بسم الله الرحمن الرحيم
( ولا تهنوا ولا تحزنو وانتم الاعلون ان كنتم مؤمنين )
صدق الله العظيم

الرفيق المجاهد عزت ابراهيم القائد الاعلى للجهاد والتحرير والخلاص الوطني حفظكم الله من كل مكروه

اليوم تحل الذكرى الخامسة والاربعين لثورة السابع عشر الثلاثين من تموز المباركة تلك الثورة التي انتشلت العراق مما كان غارقا فيه من الامية والفقر ومرتع للجواسيس .

وكانت الثورة التي قضت على كل عوائق التقدم وكانت الانجازات وبدأ التتقدم بقيادة حكيمة مناضلة آمنت بان قدرها ان تحمل هموم الامة ولم يرق ذلك لاعداء الامة فاغتالوها في محاولة لاجهاض مشروعها النهضوي . ولكن مناضلي البعث ومعهم كل الخيرين يقودهم رجل امن بحق الامة في الحياة قد اثبتوا للعالم انهم الاقوى لانهم على حق فانهو المؤامرة وكسروا مشروع الشرق الاوسط الكبير وطرد المحتل مهزوما وسيتم التحرير الكامل ان شاء الله .

وبهذه المناسبة تتقدم تنظيمات الانبار قيادة وقواعد وجماهير باحر التهاني واجمل التبريكات للقائد المجاهد عزت ابراهيم وتعاهده على ان تبقى تحت رايته حتى التحرير
سلمت قائد للجهاد وراعيا للبلاد
والله ناصر المؤمنين

الرفيق
مسؤل تنظيمات الانبار وكالة

 ١٧ / تمــوز / ٢٠١٣