انا ليس ضد عمل المرأة كأنسان وكعراقي
لذلك ارغب وأفرح جدا أن تشارك المرأة العراقية والعربية والمسلمة في صنع القرار وفي البناء والتنمية وان تكون مساهمة مشاركة في كل شئ يخص بناء اقطارنا العربية والأسلامية وبلدي الحبيب العراق وفي مجال تطورهما وتقدمهما ورقيهما انا مع المرأة أي مع (( نصف المجتمع )) كما يقال وكما هي الحقيقة حيث أرى وبكل ايمان وقناعة تامة لا ولم ولن يمكن بناء بلد ومجتمع متطوران ناهضان بنائان بمعزل عن المرأة ولكن اي مرأة وفي اي اتجاه ومتى وكيف وفي ظل اي اوضاع وحكومات وظروف ؟ هذا هو السؤآل
ولكن كعراقي اريد قولا واحد وهو
(( ان هذا الكم من (( اللواتي )) كما تذكره الوزيرة في الخبر المرفق أدناه الذي يتجاوز ال 6000 امرأة تعمل في التجارة والمقاولات ما هن الا ازواج وبنات وحبيبات خونة وحرامية العراق الجديد انهن الحراميات الجدد لنهب العراق وسرقتكم ايها العراقيون انه البيروقراطيات الأستقراطيات المتعجرفات اللعوبات الشايفات نفسهن علىة العرايون والعراقيات الماجدات اللائي يعذبن ويجوعن ويقتلن ويسجن ويغتصبن من قبل الخونة المجرمون الحرامية ازواجهن وآبائهن وحبيبهن ،
لذلك تذكروا يهلنا العراقيون الكرام واخواتن العراقيات الكريمات :
(( لقد كثروا حرامية خبزتكم وخبزة عيالكم وتدمير وافقار بلدكم وهذا ليس ببعيد عن المشاركون في جريمة احتلال العراق وسرقته ونهبه )) ،
العراق منذ ( تحريره )) وهو يدمر ينهب والعراقيون يسرقون يجوعون ؟
ولكن ما أود سؤآله لأخي العراقي الكريم ولأختي العراقية الكريمة :
الى متى وما العمل لأنقاذ ما تبقى من الحبيب العراق وبشرط قبل فوات الأوان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المرفق :
(6060) إمرأة تمتلك هوية غرفة تجارة و (1038) منهن لديهن شركات مسجلة
كشفت وزيرة الدولة لشؤون المرأة ابتهال كاصد الزيدي، عن امتلاك (6060) إمرأة هوية غرفة تجارة بغداد وان (1038) منهن لديهن شركات مسجلة في وزارة التجارة ويعملن في مجالات متعددة بالتجارة، ويمكن ان يلعبن دوراً كبيراً في نمو الاقتصاد وتحريك عجلته.
وقالت الزيدي خلال كلمتها التي القتها نيابة عن دولة رئيس الوزراء في ملتقى المرأة العراقية ـ الكويتية الذي نظمه المصرف العراقي للتجارة برعاية رئيس الوزراء، في بيان لها , انه 'بعد عام 2003 ازداد عدد سيدات الاعمال بشكل ملفت للنظر بسبب الانفتاح الاقتصادي والحرية التجارية التي شجعت الجميع على الدخول الى عالم الاقتصاد وسوق العمل، وفتح مجال الاعمار البابَ واسعاً أمام مشاركة النساء واعطائهن نسبة من عقود التجارة والمقاولات، وحصل بعض منهن على عقود اعمار كبيرة'.
