شبكة ذي قار
عـاجـل










هنا تذكروا أيها العراقيون، من هم (الرؤساء) الذي عينهم الخسيس جلال الطالباني لاغيره، احد أهم وأوسخ كارهي العراق ومن عمل وقاتل لخيانته وتقسيمه وسرقته كاداة لأسرائيل وايران وغيرهما عبر كل تاريخه، انهم من يسمون ب (قادة الشيوعيون العراقيون)،

 

هؤلاء من اختارهم جلال الذي لازال يدفع لهم ((تقاعدا شهريا وبالدولار الأمريكي للكثير منهم))، بعد ان قدموا خدمات وسخة له ولأسيادة الصهاينة والأيرانيون ولغيرهم، حينما حملوهم بندقية الخيانة والعار وسموا انفسهم بلا خجل ب((قوات الأنصار))!؟

 

تذكروا انهم (شيوعيون خردة فاشلون جبناء انتهوا بعار خيانة الوطن والشعب والحزب)، نعرفهم جيدا لاماضي مشرف لهم،

من عينهم جلال نفسه " كرئيس للعراق الجديد " عينهم رؤوساء تنفيذيون للجنة المادة 140،

مادة وضعت خصيصا لتقسيم العراق وانهياره وشطب عروبته والغاء وحدته ووحدة شعبه،

مادة وضعت في دستور العراق الجديد، ومن كتب هذا الدستور الجديد للعراق (المحرر الديمقراطي الفيدرالي الجديد)

، انه فيلدمان الصهيوني الأمريكي احد اسياد هؤلاء الخونة الحرامية، ومن وقع هذا الدستور الجديد وينفذه هم انفسهم من خانوا العراق وقاتلوه وعملوا على نهبة وتقسيمة وقتل وتهجير ابنائه وهتك شرف حرائره منذ 9 سنوات الأحتلال،

 

تذكروهم انهم شيوعيوا الأحتلال واحد ادواته القذرة،

وهذا احدهم يؤدي دوره الخسيس لتقسيم العراق وفصل تكريت العراقية العربية عن العراق واهل العراق العربي، هاهي مهمته كمهمة من سبقوه من رفاقه الجواسيس الحرامية الخونة،

هؤلاء لايزالوا يؤدون العمل الخياني التقسيمي التدميري للعراق ولشعبه ولدولته،

هاهو احدهم، يريد لتكريت العراقية العربية أقليما، اي لتنفصل تكريت عن العراق الذي هئ تماما للتقسيم منتظرا اعلان ذلك عن قريب كما هو متوقع وما هو مهئ له؟؟؟

 

هذه المرة حرامي ومتحايل ولغاف كبير وصياد فرص ماهر،

(شيوعي) كان ولايزال، لكنه متفرغ منذ سنين للنهب واللغف، هاهو اصبح احد اثرياء العراق اليوم مرة عطف على رفاقه الذين يعيشون في لندن في احد زياراته لبلاد العم ناجي، وضيفهم جميعهم في بار ومرقص ومطعم انكليزي وصرف عليهم اكثر من 4 ألف جنيه استرليني ((شيوعي يتعامل بالجنية الأسترليني ويصرف في ليلة او ساعات 4 ألف استرايني؟؟؟

امس كان يقاتل بلده وشعبه وجيشة، حينها مسك وحكم عليه بالأعدام، ولكن الدولة العراقية السابقة اعفته هو ومن معه،، انه الرفيق الحرامي المليونير : سبهان جياد، رئيس مجلس محافظة تكريت الآن، انظروا لأسمه مطليا بأحمر على السجين، ولكن حينما تفتح باطن وعقل وضمير وشحم ولحم هذا الأحمر الباهت المنحرف الحرامي المليونير، تجده احمرا مدغوشا باهتا كالركية المكية الفاسدة التي يروا فيها العراقيون ذلك، هذه الركية التي لايمكن لعراقي ابدا ان يعطيها لحمارة او كلبة،

كثيرون من أوهمونا عبر عقود بأحمراهم الجميل الحريري الظاهري؟؟؟

 

امثال هذا الحرامي الخائن وغيره الكثيرون أسفا في الساحة السياسة في عصر العولمة الجديد، اوهمونا عبر مسيرة طويلة من العمر شاب فيها القلب قبل الرأس، وهم كثيرون في حزب خاونوا وجرحوا شرفائه واحراره وعادوه وانهوه واسائوا اليه بل قبروه بيدهم، قبروه هم قبل غيرهم (هؤلاء الرفاق الخردة) امثال الرفيق سبهان، هم اقبروه قبل ان يقبره لهم ولغيرهم الأعداء الطبقيون وسادتهم المحتلون اليوم،

هاهو حزب فهد الخالد الشهيد، لم يحصل على كرسي واحد في برلمان الغزاة الأمبرياليون الأستعماريون الرجعيون المحتلون؟

انا قلت حينها لهم ((والله لو رشحت احدى عاهرات الكابريهات لحصلت على أكثر من كرسي في برلمان سماسرة وأدوات الأحتلال)،

 

سبهان هذا هو الركية المكية الفاسدة، الذي اكتشفه العراقيون والشيوعيون الوطنيون الشرفاء وغيره الكثير من المكيات الفاسدة،

الا ان سبهان كان ولايزال من (المبدعين) في السرقات واللغف واللهف وأكالة لحمة الكتف الحرام وصياد فرص الماهر جدا، وفي التحايل والخيانة والخداع الذي برز بهما هذا (الشيوعي) الحرامي وامثاله الكثر اليوم من الذين خانوا الوطن والشعب والحزب وبعضهم بات من السراق والمتحايون المعروفون، بعد ان دخلوا الوطن (محررون) في جحر دبابات الغازي المحتل (الأمبريالي الصهيوني الرجعي الديني المخادع والطائفي الكريه والعنصري الشوفيني)، هذه القوى الشريرة الذي تربوا الشيوعيون العراقيون في فهمهم وعدم الثقة بهم وفي مواجهتهم وعدائهم،

 

سبهان الشيوعي المليونير هذا : انه أحد أهم الحرامية الكبار في العراق الديمقراطي الفيدرالي الجديد، امس سرق بغداد واليوم تحول لسرقة ما تبقى من تكريت؟؟؟

هذا الكرية الذي عرفة العراقيون، بعد احتلال العراق في عمالته وخيانته وفي تعاونه الواضح الامحدود مع المحتل، وفي اولى الأيام الأولى للأحتلال كان قد بدء مهماته القذرة في منطقة الدورة وقد هدد من قبل العراقيون وهرب الى لندن والأردن واليوم عاد ليمثل تكريت؟؟؟،

حينما لوثوا سادته واولياء نعمته الغزاة المحتلون وعساكرهم المجرمون ارض العراق الطاهرة، في الأيام الأولى لدخول تتر العصر الجدد تذكروا عميلهم هذا الشيوعي سبهان الذي اعفاه النظام السابق من الأعدام بعد ان كان يقاتل وطنه وشعبه وجيشهما وهما في حالة حرب مع ايران سوية مع عصابات اسرائيل وايران من اكراد الخونة جلال ومسعود، اتذكر حينها احد الرفاق قال لي، ((ان خيمة رجال الموساد كانت تجاور خيمتنا في شمال الوطن))؟؟؟

 

لا ادري كان مهئ للخدمات القذرة كعميل، حينها وفي ألأيام الأولى سلموه مقاولات وتعهدات و((مهمات))، ((انجاز المشاريع)) ومنهما مصافي الدورة التي هم من فجروها، التي هم بحاجة لأنجازها كمحتلون،

 

لذلك خرج هذا الأغبر ((الشيوعي البروليتاري)) وهو أحد وأهم كبار سراق العراق الجديد ومليونيرييه، لكنه كان لصا (باهرا حريفا مبدعا)، حينما أدخل (فكره الطبقي العلمي البروليتاري الجدلي الديالكتيكي) في دهاليز عمليات النصب والأحتيال والسرقات وخيانة البلد وافقارة واداء الخدمات لمحتليه وقاتلي ابنائه وهاتكي شرف حرائر اهله الذي كل واحدة منهن تشرف هذا الخسيس سبهان ومن لف لفه الف بل مليون مرة، هؤلاء كانوا يتفرجون على هتك عرض العراقيات وشرف العراقيون المستباح، من قبل عساكر ومليشيات اسيادهم الأمريكان والأيرانيون والصهاينة وحتى الجرابيع الكويتيون ولايزالوا يتفرجوا، حيث في عهدهم اصبح سعرا لشراء اجساد بنات العراق في امارات مشايخ الخليج النكرات، الذين ايضا لهم فضل على سبهان ومن لف لفه من الخونة عدما معا من (حرروا العراق)،

 

هذا ال سبهان، لازال احد كلاب ومطايا الوسخ فخري زنكنة وحميد البياتي الهزيل وعزيز محمد العنصري الجبان (ابو الشردات) وجلال ومسعود والجلبي والمالكي وغيرهما من خونة العراق واداة محتلية،

 

هاهم شيوعيوا الخيانة والأحتلال، هاهم وبأسم ((حق تقرير المصير))!؟ الذي هم اصلا من يجهلوه، هاهم من اجل فرز طائفي وعنصري كريه في العراق، فرز للعراقيون ولمدنه ولعاصمته، هاهي بغداد قد جزأت بين شيعة وسنة الأحتلال وهاهي المدن والأرض ايضا تقسم وتوزع طائفيا وعرقيا عنصريا،

هاهم رفاق سبهان من الخونة واللصوص والمحرفون من يعمل لتقسيم العراق بأسم الفيدرالية ولعبة الأقاليم وحق تقرير المصير والمظلومية ووووو،

 

بأسم الفيدرالية، التي ضيعوا بها العراق وقسموه ونهبوه، وسلموه لأخس وأوسخ وأفسد كارهية وكارهي العرب وأمتهم المجيدة والأسلام والمسلمون والأشد كرها لوحدة الشعوب والأمم الحرة، انها شراذم الهاكانا الكردستانية للخونة والقتلة والسراق المصهينون الملا وجلال ومسعود،

(شيوعيون)! حملوهم السلاح هؤلاء العنصريون الشوفينيون الخونة وسادتهم الصهاينة والأمريكان والأيرانيون حينها لمقاتلة العراق والعراقيون وجيشهم وهم في حالة حرب للدفاع عن العراق امام طامعون مدنسون ايرانيون بلحى كثة وسخة،

عالبيتهم سراق ومدمنوا المخدرات،

 

ايها العراقيون الأباة، لاحظوا اصرار الحرامي سبهان وقبله الخونة رفاقه على اصرارهم تنفيذ المادة 140 التي من تقسم العراق وتلغي وحدته وعروبته وتؤسس لنظام طائفي عرقي شوفيني سيصل بعجالة كما مقرر لأنهاء وقبر العراق،

 

انظروا من يقود العراق اليوم،، انهم : خونته ولصوصه وكارهيه وجهلته وعمائمه المدنسة،

 

 

انظروا للمرفق ادناه : ستجدوا تلاعب سبهان كغيرة من الخونة بالكلمات، لكنه قرار ومهمة تقسيم العراق لاغيره

 

سبهان الملا جياد محافظة صلاح الدين، ماضية

 ولن تتراجع عن مشروع ( الإقليم الأقتصادي والإداري ) ضمن وحدة العراق !

 


جدد رئيس مجلس محافظة صلاح الدين "سبهان ملا جياد"، اليوم الجمعة، تمسكه بإقامة إقليم اقتصادي وإداري، معلنا أنه ماضٍ فى ترتيبات إقامة الإقليم فى صلاح الدين.

وأوضح جياد فى تصريحات له نشرتها وكالة "السومرية نيوز" العراقية أن المجلس بانتظار المدة الزمنية التى حددها الدستور بعد استلام مجلس الوزراء لخطاب تشكيل الإقليم الاقتصادى والإدارى فى صلاح الدين، مشيرا إلى أنهم لا يرغبون في أن يصطبغ الإقليم بصبغة طائفية، وأن ذلك لن يكون دون انضمام أى من محافظتى "نينوى" أو "الأنبار".

وأوضح أن الأمر سيكون طبيعيا ومناسبا عند انضمام محافظة كركوك إلى الإقليم المرتقب لوجود تماثل وتجانس اجتماعى من حيث التنوع العرقى والمذهبى لولا مشكلة المادة 140 ومطالبة الكرد بضمها إلى إقليم كردستان، مشيرا إلى أنهم لم يوجهوا دعوة لأى محافظة للانضمام إلى إقليمها المرتقب.

وانتقد أحمد عبد الله محافظ صلاح الدين التصريحات المسيئة بين المعارضين والمؤيدين لهذا المشروع، مشددًا على أن صلاح الدين ترفض إقامة دولة داخل دولة، وإنما تريد إقليما خدميا، وفقا لموقع اليوم السابع.

يأتي ذلك بعدما أعلنت إدارة المحافظة أمس الخميس عن موافقتها على بحث قرار إقامة الإقليم مع رئيس الوزراء العراقى نورى المالكى بعد عطلة عيد الأضحى، فيما أكدت أن السلطتين التشريعية والتنفيذية فى المحافظة متمسكتان بقرار إقامة إقليم ولا رجعة فيه.

وكان شيوخ عشائر بمحافظة كركوك قد أعربوا، أمس الخميس، عن دعمهم لدعوات المحافظات لتشكيل الأقاليم بموجب الدستور على الرغم من الاعتراضات التى يواجهها الموضوع.

ويتخوف مراقبون من أن تكون هذه الخطوة بداية لتقسيم العراق إلى عدة أقاليم صغيرة منفصلة تتنازع فيما بينها، وتتحقق رغبة الاحتلال الأمريكي في السيطرة على هذه الأقاليم الصغيرة

 

 





الاربعاء١٣ ذو الحجة ١٤٣٢ هـ   ۞۞۞  الموافق ٠٩ / تشرين الثاني / ٢٠١١م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة