( الحشد الشعبي يصول ويجول بالموصل ) لتحييد أهاليها وحشدها بمسك أحيائها ونصبوا
حثالات طائفية كآمري ( افواج ) وامري ( الوية ) وتديرهم منظمة بدر والعصائب سيئة
الصيت فأصبحت شوارع الموصل ك ( كربلاء ) و ( النجف ) بالرايات ،وبدأت الاستفزازات
والاعتقالات وسرقة الدور.
ساعدونا بالأعلام بتسليط الضوء على ما يجري- بمدينة ليس لها صاحب –
وحرس نينوى يوميا بمشاكل مع الجيش وبقية الحشود، وإن لم تلجم المليشيات من
طرف خارجي او دولي فالأمر محسوم لصالحهم .
والناس لاحول لهم ولا قوة وجردوا من كل شيء ..
ساعدونا بالأعلام بتسليط الضوء على ما يجري ؛ كل شيء يحدث بتكتم شديد وتحت
ذريعة محاربة الارهاب .
فعلى الاعلام الاعلام الاعلام فضح ما يجري وبشكل مستمر وليس حملة لأيام
واسابيع بل باستمرار طالما المشكلة قائمة .
ونحن ما نقدر وحدنا الموجة اعلى واقوى منا بكثير.
هذا هو الموقف الواقعي والذي ينقل موقف غيره فهو غير صادق
فقد دخلت ( العصائب ) و ( بدر ) تحت مسمى ( الامن الوطني ) والبارحة القوا
القبض على ٤٠ شاب وضابط سابق بالجيش العراقي ) .