفرات وملح مملحة السماوة الطبيعي الغير مصنع ،

 

* لذلك نرى أن الخبر والمعلومة الخطيرة التي نضعها ادناه لقارئنا الكريم ،

تأتي بأحد أفرع الجواب الكبير لا الجواب كله ،، من أن هناك :

(( مرتزقة تؤجرهم حكومة المالكي ومن قبلها ومن بعدها لتعاون مليشياتهم وبقية مجرميهم وشرطتهم وجيشهم

لتصفية العراقيون الغير ( مرضى عليهم )) ،

 

 لذلك ،، اذا بقوا هؤلاء القتلة الخونة من سموا ب الحكومة والبرلمان ،

على قلوب العراقيون لينزفوهم دما ودمارا ومالا،

ويهددون بل يقربون لهم نهاية وطنهم كلما مر يوما ومرت لحظة وهذا مايحدث منذ سنوات الأحتلال ،

حينما يستمروا بقتل العراقيون المطلوب تصفيتهم قتلا وتهجيرا وسجنا ، واذا استمروا بنهب واهدار امكانيات وقدرات

 واموال وثروات العراق ودولته –

هكذا قتل ويقتل العراقيون في زمن

( التحرير والحرية والديمقراطية والفيدرالية في العراق الجديد )

انعمت عينكم على الجنجلوتية

 

اريد ان اختم كلامي بسؤآل لحكومات العراق الجديد !؟

(( في بلدان الديمقراطية بس مو ديمقراطيتكم المصخمة ،

 هل اذا قتل انسانا او حدثت ازمة ما من خلال مسؤولية الحكومة حينها ،

* هل ترون انهم يبقون في الحكم من خلال انفسهم اولا او من خلال القانون والدستور او من خلال الشعب ،

** فأنتم اقترفتم اكبر جرائم التاريخ وها انتم جالسون على نفس الكرسي الذي والله لايليق بكم بدون اي حساب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟  

 

المرفق

 

سري للغاية .....

المالكي يتستر على فرق الموت في السفارة التشيكية

 

اور نيوز/ خاص

افادت مصادر خاصة، فضلت عدم الكشف عن هويتها، لوكالة (اور) ان الاجهزة الامنية في مطار بغداد عثرت حقائب الطاقم الأمني التابع للسفارة التشيكية في العراق، على اسلحة ومتفجرات اتضح بعد الكشف عليها انها استخدمت مؤخراً.

 

وقالت المصادر: عند الساعة التاسعة من صباح يوم السبت الموافق 7/1/2012، وفي أثناء تفتيش حقائب الطاقم الأمني التابع للسفارة التشيكية في العراق، الذي كان متوجها لجمهورية التشيك وبالتحديد في ترانزيت صالة الشخصيات المهمة (VIP)، تم العثور على أسلحة ومواد تفجير وأغراض أخرى بحوزتهم، وهي:(مسدسات كاتمة للصوت - عبوات لاصقة - ولوحات سيارات تحمل أرقام فحص مؤقت /بغداد -وكمية من مادة c4 شديدة الانفجار – أقنعة كيمياوية – دروع واقية للرصاص وكمية من العتاد وعقود شراء السيارات)، وبعد فحص الأسلحة تبين أنها قد استخدمت منذ وقت قريب وتفوح منها رائحة البارود.

 

واوضحت المصادر ان الاجهزة الامنية في المطار،  قامت الجهة المعنية بإبلاغ مكتب جهاز المخابرات العراقي في مطار بغداد الدولي، الذين قاموا من جانبهم بسحب الأفراد والمواد الموجودة في حوزتهم، وإحالتهم إلى لجنة تابعة لمجلس الوزراء بقيادة وكيل جهاز المخابرات ومستشار المالكي سمير حداد وهو أحد قياديي حزب الدعوة جناح المالكي، وبعد مداولات واتصالات وتدخل السفير التشيكي في العراق بالموضوع، تم إطلاق سراحهم وتسفيرهم إلى دولتهم وسط ذهول الجميع.

 

وقالت المصادر ان هذه القوة الأمنية التي عثر بحوزتها على الأسلحة والمواد لا يتمتع أفرادها بالحصانة الدبلوماسية، لا يجوز أطلاق سراحهم بهذه الطريقة وبهذه السرعة، فهذه المخالفة واضحة لما هو متعارف عليه في القانون الدولي وفي البروتوكول بين الدول وفي القانون العراقي.

 

وتابعت إن تغاضي الحكومة العراقية عن الموضوع يشي بأن لها يدا في هذا الأمر، وربما هناك اتفاق سري بين الحكومة التشيكية والحكومة العراقية ممثلة بسفيرها في براغ (ضياء الدباس)، الذي هو أحد أعضاء حزب الدعوة ويحمل الجنسية التشيكية، ومتهم بعدة جرائم في العراق وفي جمهورية التشيك، والذي رفضت حكومة النمسا في وقت سابق تعيينه سفيراً لديها.

 

نستنتج من قضية إلقاء القبض على فرق الموت التابعة للسفارة التشيكية في العراق،

وتعتقد المصادر ان تغاضي الحكومة العراقية عن الخبر ومحاولة لملمة الموضوع وعدم نشره إعلاميا، أن الحكومة العراقية قد تقوم باستقدام فرق موت مرتزقة للقيام بتصفيات لصالحها، وتصفية معارضيها ضمن أجندة تخدم مصالحها ومصالح بعض دول الجوار. وتساءلت قائلة: ما السبب الذي يدعو إلى تلافي الموضوع قانونياً وإعلاميا على الرغم من أهميته الكبيرة؟ وهل أن هذه السفارة هي الوحيدة التي تعمل وكرا لفرق الموت، أم أن هناك سفارات أخرى قد تم شراؤها بأموال الشعب العراقي لتقوم بقتله؟

 

 





الاربعاء٢٤ صفر ١٤٣٣ هـ   ۞۞۞  الموافق ١٨ / كانون الثاني / ٢٠١٢م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.