الرفيق القائد المجاهد عزت إبراهيم رئيس جمهورية العراق والقائد العام للمقاومة البطلة المحترم

بمناسبة عيد المؤمنين بالله ودينه في عموم ارضه وسمائه، وفي الوقت الذي يتوجه المسلمين لإداء منسكا من مناسكهم المفروضة ويتوجهوا ليغفر الله لهم ذنوبهم ويدعوه ليعز الإسلام والمسلمين، يؤدي طلائع المؤمنين رجال البعث ورفاقهم منذ ثمان سنين بلا هوادة ولا كلل أمر الله بالتصدي لأعدائه وأعداء الفضيلة ويقاتلون جند الطاغوت نيابة عن البشرية جمعاء، فالبعثيون ورفاقهم من المؤمنين يؤدون واجبا مقدسا هو التصدي للبغي والطغيان والمنكر ضد جيوش الكفر والضلالة والإرهاب غربية وصهيونية وفارسية مؤمننين بنصر الله لهم، فلك سيدي القائد كل الفخر والعز ولعموم حشد الإيمان الذي تقوده داعين رب البيت ومعز المؤمنين أن ينصر الإيمان وجنده ويمحق الكفر وحشد الدجال، ويرزقنا جميعا النصر وحج البيت أو الشهادة في سبيله، وآخر دعوانا أن الحمد لله ولي الذين أمنوا وهو القوي العزيز.