تَنوعَٓت بالكتابَةِ مقالاتي .. وصرتُ
 أكتُب كالآتي.. على الجدران
 والأبواب سأكتب كالمعلقاتِ..
 فالبيتُ الشعري اعادلهُ وأكتب
 عدة أبياتِ .. فالعُمرُ يعطيني
 فِكراً وعِلماً وكثيراً من المعلوماتِ..
 استخدم اُحجيات تُعطيني حلاً
 وفيها تُضحكني النكاتِ..
 يستغرق كتابةَ شِعري يوماً او
 بضع ساعاتِ.. اُصوب بأشعاري
 سهاماً وأرشقها كالرُماةِ..
 كلامي كسكر للمُحبين وللحاقدين
 كحكم القاضي عالجُناةِ..
 بكل ركنٍ اضع عبارةٌ فإحتلت
 جميع الجهاتِ ..لساني طليقٌ
 فـي لفظه وقلمي يُدوّن كلماتي..
 بلون الوردِ اُلون اشعاري..
 وبريق من قوس قزحاتي..
 لأجل صدقي بكتابة القصصِ
 تنحيت عن كتابةِ الرواياتِ..
 كَنهمٍ أكتُب دونَ توقف،لأظهر
 من مهاراتي..سأملأ قلمي
 حِبراً كثيراً ، لأكتب كالمُذكراتي..
 سأبدع لأني بوصفي ،اعرف كثيراً
 من الثقافات..الورق بحافتهِ..
 يجرح كما للقلمِ وخزاتِ..
 ومن لايُجيد كتابةَ الشِعرِ
 لا ينسب لهُ كتابةَ القصيداتِ..
 أُحبذ كتابةَ الشعرَ والقصائد
 رُغم محبتي للنثرِ والموشحاتِ..