شبكة ذي قار
عـاجـل










نعم ماغفا يوما ولم ولن يغفوا بغمده

هذا السيف العراقي العربي الأصيل البتار الشبيه

 بسيف جد العراقيون والعرب وامام المسلمون وشجاعهم ونابغهم ،

الأمام العربي القريشي الهاشمي ،

 علي داحي باب خيبر علية السلام وسيوف آل بيته الكرام ،

كما لم يغفوا سيف الصحابة الخالدون العظام العرب الكرام لنشر الأسلام ورسالة العرب ،

هذا السيف العربي الذي حمل ودافع ايضا عن قيم ومبادئ وفروسية العربي القريشي الهاشمي

سيدنا الأمام الحسين علية السلام ،

كما لم يغفوا سيف نبي المسلمين العربي وآخر الرسل محمد ص عندما ،

اراد نشرة الأسلام عبر التاريخ ،

 

لم تغفوا هذه السيوف يوما منذ ان شع نور الأسلام وحروف قرآنه العربي ،

 كما قالها التاريخ وسجلها في دفاترة ،

 وذكرها الشاعر العراق العربي عبد الرزاق عبد الواحد ابا خالد

لم ولن يغفوا يوما ايضا وفي المقدمة في عصرنا هذا

 سيف العراق العربي

 

هنا لنتذكر معا عندما بدء فعل هذا السيف وامتدادا لتأريخه ، وفي عصرنا القريب هذا :

* (( عندما بدء فعل هذا السيف العراقي الأصيل في حرب العرب في 1967 و73 وفي انقاذ دمشق وانقاذ وحمى البوابة الشرقية العربية والخليج العربي من الغبار الأصفر الفارسي الصفوي في حرب ال 8 سنوات التي ارادوها وجعلوها ان تستمر 8 سنوات )) ،

 

** هاهو السيف العراقي الأصيل كعادته ايضا لم يغفوا بغمده ،

 حينما بدء العراقيون وتفاكتهم المقاومون لصد ومقاومة ومقاتلة الغزو التتري الجديد ،

حتى أضعفوه وهزموا وطردوا غالبية جيوشه المجرمة -

هاهو السيف العراقي لم ولن يغفوا في غمده ،

رغم كل سكرات الموت وشظايا الدمار والنهب والحريق الهائل ،

والأبادة الهمجية المرعبه الهائلة لشعبه ولدولته ومؤسساته الرائدة ،

 ولتدمير جيشه الوطنبي العروبي وقتل قائد العراق والأمة الأبي الشجاع صدام حسين

واخوته ورفاقه العراقيون ،

لم ولن يغفوا سيف العراقيون

رغم ما احدثوه لهم ولبلدهم الحبيب كل خنازير وذئاب وأفاعي الأرض ،

ومعهم وفي مقدمتهم ارانبهم ( العربية ) الرسمية ،

وبعض  النكرات من ( العراقيون ) -

 

كمواطن عراقي عربي أود التطرق بكل ألم وحزن وحسرة ،

لأحد أهم الحقائق المرة المؤلمة التي احدثوها لبلدي الحبيب العراق العربي ولأهلة ولدولتهما

ولجيشهما الوطني العروبي  ولقيادتهما ،

ما احدثوه عمليا بكل صلف وخسة ودونية وبروحية الغدر والجبن والعمالة والأبتذال ايضا ،

* بدء من عام 1991 تحديدا وما بعده ،

حتى توجوا هذا الفعل الأجرامي الخياني الخسيس ( العربي الرسمي ) في

شراكتهم ومعهم  العملاء من ( العراقيون ) ودورهم  في تنفيذ جريمتهم معا ،

مما عهد لهم به من مهام اجرامية قذرة جبانة من قبل سيدهم العدو الأجنبي امريكي صهيوني ايراني انكليزي ،

لأذى وتدمير ونهب العراق من خلال قتاله وحصاره وغزوه ومن ثم احتلاله عام 2003 ،

هؤلاء ( العرب الرسميون ) :

هم في المقدمة من ارادوا وفعلواكل هذ الفعل الخسيس ،* (( لكي يكسروا هذا السيف العراقي ويجعلهوه ان يغفوا في غمده الى الأبد ، هذا السيف تحديدا هو الأكثر من حماهم وصد الأذى عنهم ،

 حاشى ان نقول اهلنا العرب ،* بل حكامهم الضعاف الذين يفتقدوا الغيرة والحمية لأهلهم واوطانهم وأمتهم )) ،

ولكن لم يستطيعوا ان يكسروا او يغمدوا هذا السيف العراقي الأصيل ،

 

لذلك :

هاهو السيف العراقي الأصيل ،

الذي ححمله من جديد ومنذ 9 سنوات تفاكة وغيارى العراقيون المقاومون ،

هاهو السيف العراقي كعهده لم يغفوا في غمده ولم يهدء له حال ولم يستكن او يصدء كما ارادوا الأعداء والخونة ( عربا وعراقيون ومسلمون ومعم سادتهم الغزاة ) ،

هاهو السيف العراقي يراه العالم كعهده كيف يقاتل اهله العراقيون وهم حملته  ضد الغزاة المحتلون واعوانهم باشكالهم ،

هاهو السيف العراقي يحقق النصر تلو النصر منذ 9 سنوات من عمر الأحتلال ، لأكمال واعلان هزيمة الغزاة الكبرى التي بدء تسجيلها في كل دفاتر التأريخ الأنساني ،

هاهو السيف العراقي يقترب من النهاية كثيرا في اداء مهمتة التحريرية ،

هاهو سيف العراقيون يحارب الكثير من جيوش الطغاة الغازية ومعم كل الذئاب والأفاعي المجرمة ويصحبة كل الثعالب الماكرة من جبناء ( العراقيون ) وخونتهم ولصوصهم وطائفييهم وعنصرييهم ،

 

سيف عراقي أصيل لم ولن يهدء

 سيف عراقي اصيل لم ولن يدخل او يعاد لغمده ابدا ،

الا ويرى ويشهد ويعترف كل العالم ،

* أن العراق المحتل قد تحرر ونهض ،

وأن ارضه العراقية اصبحت طاهرة ابية نظيفة ،

يدوسها ويزرعها ويجني ثمارها الا اهلها فقط ،

 ارض عراقية نظيفة من كل الذين داسوها ولوثوها وملئوها بدم اهلها الطاهر الزكي ،

 

سيف لم يكسر بعد

سيف لم يغفو بعد

سيف لم يغمد بعد

سيف لم يسترح بعد

لأن عراقة الكبير العظيم الحبيب ،

محتل مدنس ملوث بالملوثون المجرمون من خونة الأرض والعرض

 

 

المرفق :

قصيدة الشاعر الكبير ابا خالد بحق سيف بلده

 

النشيد النقشبندي لجيش رجال الطريقه النقشبنديه

للشاعر العراقي الكبير عبد الرزاق عبد الواحد

 

 

 

 

 

زَنداً لِزندِ بَنداً لِبنْدِ
قفْ للعراقِ حامياً
يا نقشبندي
*
هذا العراقُ يا ابنَهُ مَنْ أكرمَكْ
مَنْ مِن حليبِ ثَديِهِ سَوّى دَمَكْ
مَنْ علَّمَكْ
مَنْ ألهَمَكْ
فكيفَ لا تُجيرُهُ يا خيرَ جندي
*
زَنداً لِزندِ بَنداً لِبنْدِ
قفْ للعراقِ حامياً
يا نقشبندي
*
أنصُرْ عراقَكَ العظيمَ انصُرْ عراقكْ
هوَ الرَّدى، أو الفِدا فاسبقْ رفاقكْ
أسرِجْ بُراقكْ
واحزِمْ نِطاقكْ
حَولَ العراقِ شُدَّهُ يا نقشبندي
*
زَنداً لِزندِ بَنداً لِبنْدِ
قفْ للعراقِ حامياً
يا نقشبندي
*
أسْرِجْ دِماكَ لِلوَغى ولِلغَضَبْ
دمُكَ العزيزُ كم وَفَى وما نَضَبْ
قل للعَرَبْ
كلِّ العَرَبْ
سَيفُ العراقِ ما غَفا يوماً بغِمْدِ
كلُّ العراقِ سَوفَ يَغدو نقشبندي
 

* * *

 

 





الاثنين٠٤ ربيع الثاني ١٤٣٣ هـ   ۞۞۞  الموافق ٢٧ / شبــاط / ٢٠١٢م


أكثر المواضيع مشاهدة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة
مكتب الثقافة والإعلام القومي - لقاءُ القُوى الوَطَنيّة والقَوميّة التَقدُّميّة الديمُقراطِيّة ضَرورة حَتميّة للخَلاص مِن حالَةِ الضَعفِ العَرَبي د. عامر الدليمي في ظل الاستهداف المنقطع النظير الذي تتعرض له أمتنا العربية في أغلب أقطارها، وفي ظل غياب أية حدود أو سقف للبشاعة التي يتم فيها تنفيذ حلقات المؤامرة، وليس آخرها محرقة رفح، والمجزرة البشعة التي يتعرض لها شعبنا العربي في فلسطين، والتي وصلت إلى إحراق الخيام بقاطنيها حيث تم استهداف النازحين قسرًا شمال غرب رفح. تلك المجزرة التي خلّفت عشرات الشهداء الذين تحولت أجسادهم إلى أشلاء، بالإضافة إلى عشرات الجرحى معظمهم من الأطفال والنساء، مع استهداف الاحتلال الصهيوني للمنظومة الصحية وإخراجها من الخدمة، كل ذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع العاجز عن كبح جماح جرائم العدو الصهيوني. في ظل هذا الواقع المأساوي، وعجز الأنظمة العربية عن وقف عجلة التدهور وبشاعته، يصبح من أعلى الأولويات والواجبات الحتمية، أن تلتقط القوى السياسية الوطنية والقومية زمام المبادرة، نحو بلورة مشروع يرقى إلى مستوى التحديات الوجودية الجسيمة التي تستهدف الأمة في وجودها. ويتقدم تلك الأولويات فهم الواقع الذي تمرُ به الأمة العربية في هذه الظروف وتحليلها بقدرٍ عالٍ من المسؤولية الوطنية والقومية والوقوف بواقعية وموضوعية على أسباب الانكسارات والتراجعات والاستسلام للقوى المعادية، حيث يتقدم تلك الأسباب الانقسام والتشظي العربي بسبب تناقضات ثانوية تاركين التحديات الأساسية والمصيرية تحرق الأمة وتنهي هويتها ووجودها. وفي مقدمة متطلبات تحقيق ذلك، والذي يعد من الضرورة القومية الحاسمة أن تكون هناك نظرة وفعل حقيقي جاد لتجديد الخطاب القومي العربي وتحديث مشروعه النهضوي التحرري التقدمي. ومن هنا فإن لقاء القوى السياسية المخلصة للوطن والأمة العربية، والعمل ضمن قواعد عمل مشتركة للتوصل إلى مشروع يمكِّن الأمة من مواجهة التحديات الوجودية الجسيمة التي تتعرض لها، ويعيد لها كرامتها، ويؤكد بأنها أمة جديرة بالحياة، من خلال إيجاد تفاهمات سياسية على قاعدة جماهيرية تكون أساساً لقوتها، وتستطيع من خلال ذلك وغيره التخلص من الضعف والتخلف والتقهقر الذي أصابها. إن ذلك من شأنه أن يرسم الخطوات الأولى التي تخطوها القوى الوطنية والقومية لقيادة الأمة نحو مرحلة جديدة لتكون أمة مجاهدة تسعى نحو التثوير والتنوير والتغيير والتقدم بكل جوانبه. كما وتشكِّل أساساً لإطلاق الحريات الفكرية والسياسية التي تعد الدعامة الرئيسية لمجتمع حضاري جديد، وتحقيق نهضة عروبية تقدمية ديمقراطية في الساحة السياسية كما في الساحة الفكرية. إن كل ذلك يقتضي تجاوز الحالات التي تعرضت لها من مناكفات وخصومات بينية أوصلتها إلى الاحتراب الفعلي فأضعفت نفسها، وجعلت القوى المعادية تتحكم بمصيرها. وليس أدل على ذلك ما وصلت إليه بعض الأنظمة العربية في الاستسلام والضعف أمام العدو الصهيوني، وتمدد استعماري للمشروع الفارسي في أقطار أمتنا العربية بدءاً من المشرق واندفاعاً نحو أقطارها في شمال افريقيا. إن الضرورة الوجودية والحتمية في تاريخنا الحالي تقتضي عودة التيار القومي العربي التحرري والمنظمات القومية لممارسة دورها الفعلي في الساحة العربية بقوة وثقة عالية، متحصِّنة بالإيمان المطلق بقدرها، وبمسؤوليتها التاريخية في قيادة الأمة لتحقيق أمل الجماهير في خلاصها من الاستعباد والاستبداد والهزيمة والتشظّي. ومن أولويات هذه المهمة النضالية الكبيرة هي أن ينهض المثقفون والمفكرون والكتاب العرب الذين يؤمنون برسالة الأمة كرسالة إنسانية خالدة لممارسة دورهم الريادي في بلورة الطموحات المأمولة، وتحديد معالم الطريق العملية والواقعية لتحقيقها، بعيداً عن الإنشاء أو العواطف أو التنظير العقيم. على أن مثل هذا التفاعل وتلاقح الأفكار يتطلب من الجميع العمل من أجل هذا المشروع بروح ديمقراطية متجددة، كشرط أساسي لنجاحه كي يعيد للأمة العربية مجدها وكرامتها وحقها في الحياة.