شبكة ذي قار
عـاجـل










تعقيباً على كلمة الاخ  الرفيق المجاهد المناضل الدكتور خضير المرشدي الممثل الرسمي للبعث العظيم في الجلسة اافتتاحية للملتقى العربي الدولي لنصرة الاسرى والمعتقليين في سجون الاحتلال  في الجزائر .

 

اخي المجاهد الكبير ،، ما اعظم هذا البعث الذي انجبك  ،  وصاغ فكرك ، وادبك ، وتعابيرك ،، ما اعظم هذا العراق العظيم الذي غذاك ،، ما اعظم دجلة والفرات التي ارضعتك   المروءة والانتماء  والفروسية ، والرجولة ،، ما اعظم بابل التي احتضنتك ،، ما اعظم الرفاق  " الصحب " الذين تربيت معهم على  النضال والبناء والجهاد .

 

ما اروع كلماتك هذه الناضجة العميقة التي لا تصدر الا من البعث العظيم وابنائه البررة ،، حيث هذا الربط العظيم بين كل هموم الامة والنظرة الشمولية التي امتازت بها مدرسة البعث العظيم   .

 

وانا اقول اليك ايها المجاهد وبوضحٍ تامٍ :

  ان مصيبة الامة في عراقها لا تدانيها اي مصيبة للامة عبر التاريخ كله ،،،

  وان مصيبة الامة في بغدادها تفوق مصيبة الامة في قدسها ،،  .

 

لان بغداد من واجبها اعادة القدس وكل المقدسات ،، وهذا دورها عبر التاريخ، تاريخ الامة منذ ان كان العراق ايام الفتح العربي ، منذ  عهد فاروق الامة  رضي الله عنه الى الان لم تَجُعْ ، ولم تضعف ، ولم تهن الامة عندما كان العراق فيها، وهو دائماً فيها ولها .

العراق هو مستودعٌ لكل خير في هذه الامة .

 

ولهذا كان العراق البئية العظيمة المختارة للبعث العظيم ولهذا تألق البعث في العراق ،،وتألق العراق بالبعث العظيم .وتالق رجال البعث بعراقيتهم وتالق رجال العراق ببعثهم ،، العراق كل العراق ، هذا هو قدره وهذا هو تاريخه .

 

عندما نقول العراق   لا نعني  القطرية الضيقة بل العراق الرمز  للخر والمرؤات والمكرمات .

العراق عظيم لان همه عظيم ،، همه الامة كل الامة ،، همه فلسطين ، والاحواز والجزر العربية التي تحتلها ايران في الخليج العربي . همه  التعليم الراقي لكل الامة ،، همه ان تأخذ الامة  دورها الذي يليق بها بين الامم ،، الامة القائدة ،، وفق منظور انساني راق خالٍ من التعالي والتكبر ،، همه ان تؤدي الامة دورها الذ     ي اراده الله تعالى لها ؛  

 

كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ {آل عمران/110}

 

العراق همه وحدة اليمن ، وحدة وسلامة السودان ،، امن مصر القومي ،،،امن سوريا ،،امن الاردن ،، الصومال ،، هذا هو همُّ العراق وهذا هو بعض من معاني  الانتماء للنسب والمدرسة العراقية .    

 

بل ان هم العراق هو دعم اي قضية عادلة على هذه الارض ،، لهذا نقول ان العراق والبعث رسالي ؛ لانه فعلاً حمل ذات الهموم التي حملها سيدنا ابا بكر وعمر وعثمان وعلى وابا محمد الحسن وابا عبد الله الحسين ،، ذات الهموم التي حملها عمر بن عبد العزيز وحملها صلاح الدين الايوبي ،، هذه بعض من معاني ان تقول انا عراقي او ان تقول انني انتمي الى كتيبة البعث العظيم وهكذا نفهمها  وهكذا هي فعلاً .

 

لهذا أُستهدف العراق ،، لهذا كان  المجرم بلير وهو يريد ان يستعجل بضرب العراق يقول عبارته الشهيرة الخبيثة :

 

الوقت ليس بصالحنا

 لان العراق بصموده في وجه الحصار ونجاحه في تفتيت الحصار وتوضيفه لهذه المحنة الكبيرة المتمثلة بالحصار الجائر الظالم اخذ يوضف هذا النجاح لانطلاق كبير بعد مرحلة انتهاء الحصار بل هو كان في فترة الحصار يمثل احراجاً لكل المشاريع الخيانية في المنطقة ، لان شعود المنطقة تسال حكامها لماذا العراقيون تحت حصار جائر وهذه هي مواقفهم ؟لماذا العراقيون وهم في هذه الضروف التعليم عندهم مجاني ؟

 

والعلاج مجاني

واهل السلطة لايزاولون التجارة ؟

فهم قد نذرو انفسهم للبلد وللوضيفة ؟

لا يوجد في العراق من يحوز السلطة والثروة ،

ان اردت الثروة فدع السلطة لانهما لا يجتمعان ،

اذا بقيت بالسلطة فانك ستسخر السلطة لخدمة ثروتك.

هذه بعض اسباب استهداف العراق ،

العراق العظيم دولة عدل وقانون ومؤسسات ،، الله اكبر ما اعظمك يا عراق .!!

 

اخي  المجاهد خضير المرشدي ابو محمد الذي شرفك الله لتكون الناطق باسم كتيبة البعث العظيم ،، ان هذه الكتيبة التي تنطق باسمها  مرجعيتها الكتائب التي عقد لوائها سيد الخلق وحبيب الحق سيدنا محمد ابن عبد الله  العربي القريشي الهاشمي صلى الله عليه وسلم ،،كتائب العز والجهاد والبناء ،،.

 

لهذا كنت متألقاً بكلماتك وحضورك ؛ لانه هكذا هو عُمقُكَ الى محمد صلى الله عليه وسلم وصحبه وال بيته ؛ استحضر هذه المعاني وانت تمثل  كتيبة البعث العظيم كتيبة الطليعة في الاسلام العظيم ؛ الاسلام  الحضاري ، الانساني الذي يستوعب كل الانسانية بمظلته الواسعة ،، هذا الاسلام الذي اقر التعددية بل انه اعتبرها بانها سنه كونية وهي سبب للتعاون والتعارف لا للتناحر .

 

لهذا يا ابا محمد كان كلامك عميقاً وكانك تطرح  يمثل طرح من يملك مشروعاً واضحاً للنهوض بالامة انه مشروع البعث العظيم .

اعجبني_ويحق لي ان اعجب _ بتقسيمك لمراحل استفحال خطر السرطان الصهيوني في المنطقة عندما قسمت مراحل هذا الكيان الى :

 

-  مرحلة تحقيق الأمن والتي استمرت منذ عام 1948 وحتى منتصف السبعينيات من القرن الماضي.

- مرحلة تحقيق الاعتراف واكتساب الشرعية، والتي استمرت منذ منتصف السبعينيات وحتى بداية التسعينيات حيث العدوان الثلاثيني على العراق العظيم عام 1991.

- مرحلة النفوذ والمشروع والتغلغل والاندماج، والتي بدأت باحتلال العراق وتدميره سبقتها اتفاقيات لإقامة العلاقات مع بعض الدول العربية وفتح مكاتب للتنسيق التجاري والاقتصادي، إضافة إلى التنسيق الأمني والسياسي مع بعض الدول العربية في مشرق الوطن العربي ومغربه.

 

 

هذا العمق هو عمق البعث العظيم ،،  .

ما اروعك عندما تقول :

ورغم حصار قاسي ضرب طوقه حول عنق العراق، لكنه كان يتصدى بفكره الوطني القومي الإنساني وبمشروعه التقدمي الحضاري وبشجاعة قيادته وشعبه، ليحبط محاولات الكيان الصهيوني المدعوم من الولايات المتحدة الأمريكية في التمدد والنفوذ والاندماج.

 

وما اوضحك واروعك وانت تقول :

أليس أيها الأخوة، إن المشروع الأمريكي- الصهيوني الذي نتحدث عنه دائماً هو منظومات سياسية وأمنية واقتصادية واجتماعية وقيمية وغيرها تطبق في هذا البلد أو ذاك، وفي هذه المنطقة أو تلك؟ لتنفيذ متطلبات الأمن ومقتضيات مصالح الولايات المتحدة الأمريكية والكيان الصهيوني.. أليس ذلك؟

ولهذا فإن من يعترف من الدول أو الأحزاب أو الأشخاص بهذه العملية السياسية إنما يساهم في الاعتراف بالمشروع الأمريكي- الصهيوني.. إضافة إلى أنه يصادر تضحيات ودماء العراقيين التي سالت من أجل إسقاط الاحتلال ومشروعه.

 

ما اروع مقالك ما اروع هذا البعث الذي انجبك . الله اكبر الله اكبر ،، ما اروعك عندما تقول : -        

بأن من يريد تحرير فلسطين عليه أن لا يعترف بمشروعهم الصهيوني في العراق أو يتعامل معه أو حتى أن يتعاطف مع عناوينه.

-الذي يريد أن يحرر فلسطين، حقاً وصدقاً، فإن عليه أن يتعامل مع المقاومة الوطنية العراقية ويدعمها ويسندها، وأن يرفض التعامل مع عملاء الاحتلال الأمريكي- الصهيوني وحماة مشروعه في العراق والمنطقة.

 

ما اروعك وانت تحذرهم من خطورة اعطاء الشرعية لاي مشروع خال من الشرعية يُضلل الامة ويفتنها ،، ويعيقها عن رؤية الحقيقة والصواب .

ان الخطاء الفادح الكبير الذي سقطت به فصائل المقاومة الفلسطينة ،، هو تواضع همهم الذي حصروه بفلسطين ثم بََدَء يتقلص لينحصر في  غزة فقط ،، فكان همهم صغير ويتصاغر يوم بعد يوم وفقدوا البوصلة في معرفة العدو من الصديق فوقعوا في احضان الصفوية الفارسية التي لا اعلم ماذا يختلف مشروعها عن المشروع الصهيوني ان لم يكن اخطر منه ،،؟ وهو اخطر .

 

ولهذا كان العراق عظيماً ولهذا كانت كتيبة البعث عظيمة ،، عظيمه بهمها الكبير الذي شمل الامة كلها بل الانسانية كلها لانه هو هم الرسالة الخاتمة ،، ولهذا كان البعث العظيم حقيقةً هو كتيبة الطليعة في الاسلام العظيم .

 

العرق العظيم هو بلد  الفداء وبوابة النصر العظيم للامة ،،

فعندما  ينتصر العراق نصره المؤزر النهائي  باذن الله تعالى  ،، فان كل مشاريع الاستعمار واعوانه سوف ترمى في المزابل ،، وان فجرا  للامة كل الامة، عظيماً جميلاً سيبزغ ويكون للعراق باذن الله تعالى اليد الطولى فيه وفي مشروعه ويكون لكتيبة البعث العظيم كتيبة الطليعة في الاسلام العظيم دورها الريادي كما هو وكما ينبغي .

 

هذا نستلهمه من تجربة البعث في مدينة الفاو العراقية العظيمة التي اطلق عليها ابا عدي الشهيد القائد الرمز توصيفه للفاو ب :

 

مدينة الفداء وبوابة النصر العظيم ،،

 وهكذا كانت وفعلا كانت عودت الفو هو ايذاناً بمرحلة عظيمة من الانتصارات المتسارعة للعراق العظيم على الصفوية الفارسية الحاقدة .

اخي ابا محمد   انني  اتوجه من خلالك وانت ممثل هذه الكتيبة الطليعية العظيمة اتوجه الى كل كوادر هذه الكتيبة الذين هم سادتي وتاج  بالتحية التي تليق بجهادهم العظيم ، واتوجه الى سيدى الامام المجاهد الاستاذ الكبير والسيد الجليل ،  السيد الرئيس عزت الدوري حفظه الله تعالى ورعاه ،، اتوجه  له من خلالكم بالتحية واسال الله تعالى ان يحفظه بما يحفظ به عباده الصالحيين ويبقيه رمزاً متألقاً وبدراً نيراً تلتف حوله نجوم البعث والامة .

 

 ان الانتماء الى كتيبة البعث العظيم يعني الانتماء الى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم  والى مشروعه الانساني العظيم ،، ان الانتماء الى البعث العظيم يعني الانتماء الى مدرسة ابي بكر وعمر وعثمان وعلي ،، انه يعني الانتماء الى مدرسة ابا محمد الحسن وابي  عبد الله الحسين ،،.

ان الانتماء للبعث العظيم يعني الانتماء الى العدل الذي عليه وبه  قامت السموات والارض ،، هذا هو البعث الذي تنتمون.

 

وكاني اسمع صوت السيد الرئيس القائد صدام حسين عندما امر على العبارات التي هي باسلوبه رحمه الله وكان يتضمنها خطابك ، وكأني اسمع صوت السيد الرئيس عندما تقول :

أليس أيها الأخوة، إن المشروع الأمريكي- الصهيوني الذي نتحدث عنه دائماً هو منظومات سياسية وأمنية واقتصادية واجتماعية وقيمية وغيرها تطبق في هذا البلد أو ذاك، وفي هذه المنطقة أو تلك؟ لتنفيذ متطلبات الأمن ومقتضيات مصالح الولايات المتحدة الأمريكية والكيان الصهيوني.. أليس ذلك؟

انني اسمعها بصوت سيدنا صدام حسين رحمه الله هذه هو اسلوبه رحمه الله.

 

وكذلك عندما تقول :

إذن أيها الأخوة، أليست هذه العملية السياسية هي المشروع الأمريكي- الصهيوني بعينه،

هل يوجد لديكم كلام غير هذا أيها الأخوة؟

من لديه غير هذا الكلام فلنسمعه؟!

 

كلها تعابير السيد الرئيس القائد الامام صدام حسين قد تشرب بها ذوقك ايها المجاهد العزيز ابا محمد حفظك  .

احسنت  وأجدت يا اخي الكبير الفاضل المجاهد الدكتور خضير المرشدي ،، وعليك ان تتذكر انت وصحبك - رفاقك- الكرام انكم تنتمون الى هذه القافلة المباركة التي تمتد الى سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم ،، لهذا فان نصركم – الذي هو نصر للامة – هو قادم لا محالة باذن الله تعالى ، لان نصركم وانتصاركم هو من سنن الله تعالى في الارض  ان انتصاركم لا محالة واقع باذن الله تعالى ،، بل انكم تعيشون النصر الان ،، !!

 

اليس هذا من النصر ان يواجه العراق  ببعثه العظيم ، وبمقاومته التي صاغها البعث وهياء لها كل البنى التحتية ،ان يواجه أعتى مشاريع التكبر والطغيان في الارض ويبقى صامدا بل يزداد قوتاً ورسوخاً في الارض ، اليس هذا من النصر !!!

 

اي نصر  اكبر من هذا النصر ،،.!

اننا نقولها وبوضوح لكل المترددين والذين لا زالت غشاوةٌ على عيونهم وفكرهم وعقولهم ،، :

ان البعث العظيم هو الابن الشرعي للاسلام العظيم بمعناه الواسع الكبير الحضاري ، وان رجال البعث العظيم يُحِلون ما أحل الله تعالى ويحرمون ما حرم الله ، وان القبيح عندهم ما قبَّحه الاسلام العظيم والحسن عندهم ما حسَّنه الاسلام العظيم من النصوص الواضحة الدلالة  القطعية الثبوت والقطعية الدلالة، نقول هذا وبوضوحٍ لا لبس فيه ولا توريةٍ كي تتوحد المقاومة كل التوحد ، ولا ندع مجالاً لمن يلبس عباءة الاسلام ويدخل في العملية الخيانية النفاقية التي اسموها العملية السياسية ، باسم الاسلام والاسلام منهم براء .

 

نقولها لهم وللعالم ، ان البعث العظيم لس  على الحياد بين الايمان والكفر  اننا مع الايمان بكل وضوحٍ ما بعده وضوح ،،.واننا مع امتنا وفي خندقها  واننا مع الاسلام العظيم في نصوصه القطعية الثبوت القطعية الدلالة ، لهذا ايها البعثيون الكرام ارفعوا رؤسكم عالية مفتخريين بشرف الانتماء للبعث العظيم ،، هذا هو بعثكم  بكل وضوحٍ وجلاء .وهذا البعث العظيم يستوعب كل الامة  بعدله وسعته ،، فكل العرب الشرفاء في امتنا يعرفون ان اعز ما في عروبتهم هو الاسلام العظيم ،، وكل المسلمون في كل الدنيا يعلمون ان ثقافة الاسلام هي العروبة ويعرفون للعرب  وللعروبة قدرها ومكانتها،، الا الفرس  الصفويين المجوس فانهم يحتقرون العروبة التي اطاحت بسيدهم كسرى – وهذا له مقال اخر - .

 

ولا يزال البعث العظيم واضح انه ليس مع اي تكتل يقوم على اساس ديني ومذهبي بل ان البعث العظيم يريد ان يبني دولة مدنية ، كتلك الدولة التي بناها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فاننا نعتقد ان دولة الرسول في المدينةهي دولة مدنية راقية بكل مفهوم الدولة المدنية وارقى . هذه الدولة الانتماء للدين والمذهب  لا يعطيك اي ميزة بل ، احب الخلق الى الله تعالى هو انفعهم لعباده ،  وان هذه الدولة هي دولة    تكافؤ الفرص بكل معنى الكلمة ،، انها دولة مؤسسات المجتمع المدني ،دولة  حرية الرأي ،، دولة حقوق الانسان .

 

هذه هي بعض ملامح دولة البعث التي بناها في تجربته في العراق والتي سيبنيها باذن الله بعد ان يدحر المحتل ، ويطورها من خلال مشاركة كل العقول الكبيرة المخلصة لامتها ومبادئها .

 

ولكن باذن الله تعالى احتفالتنا بيوم النصر الكبير عندما يتحرر العراق ، سنحتفل في ساحة الاحتفالات الكبرى في بغداد، ومن بغداد المحررة سوف  نجهز ونودع  الكتائب  الى فلسطين ليحررها اهل العراق الذين هو هذا دورهم وهذا همهم ،.

 

السلام عليكم وعلى الصحب – الرفاق – الكرام وعلى قائد الجمع المؤمن ابا احمد الامام عزت الدوري  حفظه الله تعالى ورعاه .

 

 

اخوكم ابو العباس الاعظمي

 

 





الخميس٠٢ صفر ١٤٣٢ هـ   ۞۞۞  الموافق ٠٦ / كانون الثاني / ٢٠١١م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب ابو العباس الاعظمي نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة