شبكة ذي قار
عـاجـل










رغم انها سرقة ،

لكنها أحد أهم مهمات هؤلاء العلقميون الخونة السراق ،

لذلك هاهي اكثر من 7 سنوات عجاف خلت ، مرت على العراق وشعبه تحت ظل احتلال همجي بشع مجرم ، كلها أكدت للقاصي والداني أيضا :

ان من جاء بهم سيدهم الغاصب المحتل ونصبهم " حكاما " للعراق ،

(( ماهم الا حراف مبدعون متميزون باهرون ، بالجريمة وبمهنة الحوافة والسرقة والنهب لأموال وثروات وممتلكات بلد عظيم ، مثل العراق ، وضعه القدر وأسيادهم الغزاة تتريوا العصر الجديد تحت رحمتهم ،

لذلك تذكروا ما قالت عنهم الصحف الأمريكية :

(( ان حكام العراق الجدد هم الأسرع من اغتنوا في هذا العالم )) !؟

 

هذة السرقة الهامة والمهمة ( سرقة التراث ) ،

التي تعني الأساءة للبشرية ايضا ، حينما تعتدي على ممتلكات ووسائل حضارتها وتراثها الأنساني ، التي ائتمنها الله والطبيعة في العراق ،

هذة السرقة الكبرى هذه المرة ،

عنوانها وبطلها العميل المالكي وجلاوزته في مكتبه الرئاسي !؟، من اللذين غالبيتهم من اقاربه ونسابته وشراذم حزبه الأيراني الصفوي ، 

 

هؤلاء من أتى بهم الأحتلال ونصبهم " حكاما للعراق الجديد "!؟

أيضا من مهماهم الأجرامية الخيانية اللصوصية ،

كما اتضح ما بعد احتلال العراق تحديدا هي :  

(( سرقة وتدمير وبيع وتهجير كنوز تراث العراق وحضارته الأنسانية )) ،

 

لذلك سنبقى نتذكر كعراقيون حينما تم غزو واحتلال العراق ،

رأيناهم كيف فتحوا أبواب هذه الكنوز ، لهم وللسراق من اللذين جلبوهم من خارج العراق ودربوهم ، ومن جلبوا بعضهم ايضا من مناطق بغداد الفقيرة ، ضمن طريقة الطمع والأكراة والفلتان ، كما نتذكر ايضا ،

 كيف لعب دورا في هذه السرقات والتدمير الكبرى شواذ كويت العملاء الخونة آل صباح ، وهم راكبون دبابات اسيادهم الغزاة ليدلوا لهم على بغداد وبقية ارض العراق وضمن خرائط معدة سلفا !؟ ،

 

كانت وعبر هذا التأريخ الطويل ،

ان احد أهم الأمور التي تغيض اعداء العراق والأمة العربية والأسلام والمسلمين والأنسانية أيضا ، من جبابرة العصر الجدد وتترييهم وهولاكهم الأمريكي ، ومعهم الصهاينة والفرس عبر التأريخ ، قبل احتلال العراق ، وعبر هذا الزمن الطويل من تاريخه الذي يمتد للاف السنين ،

* من تغيضهم وتزيد حقدهم كانت وستبقى :

هي حضارة العرب والمسلمون ، خاصة منهما وتتقدمهما ،

(( تراث وحضارة العراق الأنسانية )) ،

 

 وما قدمه للبشرية عبر تأريخا الزاهر هذا العراق العظيم ، عبر هذا التاريخ اللذي يمتد لألاف السنين ، وخاصة في هذا المجال يتقدم العراق العربي أمته الأمة العربية والأسلامية ولعالم كله ايضا ، لأنه منبع الحضارة الأنسانية واصلها وأصيلها ، اضافة لدوره وأهميته ومواقفه القومية والأنسانية الشجاعة وتحقيقه لمكاسب كثير عملاقة ، كانت خطا احمرا عليه تحديدا ، ولازالت على امته العربية ، ايضا كرههم لوقفته بلدا وشعبا وجيشا وقائدا بأمتياز وتميز مع امتهما العربية وفلسطينهما العربية المغتصبة ،

 

قصة هذه السرقة الكبرى والهامة كما تابعناها ، هي كالآتي :

ليكن المواطن العراقي تحديدا والعربي والمسلم والأنسان المنصف في هذا العالم على بينة من احد أهم سرقات ( حكام العراق الجديد وغزاته ومحتليه )!ّ؟

من ضمن وأهم ما سرق من قبل الكثير من جيوش دول احتلال العراق ومخابراته ومرتزقته ،

عندما وطئوا ارضه ونكسوها ، ومعهم من شاركهم جريمة احتلال العراق من الجيران " العرب والمسلمون " ،

وتحديدا الأيرانيون والكويتيون * هي جريمة سرقة وتدمير وتهجير كنوز آثار تراث العراق وحضارته الأنسانية الكبيرة ،

ومن ضمن ما سرقة الأمريكان هذه الآثار الغنية والهامة والمهمة ،* بعدها ولضغوط وفضائح ارادت هذه الدول ان ومنهما امريكا ، تعيد بعضا من سرقاتهم ، لتجميل وجوههم وجرائمهم ، وعن طريق السفارة العراقية في واشنطن اعيدت 650 قطعة اثرية الى مكتب العميل والسارق المالكي ، ** لكن المالكي ومكتبه نكروا وتنكروا استلامهم لهذه الآثار ،

بعدها تدخل الأمريكان لأنهم من اعادوا هذه الآثار ، وهم باتوا مسؤولون عنها ، وخاصة انها دخلت خانة الأعلام والنشر والفضائح ، وعن طريق تهديد قائد عسكري مهم وكبير ( باتريوس ) ، ** عاد واعترف المالكي ومكتبه بأستلام هذه الآثار بحجة :

 (( انهم وجدوا تلك الآثار في مخازن هذا المكتب المحترم )) ، هذا المكتي يعرفه العراقيون ، لقد طفحت روائح سرقات وجرائم موظفيه لأكثر من 4 سنوات خلت من حكم هذا العميل ابو السبح الأيرانية المدعو المالكي ،

 

ايها العراقيون ،

هؤلاء من يحكمكم وبلدكم مع الأسف !؟ ،

هؤلاء ليس بمجرمون وقتلة وسراق وجهلة وعلقميون ،* ولكن ايضا لهم مهمات دربهم عليها سادتهم الغزاة ، يوم لملموهم من شوارع واشنطن ولندن وسورية والكويت وتل ابيب ، ** احد مهامهم هو ماكان يغيض اعداء العراق تحديدا والعرب والمسلمون ، هو زهو حضارتهم وتراثهم الأنساني ** وتحديدا العراق ،** لذلك اول ما دخلوا كغزاة وحواف ،* بدئوا بسرقة وتدمير وتهجير هذا التراث الأنساني الكبير ،** تصوروا حتى اسرائيل دخلت الى مقر جهاز المخابرات العراقي السابق واخذت المهم من هذا التراث وغيرهما الكثير المحفوظ فيه ،** وهاهم الصهاينة يعيشون في شمال العراق وقرب بابل وقرب اور وقرب كل مكان فيه كنوز العراق والأنسانية ،

 

هؤلاء " العراقيون " كما يقولون ويدعون ، هم ايضا أحد أهم ادوات الأحتلال لسرقة وتدمير وتهجير تراث العراق العظيم ،،

احد الخبرين  فيهما ، كيف (( الأمريكان يصوروا عملية تسليم الآثار لمكتب المالكي ))!؟ ، هذا يعود لكبر وأهمية ( الثقة ) بين لصوص العراق ومحتليه  

 

هنا اضع للقارئ الكريم الخبرين المهمين ، ليطلع عليهما ،

 

ولكن متى وكيف نوقف هذه السرقات ؟؟؟

وقبلهما متى وكيف نحرر عراقنا الحبيب كعراقيون ؟؟؟

لقد قالها التأريخ واكدهما مسيرته ودفاترة ،

* ((لاغير المقاومة العراقية ، وقبلهما وحدتكم وتحديدا عرب العراق منكم ، من يحرا العراق ونوقف جرائم سرقة تراثه الأنساني )) --

 

 

المرفق

 

بعد رسالة شديدة اللهجة من بتريوس .. مكتب المالكي يكشف عن القطع الاثرية المفقودة

 

الجنرال بتريوس بعد اقل من 24 ساعة على رسالة شديدة اللهجة ارسلها الى المالكي الجنرال بتريوس القائد الامريكي السابق في العراق والذي اشرف على نقل القطع الاثرية من واشنطن الى بغداد وسلمها الى المالكي اعلن مكتب المالكي اليوم العثور على تلك القطع زاعما انها كانت في احدى غرف مكتب المالكي متروكة منذ سنتين مع ادوات طبخ قديمة بتريوس هدد برسالته بكشف المراسلات الخاصة بالقطع الاثرية والجهة التي استلمتها …

 

وقال مصدر مطلع إن المتحف الوطني العراقي عثر على أكثر من 600 قطعة أثرية مفقودة تركت في مخزن بمكتب المالكي بعد عامين من قيام الحكومة الامريكية

باعادتها للعراق.

 

وكانت معظم هذه القطع ضمن نحو 15 ألف قطعة أثرية نهبت في خضم الفوضى التي أعقبت الغزو الذي قادته الولايات المتحدة عام 2003 وقال ان 638 قطعة أعيدت وسلمت الى مكتب رئيس الوزراء ثم فقدت مرة أخرى سريعا. وقال قحطان الجبوري وزير السياحة والآثار انه تم العثور على هذه القطع الاثرية في أحد المخازن بمكتب رئيس الوزراء مع بعض أدوات المطبخ. وأضاف انه عند فتح الصناديق تم العثور عليها.

 

وفقد العراق الذي يعتبره المؤرخين مهد الحضارة جزءا من تراثه الوطني بسبب النهب واسع النطاق في أعقاب الغزو عام 2003.

 

وتشمل المجموعة التي عثر عليها مؤخرا ألواحا من الصلصال وأكوابا زجاجية وحبات مسبحة وقطعا أثرية أخرى تنتمي الى فترات مختلفة من تاريخ بلاد مابين

النهرين اضافة الى تمثال سومري يحمل كتابة مسمارية سرق في التسعينات.

 

وقال مسؤولون ان الصناديق التي تحوي القطع الاثرية سلمت ببساطة الى المكتب الخطأ قبل عامين. ولم تفتح هذه الصناديق ولم يتعرض اي من القطع الاثرية للتلف.

وقال قيس حسين مدير هيئة الآثار والتراث ان الامر يتعلق بسوء فهم بين حكومتي الولايات المتحدة والعراق. فقد كان من المفترض أن تسلم الى وزارة الشؤون الخارجية أو الى المتاحف لكنها سلمت الى مكتب رئيس الوزراء بطريق الخطأ.

 

وكانت السفارة العراقية بواشنطن اصدرت تصريحا قالت فيه ان شركات الطيران في حينها رفضت ارسال شحنة الاثار الى العراق بسبب التأمين وتكفل بتريوس بنقلها جوا الى بغداد وسلمها الى مكتب المالكي اشترك في تغذية التعليقات لهذا الموضوع

 

 





الخميس١٤ شوال ١٤٣١ هـ   ۞۞۞  الموافق ٢٣ / أيلول / ٢٠١٠م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة