شبكة ذي قار
عـاجـل










من جديد رفعت ميادة العسكري رأسها من جحر اظلم كانت قد اخفت رأسها فيه كافعى عمياء يخنقها السم لتعود لممارساتها الرذيلة في موقع كتابات ومنها شتم النظام الوطني والاساءة الى البعثيين والى الرئيس الشهيد صدام حسين رحمه الله .. وهنا نود ان نعرف القاريء الكريم بحقيقة ميادة العسكري التي تقيم اليوم في الامارات وتعمل في صحيفة كولد نيوز بينما تواصل علاقاتها المشبوهة مع المخابرات الايرانية والصهيونية واليكم ما كتبتها العديد من شبكات التواصل الاجتماعي ومنها شبكة عراق العرب :


نبذة مختصرة عن ميادة نزار تحسين العسكري وعلاقتها بالكاتبة الصهيونية الامريكية الجنسية جين ساسون التي أفتضحت علاقتها بالموساد الأسرائيلي ودورها في تجنيد عشرات الجاسوسات العربيات !!!


ميادة العسكري من مواليد بيروت عام 1964، عادت إلى بغداد نهاية الستينيات لتدرس في الابتدائية التأسيسية ومن ثم في ثانوية بغداد بالمنصور. نشأتها في بيت سياسي وبيئة سياسية ذات توجه فارسي تركت أثرا كبيرا على توجهاتها الأدبية والسياسية


بعد إكمالها الدراسة الثانوية انتقلت إلى بيروت لإكمال دراستها الجامعية في قسم الكيمياء الحياتية، لتعود بعد التخرج إلى بغداد وتعمل في المجال الصحفي، لكنها لم تستمر بالكتابة في الصحافة العراقية عام 1998 التقت ميادة بالكاتبة الأميركية جين ساسون ( في المركز الصحفي بوزارة الإعلام ببغداد. وكان قد صدر لساسون العديد من الكتب عن نساء في منطقة الشرق الأوسط، منها رواية ( سلطانة ) التي تتناول قصة حياة أميرة سعودية، وكتاب ( الحب في أرض ممزقة ).

 

وبحثا عن قصة امرأة عراقية في ظل الحصار الذي كان مفروضا على العراق، زارت الكاتبة جين ساسون بغداد في 19 تموز 1999 تم توقيف ميادة العسكري في مديرية الأمن العامة ببغداد للأشتباه بعلاقتها بالموساد !! وبعدها أطلق سراحها بعد وساطات أصحاب نفوذ من عملت معهم في عدة صحف عراقية وتم تهريبها خارج العراق الى الأردن . . لتعيد نشاطها مع الموساد الأسرائيلي عن طريق جين ساسون .


ظلت الكاتبة الأمريكية جين ساسون على اتصال مع ميادة ، وتوطدت العلاقة بينهما عبر البريد الإلكتروني والاتصالات الهاتفية.


ومع إعلان جورج بوش في أيلول من عام 2002 بدء العد التنازلي لغزو العراق قررت ميادة مع الكاتبة جين ساسون البدء بكتابة ما ادعته من مشاهدات في السجون العراقية وفي اذار 2003 طبع كتاب ( ميادة ابنة العراق ) باللغة الانكليزية ثم ترجم الى عدة لغات ومكث الكتاب في قائمة الصنداي تايمز اللندنية للكتب الاكثر مبيعا لعدة اشهر يذكر ان ميادة العسكري كانت كثيرا ما تلتقي بالجنرالات والقادة العسكريين الامريكان في العراق بعد الغزو كما استخدمت كمترجمة لبعض الفعاليات الامريكية في العراق .. كما يعرف الجميع بان لها صلات بجهات استخبارية ايرانية وهي لاتخفي نزوعها الطائفي في كتاباتها المشبوهة. وهي تمارس نشاطاتها المثيرة للشبهات في دبي رغم احتضان هذه الدولة لها ولاسرتها.






الاحد ١٠ شعبــان ١٤٣٥ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٠٨ / حـزيران / ٢٠١٤ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب احمد الحسيني نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة