شبكة ذي قار
عـاجـل










ان الحشد الارهابي والمليشيات الدموية الاجرامية في العراق تنفذ تهديدات قادتها في القتل والانتقام من السكان في اطراف محافظة نينوى من خلال مااعلنه الضال العفن قيس الخزععلي انهم يقاتلون تحت عقيدة ان السكان في محافظة نينوى هم احفاد قتلة الحسين وهي الاكذوبة الجديدة التي تسوق الى السذج من اتباعه في المليشية المسؤولة عنها والمنضوية تحت لواء الحشد الارهابي غير ان الوقائع لدى اهلنا في كربلاء المقدسة والنجف الاشرف والمدن الجنوبية وفي مدينة الكوفة التاريخية تؤكد ان جد المدعوا قيس الخزعلي هم من تامر على الامام الحسين وعائلته انذاك من خلال تامره مع القوة الاموية كما يرويه التاريخ الصادق الصريح وان التهديد الايراني من خلاله الى الشعب والسكان في محافظة نينوى لاان الموصل من بعدها عن الكوفة وجزيرة الطف لايمكن تصديق الاكاذيب من العمائم الضالة والعفنة المدعومة من ايران وان الغاية من الاكذوبة هو الفتنة والاطظراب بين الشعب وان الحشد الارهابي ايضا كشف عن حقيقة اهدافه في الوجود من حلال الفتوى الجهادية الكفائية التي اعلنتها المرجعية في النجف الاشرف وهي تتحمل وزرا اكبر من الدماء التي تسفك من الابرياء في العراق وليس في اطراف محافظة نينوى فحسب وان الحشد الارهابي تثبت حقيقة لابد ان لاتغيب عن الانظار والعقول في العراق ان الحشد الارهابي وعناصره الاجرامية تعمل وفق الزمن والمكان في العراق من خلال تغيير الزي والسلاح والاليات لااثبات ان القوة الحشدية الارهابية هم من القطعات العسكرية لوزارة الدفاع والداخلية وهذا مااوقعت الكتير من السكان في المحافظات والمدن العراقية بما فيها القرى والارياف لها غير انها من الحشد الارهابي الذي لاعلاقة لسلطة الاحتلال بها بل بامرة ولي الفقيه وقادة فيلق القدس الايراني والحرس الثوري الايراني والدليل ان قيادتها في شخص المجرم قاسم سليماني في العراق والذي خول بقرار من القزم الصغير العميل حيدر العبادي كما تسربت المعلومات الى الشارع العراقي وان الحشد الارهابي ارتكبت الكتير من الجرائم بحق المدنيين العزل في القرى وناحية حمام العليل والمناطق الاخرى من محافظة نينوى وان الاستنجادات من شيوخ العشائر والشكاوي من الحشد الارهابي وصلت الى المنظمات الانسانية والحقوقية في الامم المتحدة غير انها تحت سلطة امريكا ومقراتها على الاراضي الامريكية ولم تسمع من المجتمع الدولي وان السرقات وحرق الدور وجرف الاراضي الزراعية تكررت مرة اخرى في الموصل ولكن الجرائم اكتر بشاعة من الجرائم في الانبار والفلوجة وجرف الصخر لاان التعامل مع السكان فيها هوابادة مليونين ونصف مليون عراقي من محافظة نينوى لاانهم احفاد قتلة الحسين كما يشاع على السن الضالين والعفنيين من العمائم الدموية التي تسترت بعباءة الدين والمذهب وهي ضمن المخطط الخبيث الامريكي في ابادة العراق وشعبه وبمعاونة من اداته ايران والكيان الصهيوني ومن المعروف ان الحشد الارهابي الاداة الابرز في تحقيق الانتقام والدمار في العراق وفق المرسوم ايرانيا وان ازياء عسكرية للقوات في العمليات لم تكن ذا اهمية المهم ان الحشد الارهابي حقق ماريد منه في المشاركة رغما على انف حيدر العبادي وامريكا وان كانت هناك اتفاق سري بشانه لكن اكاذيب السلطة في عدم دخول الحشدالارهابي الى مركز المحافظة لم تنطلي على احد والدليل تغيير الزي بزي الشرطة الاتحادية وتعني ذلك ان كل القيادات العسكرية الحالية بامرة قادة الحشد الارهابي والكل بامرة قاسم سليماني وولي الفقيه ومايعلنونه في الاعلام هي اكذوبة اخرى ...




الاحد ٢٠ صفر ١٤٣٨ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢٠ / تشرين الثاني / ٢٠١٦ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب الدكتور المهندس اكرم محمد نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة