شبكة ذي قار
عـاجـل










احمد ألجلبي ألحرامي رقم 6



في الحقيقة لم يشهد التاريخ العراقي بـماضيه وبحاضرة خيانة وعمالة كالتي يمتلكها هذا المدعو احمد ألجلب صاحب التاريخ الملوث فهو يعتبـر عملة خيانية نادرة مملوءة بـالحقد والكراهية للعراق ولكل ما يمت للعراق من صلة بـل هو مجرم وحرامي وسارق بـنوك ويملك ميليشيا قذرة قتلت وما زالت تقتل بأبناء الشعب العراقي خدمة لأعداء العراق من الصهيونية والفارسية المجوسية .


وان ألحرامي احمد الجلب لم يعش في العراق ولم يتربـى فيها ، بـل تربـى على كره العراق وازداد هذا الكره وهذا الحقد بتجاه العراق حتى أصبح اكبـر عميل تم استخدامه ضد العراق, دخل إلى شمال العراق في عام 1992 وبـقى هناك أربـع سنوات ونصف السنة ينفذ الأجندة الأمريكية الصهيوفارسية بـمساعدة عصابات الطلي باني ومسعور البر زاني.


يوما بعد آخر تتكشف الحقائق عن جرائم أحمد الجلب، بحق العراق والعراقيين الكل يتذكر القرار الذي أصدره قاضي تحقيق محكمة الجنايات أمرا بالقبض بحق كل من (أحمد الجلب) وابن شقيقه (سالم) عن التهم الكبيرة بالتزوير وترويج عملات مزيفة، والقتل العمد بحق رئيس هيئة الرقابة المالية الذي كان يحقق في استيلاء ألجلبي ألحرامي علي أموال وممتلكات عامة. وتشمل التحقيقات البحث في مصير مليارات من الدنانير القديمة المزورة كان يفترض إن تحرق بواسطة البنك المركزي إلا أن ألجلبي الذي كان قد عهد إليه بتلك المهمة بصفته رئيس اللجنة المالية في مجلس الحكم المنحل أحتفظ بها لغايات مصلحة. وكانت عملية تفتيش منزل ألجلبي في نيسان 2004 من قبل مكتب شرطة التحقيقات بالجرائم الخطيرة أدت إلى ضبط تلك العملات، ومستمسكات أخرى المعلومات تؤكد أن فرق شرطة التحقيقات الجنائية العراقية أثناء مداهمة مقر ألجلبي تمكنت من ضبط العديد من الوثائق والأدلة التي تدين ألجلبي بالكثير من الجرائم، وما كشف منها لحد الآن يسير، وما بقي أعظم!، ومنها مثلا قيام عصابات الجلب باغتيال شخصيات عراقية كثيرة منهم (عقيلة الهاشمي) عضوة مجلس الحكم وأساتذة وسياسيين وأطباء عراقيين تمت تصفية قسم كبير منهم وآخرين كانوا على قائمة التصفيات القادمة. علما أن مقر شرطة التحقيقات الواقع في عامرية بغداد تعرض للقصف من قبل مجهولين بعد مداهمة مكاتب ألجلبي بأسبوعين!.


ولم تقتصر سرقات ألجلبي على الأموال فقط بل تعدت إلى سرقة أثار العراق وهذا ما صرح به الدكتور فواز الخريشه مدير عام دائرة الآثار الأردنية قال إن أحمد الجلب زعيم حزب المؤتمر الوطني العراقي وعضو مجلس الحكم المعين من قبل الاحتلال بالوقوف وراء سرقة محتويات المتحف العراقي بعد احتلال العاصمة بغداد بالاشتراك مع قوات الاحتلال.


ونقلت صحيفة "العرب اليوم " الأردنية عن الخريشة قوله " إن ألجلبي والقوات الأمريكية هما وراء الاعتداءات على مكتبة المخطوطات العراقية وأنهم كانوا يدفعون 100 دولار لكل من يأتى بأي من مخطوطات المكتبة " وإذا كانت قضية بنك البتراء هي القضية التي ترد إلى الذهن عند ذكر احمد الجلب فإنها في الحقيقة ليست الأولى على صعيد التلاعب والنهب والتصرف بالأموال ، فقد أُخرج من أبو ظبي في سبعينات القرن الماضي لسرقاته وجرائمه المالية ويومها توسط له الشيخ طالب السهيل والد صفية السهيل لتخليصه من هذه القضية وقبل فضيحة البتراء أيضاً وضعت الحكومة السويسرية يدها على شركته ( سكوفي ـ جنيف ) لنفس الأسباب ، وفي لبنان وضعت الحكومة اللبنانية اليد على( بنك مبكو)الذي كان يديره هناك بعد خروجه من الأردن ! .


عادل عبد المهدي ألحرامي رقم (7)


بدون مقدمات، عادل عبد المهدي و(القيادي) في المجلس (الإسلامي الأعلى), هو قائد ومخطط عملية السطو على مصرف الرافدين فرع الزوية. عملية السطو خطط لها بإتقان ونفذت بإتقان، أدى إلى قتل حراس البنك البالغ عددهم ثمانية فقط وسرقة مبلغ (بسيط) من المال مقداره 8 مليارات دينار عراقي لا أكثر ولا اقل. وكان بطلي التنفيذ هم ضابطين من ضباط ميليشيا بدر ومكان إخفاء الأموال المسروقة هو مقر (جريدة العدالة)، الناطقة باسم الزعيم المرتزق لأمريكا وإيران وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وما خفي أكثر.


لقد جاء على لسان وزير داخليتها وكبار خنازيره هم الذين يجهزون وسائل الأعلام المختلفة بالمعلومات التي تبوح صراحة وفصاحة عن تورط جهات (مسئولة) و (مهمة) و (مؤثرة) والى آخره من الصفات والسمات الموحية والتي اخترقتها معلومات وتسريبات فضحت الزعيم ألحرامي ورفاقه الضباط بالأسماء الرباعية وبالألقاب وبالرتب وبأنواع الأكياس التي عبئت بها المليارات وألوانها وأسماء سواق السيارات وأسماء العصابة المنفذة والمبلغ (300 مليون دينار) الذي تم توزيعه على المأجورين من قوة بدر المنفذين لعملية السطو الفضيحة.


. المجرم عادل عبد المهدي كان وما زال بالنسبة لنا مجرم قاتل هو ومعه مجلسه اللااسلامي وفيلقه الخائن العميل فيلق بدر. وهو مسئول مع جماعته العائلة الحكيمية الطبطبائية الفارسية والمالكي وكل أجنحة الدعوة العميل عن القتل الطائفي المليوني في عراقنا الجريح فدماء العراقيين هي الأرخص في نظر الاحتلال المجرم وعملاءه الحرامية.


آخر فضائح السرقات تقول : أن زوجة نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي قد أودعت في بنوك سويسرا مبلغ 50 خمسون مليون دولار ، علما أنها تعيش ما بين فرنسا وسويسرا بالاضاقة إلى شراءه مزرعة في مقاطعة سان اتين جنوب فرنسا قريبة من سكنه الشخصي حيث تسكن أسرته بمبلغ مليونين ونصف المليون يورو قصرا فخما على طراز النابليونية و ماخفي كان أعظم أن هذه الشرذمة التي أساءت للعراقيين من خلال الفساد المالي والإداري والاعتداء على العرض لم ولن تفلت من قبضة العراقيين الشرفاء وان دماء الشهداء التي أراقتها الحكومة الفاسدة في بغداد والبصرة والمفلوجة وكل مدن العراق لم تذهي ولله لم تذهب سدى.

 


عبد القادر ألعبيدي ألحرامي رقم ( 8 )

 


كشف مصدر رفيع المستوى في هيئة النزاهة إن خسائر العراق خلال السنوات الخمس الأخيرة نتيجة الفساد الإداري والمالي، بلغت 250 بليون دولار، واعتبر الأمانة العامة لمجلس الوزراء «البؤرة الأخطر للفساد»، فيما احتلت وزارة الدفاع مرتبة متقدمة بين الوزارات في هذا المجال.


وأوضح نائب رئيس هيئة النزاهة القاضي موسى فرج، في تصريحات إلى «الحياة»، في مناسبة الذكرى الخامسة للاحتلال بغداد أن «الأمانة العامة لمجلس الوزراء تحولت إلى أخطر بؤرة للفساد في العراق، وقال إن «وزارة الدفاع احتلت المرتبة المتقدمة في الفساد المالي والإداري، خصوصاً في عقود التسليح بما فيها شراء طائرات عمودية قديمة غير صالحة للعمل وبنادق قديمة مصبوغة رفضتها اللجنة العراقية وفرضتها الشركة الاميركية المصنعة، واستيراد آليات من دول أوروبا الشرقية بنوعيات رديئة». وأضاف أن «الأدهى من كل ذلك سعي الوزارة إلى الاحتماء وفرض السرية على ملفاتها والامتناع عن تسليمها إلى هيئة النزاهة»، بعدما حظيت بموافقة رئيس الوزراء بمنع محققي الهيئة من الحصول على نسخ الملفات ذات العلاقة بالفساد أو تصوير أي وثائق تخص الوزارة على رغم وجود أوامر قضائية بالإطلاع عليها.


مسكينة وزارة الدفاع كلمن يستلمها ما يرحمها وزير الدفاع السابق حازم الشعلان ظرب مليارات الدولارات وشلع راحت من غير رجعة وقرينة عليها السلام والله يعلم شكد راح يظرب عبد القادر ويلحك صاحبه خزينة ومفتوحة.


عمار الحكيم ألحرامي رقم ( 9 )

 


لقد تولي هذا العميل أمر الملف النفطي العراقي في الجنوب وكون له عصابة متكاملة لسرقة النفط العراقي لحساب النظام الإيراني وعملائه في الجنوب ولقد ضبط معه خمسين مليون دولار كاش عندما أوقفته القوات الأمريكية وهذا دليل مثبت في واقعة القبظ الأمريكية عندما قبضو عليه عند الحدود العراقية الايرانيه 20 مليون دولار سرقها آل الحكيم من نفط جنوب العراق أنهم يسرقون العراق لقتل أهل العراق وهدم أركان ألدوله العراقية لتسهيل الطريق على الإيرانيين لتوغل في الاراظي العراقية لن يكتفي بسرقة النفط بل تعدى ذلك فاخذ يشتري بيوت الناس لكي يجعل العراق ظيعه إلى آل الحكيم فقد اشترى بيوت في البصرة تجاوزت المليارين دينار عراقي .


بيت للمجلس الأعلى بسعر 600000000
بيت منظمة بدر؟؟؟
بيت حركة سيد الشهداء؟؟؟؟؟؟
بيت حركة حزب الله بسعر350000000
بيت مؤسسة شهيد المحراب بسعر500000000
غير البيوت إلي الله يدري بيها


بالإضافة إلى مليارات الدولارات التي استحوذ عليها صابر نبات(حرامي بغداد) الذي كان يشغل منصب أمين بغداد قيادي مجلس الأعلى وهرب وهربها معه لصالح آل الحكيم .

 

إبراهيم الجعفري ألحرامي رقم (10)

 

بتاريخ 11/5 2004 وزارة الدفاع الأمريكية سربت وثيقة داخلية بفصل جوانب من مما رسات الفساد المالي في العراق مما قامت به سلطة الاحتلال ومسؤولون عراقيون آنذاك قالت الوثيقة في نهاية شهر نيسان 2004 اختفت على نحو مفاجئ أوراق مناقصات شبكة الهاتف النقال من وزارة المواصلات العراقية وسط إخفاق.


شامل من سلطة التحالف الموقت في فرض الظوابط المالية الألوفة على اعتمادات الوزارة وان الكونسورتيوم الذي فاز بعقد شبكة النقال قام بدفع رشاوى تراوحت بين 18 و21 مليون دولار لستة أشخاص من بينهم إبراهيم الجعفري تلقى 3ملاين دولار والوزير حيدر ألعبادي 3 مليون دينار وهذا ما أكده نائب المساعد السابق لوزير الدفاع جون شو بتصريحات صحفية في واشنطن واتهم جون شو مسؤولون ورجال أعمال عراقيون ومصريون وفرنسيون لاسيما بنك باربيا وصينيون (شركة هواوي)بتقديم الرشاوى للحصول على عقد شبكة الهواتف النقالة في العراق وأكد على إن هناك وثائق تدين الجعفري وتبرهن على ذلك وان بالامكان استخدامها إذا استدعت الأمور.


اظافة إلى تعينه اللص الكبير إسماعيل حقي رئاسة الجمعية العامه للهلال الأحمر ومشاركته بالسرقات مع جمال الكربولي واللص الكبيرعدنان علي ألكاظمي ومن المقربين إلى الجعفري بنهب ممتلكات الجمعية من خلال الاستحواذ على التبرعات الدولية للهلال الأحمر العراقي كشفت ملفات الفساد الكبيرة جدا وأصدرت الحكومة أوامر إلقاء القبض على سعيد حقي وجمال الكربولي وعدنان الكاظمي واستبعد رئيس العصابة الجعفري وهرب سعيد حقي بجوازه الأمريكي وألقى القبض على عدنان ألكاظمي وأفرج عنه بكفالة وهرب هو الاخروالقلي القيض على جمال الكربولي وافرجت عنه القوات الأمريكية ولكن أعيد إلى العراق مخفورا من أحدى الدول لاتهامة بالإرهاب هذة المرة واسبتدلت اللجنة بأعضاء من حزب الدعوة أكثر تعسفا وسرقات من السابقين وبتوجبه من الجعفري ومن سرقاته اشترى مزرعة كبيرة في عام 2008 في ريف لندن بمبلغ ثلاثة عشر مليون باون إسترليني تظم قصرا فكتوري الطراز وقسم ا لتربية الخيول النادرة ولم يظهر ألحرامي الجعفري في الصورة حتى توقيع العقد وكان هناك مفاوض عنه هو ألحرامي حيدر ألعبادي .

 

 

ألحرامي خضير الخز اعي رقم ( 11 )

 

أن الحرم المصون لوزير التربية العراقي الروزخوني المعروف وعضو حزب الدعوة العميل (خضير الخزاعي) قد ألقي القبض عليها من قبل الشرطة الكندية في مدينة مونتريال للتحقيق معها في مصادر حصولها على 17 مليون دولار كانت تنوي مؤخرا استعمالها لشراء فلل فخمة في كندا، وتم التحفظ على هذه الأموال من قبل الشرطة الكندية..!


وهذا ما قله الشخص الذي تربطه وعائلة الخزاعي صلة قرابة ويسدي لهم بعض الخدمات من حين لآخر، وقد تلقى هذا الشخص (س) اتصالا هاتفيا من زوجة الخزاعي وهي تترجاه أن يفعل شيئا ما لإنقاذها من هذه (الورطة).. فقام السيد (س) على الفور بالاتصال بشخص يدعى (أبو مهدي ألركابي) في بغداد ويبدو أنه المستشار المالي للخز اعي وأطلعه على الأمر..!! ثم قال (س) أن أبو مهدي ألركابي هذا كان يعمل مصلح بايسكلات في سوريا قبل الاحتلال مجاورا لمحل سبح أبو إسراء المالكي، وكان هذا المحل ملحقا بحسينية تابعة لحزب الدعوة في ألسيده زينب ما تبين له حجم السرقات المهولة التي يرتكبها أشخاص يفترض أنهم متدينون وأصحاب مبادئ خلال الأربع سنوات الماضية،! أن هذه السرقات المهولة تتسرب من العراق إلى إيران وسوريا ودبي أولا قبل أن يتم تحويلها بشكل دفعات إلى كندا..!


والجدير بالذكر أن الوزير العتيد في كلّ سفرة لكندا يحمل معه عشرات الملايين من خزينة ( صولاغي ) ومن الأموال العراقية التي يبخل بها لبناء مدرسة أو ترميم أخرى أو مدّها بالماء والكهرباء فيما يمطر أربابه الذين يشرفون على الحسينيات الإيرانية في المقاطعات الكندية، ويمدّهم بكافة الوسائل لدعم الجرائد والصحف وشراء الذمم التي تروّج لأكاذيبهم وما يحصل في العراق من تطوّر ورقي وما عمّه بعد أن غرق في ديمقراطية أسياده الأمريكان وأربابه في قم وطهران..!





انتظروني في الحلقه الثالثة من حرامية العراق





الجمعة٠١ شوال ١٤٣١ هـ   ۞۞۞  الموافق ١٠ / أيلول / ٢٠١٠م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صلاح الشهيب نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة