الرفيق المجاهد عزت أبراهيم الدوري / الأمين العام لحزب البعث العربي الأشتراكي - القائد الأعلى للجهاد والتحرير والخلاص الوطني نصركم الله

تحية الجهاد والنضال والتحرير ...

في الذكرى الخالده لولادة البعث ,بعث الأمه , بعث الشهداء ..حزب البعث العربي الأشتراكي, وبمناسبة مرور 64عامآ على تأسيس الحزب الجبار ,وفي السابع من نيسان شهر العطاء والنماء , نتوجه لسيادتكم سيدي القائد, قائد الحزب والمقاومه ومن خلالكم لكل الرفاق المجاهدين من أبناء عراقنا العظيم الذين يذودون عن شرف العراق وكرامته وعزة الأمه ورفعتها, بأجمل التهاني القلبيه ... وأطيب التمنيات,سائلين الله العزيز الكريم أن يمدكم بالصحه والقوه والمنعه لتواصلوا جهادكم الأسطوري وصمودكم ومطاولتكم المتصاعده في قيادة المنازله والمواجهه ضد أعداء الأنسانيه ,أعداء العراق والأمه ,وتحقيق النصر الكبير على أرض العراق الطاهره وتحريره من دنس الأحتلال الأمريكي الصهيوني الفارسي ليشكل من جديد المثابه التأريخيه المهمه في تأريخ الأمه العربيه المجيده, وأنطلاقتها الحديثه نحوالتحرر والنضال لقيادة المشروع القومي النهضوي الذي دعى له ووضع أسسه ولا يزال حزبنا ,حزب البعث العربي الأشتراكي والذي عبرتم عنه في أعلانكم عن أستعداد الآلآف من المتطوعين من أبناء الحزب وكوادره للقتال الى جانب الأشقاء العرب,دفاعآ عن أرض العرب في كل مكان

في ذكرى تأسيس البعث وتجدده نؤكد لسيادتكم نحن رفاقكم .... رفاق البعث في السويد ودول الشمال الأوربي (أسكندنافيا) ألتزامنا التام وتمسكنا الدائم بفكر البعث والعمل على الأرتقاء الى مستوى هذا الفكرالعظيم, ونعاهدكم بأن نكون ومع كافة الرفاق في المهجر صوت البعث الهادرأعلاميآ وسياسيآ مجسدين لفكره ,ومدافعين عنه وعن تجربته الثوريه العملاقه التي أرسى أسسها على أرض العراق العظيم , ونجدد عهدنا لكم سيدي قائد الجهاد والتحرير والخلاص الوطني بأننا باقون على العهد جنودآ أوفياء للحزب الجبار وللعراق العظيم في ظل قيادتكم الشجاعه .

فألف تحيه لكم أيها الرفيق المجاهد الكبير, ولكل الرفاق المجاهدين المرابطين على أرض العراق الطاهره
تحيه وأعتزاز الى من جسد فكرالبعث وفجر ينبوع الخيرفي مشروعه القومي النهضوي الكبير, شهيد البعث والأمه الخالد صدام حسين رحمه الله.
تحيه لمؤسس البعث والرحمه للرفيق أحمد ميشيل عفلق الذي تنبأ بمستقبل الأمه ودور العراق التأريخي فيها.