شبكة ذي قار
عـاجـل










انظروا ان اللذي يزكي العميل والطائفي واللص الكبير نوري المالكي انه شنيكه العميل واللص الكبير ايضا المدعو عبد الفلاح السوداني احد قادة حزب الدعوة الأيراني ووزير تجارة العراق الجديد وسارق حصة العراقيون التموينية ؟


معروفا عن العميل اللص الكبير الماكي انه من اطلق العنان لمافيات وحرامية العراق الجديد وأولهم هلمته الحرامية التي تمثل ما يسمى بحزب الدعوة الأيراني الصنع والعمالة والخدمات ، لذلك هاهو العراق الجديد وتحديدا في حكم المالكي الذي قارب ال 8 سنوات حيث (( العراق )) هو الأفسد في هذا العالم ؟


وهذا ما أكدته ووثقته واعلنته للعالم اجمع المنظمات الدولية والأنسانية ، هاهو الحرامي فليح السوداني طليق يعيش حياته وعائلته القذرة بأموال العراقيون والتي قدرت حينها ب 900 مليون دولار ؟


السوداني اللص الكبير كمثال لواحد من حرامية ومليارديرية العراق الجديد ؟


السوداني ليس فقط اتهم بهذه الجريمة وهي واحده من شريط من الجرائم والسرقات التي ارتكبها هذا النتن السوداني ،


السوداني لم يتهم فقط بل حكم عليه أيضا بسرقته لقوت الشعب وحصته التموينية بعد ان عمل شركة تستودر خصيصا كما مقرر لحصة العراقيون التموينية بأسم شقيقه وأولادة وبعد أن حكم اطلق سراحة من قبل المالكي وهاهو يعيش في دول اوربية يتمتع بالمال الحرام هو وعائلتة القذرة بأموال العراقيون المسروقة ؟


انه ( السوداني ) نموذج واحد ايها العراقيون

من اللذين سرق اموالكم وخبزة عيالكم وهو للتكرار احد قادة حزب الدعوة الأيراني ومن اطلق سراحه هو الحرامي الكبير المالكي بعد أن هدد السوداني زميله المالكي ب ((علي وعلى اعدائي )) !؟


ما هو محزن ومؤلم حيث الخداع حيث الكذب حيث التقية حيث التستر على العراقيون ان هؤلاء جائوا وقتلوا وسرقوا واغتنوا وخانوا واغتصبوا وخدعوا وكذبوا كل ذلك بأسم الدين والمذهب ووووو ؟؟؟


لهذا اكدنا لكم ايها العراقيون مرارا

أن ( الأنتخابات ) لا ولم ولن تجدي نفعا ولا تأتي أيضا بتغييرا مفيدا للعراق وللعراقيون واللذي يوهمكم بالتغيير انه فاسدا ومرتزقا جديدا ؟


لأن العراق لم يغيره الأحتلال وعبيدة وادواته الأجرامية الذي هم لاغيرهم من أوصلوا العراق والعراقيون لهذا الحال التدميري التمزيقي الكارثي المأساوي الذ ي يعيشه منذ 11 عاما من الأحتلال وتسلط عصابات ومافيات جريمة وسرقات ؟


لا ولم ولن يكون هناك تغيير أبدا ؟


لأن العراق بلد محتل بلد اسس بعد احتلاله على شراكة تحاصصية طائفية عرقية عنصرية يقودها كانوا ولايزالوا وسيبقوا لاغيرهم ك ( قادة وحكام وعساكر ) لهذا العراق الجديد حيث جئ بهم كعملاء وخونة وطن وسرق وقتلة ومجرمون طائفيون عنصريون مزورون كذابون اتي بهم المحتل وقدموا له الخدمات الكبيرة والخطيرة التي ادت الى احتلال العراق ونهبه وتدميره وتقسيمه وتجزأة وحدة شعبه واطفاء عروبته ؟؟؟


قلناها ونعيدها لاتفيد العراق وخلاصه وتحريره وانقاذة الا المقاومة الا الثورة الا وحدة العراق ووحدة العراقيون الا جبهتهم الوطنية والقومية والأسلامية الا احتضان مجالسه العسكرية والأنخراط بها وبثورتها ومع ثوارها الا قيادة مجلسهم السياسي العام لثوار العراق ،


بهذا فقط ينقذ ويحرر العراق والعراقيون ،


لذلك ،، حينما تقرء كلام الحرامي فلاح السوداني بحق المالكي تقول هاهم الحرامية التموا من جديد بمناسبة ( الأنتخابات الجديدة ) لكي يكوشوا على العراق من جديد ببقاء شيخهم الحرامي الكبير على كرسي عرشه

 

المرفق :

عبد الفلاح السوداني يطالب بانتخاب المالكي لانه الوحيد الذي حارب الفساد


دعى وزير التجارة الأسبق والقيادي في حزب الدعوة عبد الفلاح السوداني العراقيين لانتخاب ائتلاف دولة القانون ورئيسه نوري المالكي وقال السوداني في تصريح صحفي ان مواصفات القائد الحكيم والرجل الشجاع اجتمعت في شخصية السيد نوري المالكي وهو رجل المرحلة وعلينا الوقوف معه .


واضاف ان المالكي هو الوحيد القادر على محاربة الفساد والإرهاب في ان واحد واذا فاز بدورة انتخابية جديدة سينعم العراقيين بحياة افضل من سكان الامارات او الولايات المتحدة الامريكية على حد وصفه.


وتابع اذا كان البعض يلومنا على عدم توفير مفردات البطاقة التموينية خلال السنوات الماضية فاننا كمسؤوليين في حزب الدعوة لن نسمح بتكرار نفس الخطأ مرة اخرى , وسنقترح سلة غذائية من 25 مادة توزع كصة تموينية على افراد الشعب العراقي .


يذكر ان وزيرالتجارة الاسبق عبد الفلاح السوداني من اشهر قيادات حزب الدعوة الذين تسلموا مناصب حكومية , تم استجوابه في مجلس النواب من قبل لجنة النزاهة البرلمانية وتم اصدار امر قبض قضائي بحقه وشقيقه صباح السوداني ومستشار الوزارة الاعلامي، على اثر جملة من المستندات التي تورط بها السوداني، والتي منها تأسيس اثنين من أشقائه ومشاركة ولده مصعب, لشركة تجارية وهمية لها عقود بمبالغ كبيرة لتوريد مواد غذائية لحساب وزارة التجارة، وتوقيع عقود مع شركات توريد مواد غذائية بمبالغ خيالية غير صالحة للاستهلاك البشري , مما اضطره للهجرة والعودة الى العاصمة البريطانية لندن , حيث يمتلك فيها مؤسسات تجارية ضخمة .






الاثنين ٢١ جمادي الثانية ١٤٣٥ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢١ / نيســان / ٢٠١٤ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة