شبكة ذي قار
عـاجـل










المحتل الامريكي المجرم يفضح عملاءه
ساركوزي مجرد امبراطور عار
ساركوزي شخصية مهزوزة
ساركوزي شخصية متهورة
مستشار ساركوزي الخاص للشوؤن الخارجية رجل معتوه


كشفت وثائق ويكيليكس بان الرئيس الفرنسي يتضور ولهًا و معجب ايما اعجاب بالمجرم القاتل اطفال العراق بوش َ! وبينت الوثائق السرية الخاصة بما يتعلق والعراق بان ساركوزي اقترح على الابله بوش ارسال قوات فرنسية للعراق لمساعدة المحتلين الامريكان وانقادْهم من الورطة العراقية.


واوضحت الوثائق ان سركوزي كان قد اسرى لدى لقائه بمسؤوولين امريكان وقبيل وصوله للاليزيه بان لديه النية بارسال قوات فرنسية للعراق واكدت الوثائق انه خلال زيارة وزير عدل المجرم جورج بوش البرتو كونزاليز عام 2006 اعلن سركوزي بان فرنسا والمجتمع الدولي يتوجب عليهما مساعدة امريكا في ايجاد حل في العراق . ولو بامكانية احلال قوات دولية محل القوات الامريكية وفق البرقية السرية التي ارسلها سفير امريكا في باريس . حينها كان رجالات ساركوزي يحجون بوتيرة عالية الى السفارة الامريكية في باريس مما دفع احدهم وهو باتريك ديفيجيان زعيم حزب سركوزي بالاعلان عن ان و جود سركوزي على سدة الحكم في الاليزيه من شانه تسهيل العمل مع امريكا وسيعبر عن الارادة الفرنسية لدعم الاهداف والمشاريع الامريكية في العراق


وتبين الوثائق التي نشرها موقع ويكيليكس با ن المراسلات الامريكية السرية تبين بان سركوزي هو من اشد الروؤساء الفرنسيين ولهاً بامريكا مندْ الحرب العالمية الثانية فيما يحي الامريكان في سركوزي ليبراليته ودعمه التام للحلف الاطلسي و طائفيته
ويشدد الامريكان في مداولاتهم الديبلوماسية بان ساركوزي امريكي بالغريزة وصهيوني بالطبع والطبيعة


وتوضح البرقيات المنشورة ان ارث سركوزي اليهودي هو الدْي يساعد على تأهيل شخصيته تلك وللتأكيد على تلك الغريزة قام سركوزي بتعيين برنارد كوشنير وزيرا للخارجية وهو اول وزير خارجية يهودي في الجمهورية الخامسة الفرنسية


وتشير الوثائق الى ان كوشنير هدْا هو من ضمن السياسيين الفرنسيين النوادر الدْين دعموا وتحمسوا للحرب الامريكية على العراق .


وتشير البرقيات الامريكية الى ان لسركوزي طبع عنيف و متهور يتميز بالوقاحة وردود الافعال الغير المتوقعة وتؤكد الوثائق الامريكية بان امريكا تعرف جيدا الربيب الفرنسي سركوزي ومندْ زمن بعيد وهو المشغوف قلبا وقالبا بامريكا وبالمجرم الدنئ بوش


وتوضح البرقيات المدْكورة بان عشق سركوزي لامريكا جعله يعلن عن نيته بالترشيح للرئاسة الفرنسية للسفير الامريكي في باريس في الوقت الدْي كان فيه ينفي نفيا قاطعا طموحاته الرئاسية للصحافة الفرنسية وتوضح الوثائق ان سركوزي ابلغ احد مستشاري المجرم بوش للشوون الاقتصادية في الاول من اب 2005 نيته للترشيح لرئاسة الجمهورية اي ستة عشر شهرا قبل ان يعلن دْلك في 29 تشرين الثاني 2006 للشعب الفرنسي


سركوزي يموت ولها وعشقا بالمجرم بوش


تقول احدى برقيات دولة القتلة والمافيا الدولية امريكا انه خلال احد اللقاات فقد اعلن ساركوزي هيامه وعشقه التائهين للمجرم القاتل بوش وهو لايتورع بانتقاد الموقف الديبلوماسي الفرنسي امام البعثات الفرنسية الاجنبية في باريس وخاصة وبما يعلق بموقف كل من شيراك وفيلبان ازاء العدوان الامريكي علي العراق واكدت البرقيات بان سركوزي وعد الامريكان بانه سوف لن يسمح دْلك في المسقبل ابدا مشيرا الى ان موقف شيراك وفيلبان من الحرب الامريكية على العراق كان مفرطا وغير مبرر وتزعم احدى البرقيات بان سركوزي نصح الامريكان بعدم التورط في الحرب على العراق وانه لايستطيع الامتناع عن الشعور الشخصي بالاسى والالم عن قضاء اي امريكي يقتل في الحرب


وتوضح احدى البرقيات ان دعم سركوزي لامريكا فيما يتعلق بالعراق سيكون سلسا وهادئا كي لايثير الشكوك و لايتهم بانه اصبح كلب بوش الجديد حالا محل المجرم الكدْاب الاخر توني بلير


وبجانب هدْه الامتداحات التي تكيلها البرقيات الامريكية لسركوزي فان السفارة الامريكية من جهة اخرى تعتبر الربيب سركوزي مبتدأً صغيرا في العلاقات الدولية ليست لديه اية خبرة في هدْا المجال وان لغته الانكليزيه محدودة للغاية وهو دْي شخصية مهزوزة غير متزنة قد تتاثر بعيد طلاقه من الاولى سيسيليا وولعه بالتفاهات وزواجه بالمغنية والراقصة كارلا بروني


وتؤكد البرقيات السرية ان امريكا تعتبر بان سركوزي شريك امريكا الاول في اوروبا وانه متعاطف حد النخاع مع كيان صهيون المسخ وانه سيبقى متمسكا على ما يبدو بتعاطفه هدْا مع امريكا وسياسات امريكا رغم النتائج المترتبة ازاء دْلك و عدم الشعبية الساحقة التي تنتظره

 

 





الاربعاء٢٥ ذي الحجة ١٤٣١ هـ   ۞۞۞  الموافق ٠١ / كانون الاول / ٢٠١٠م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب أ. د. بهنام نيسان السناطي نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة