تحت شعار المشاركة في ‘مارثون المضاجعة’بدأت امرأة بولندية ماراثونا جنسيا تهدف خلاله إلى مضاجعة 100 ألف شخص من كل مدن العالم.

والمرأة المذكورة تدعى آنيا ليسوسكا، وأعلنت رغبتها في السفر إلى كل مدينة عبر العالم، وتقول ليشويسكا عبر موقعها الالكتروني انها تتمنى دخول التاريخ وكانت ليوسكا قد أعلنت عن نيتها زيارة لبنان في إطار محطات جولة ‘ماراثون جنسي’ لمعاشرة 100 ألف رجل حول العالم قد تمكنت من الحصول لها على تأشيرات دخول إلى عدد من الدول العربية آخرها كان مصر والعراق، في حين رفضت دول عربية أخرى منحها التأشيرة مثل الأردن وتونس والمغرب ....

وإِذا أَرادَ الله نَشْرَ فَضيلةٍ
طُويَتْ أَتاحَ لها لسانَ حَسُودِ
لولا اشْتِعالُ النار فيما جاوَرَتْ
ما كانَ يُعْرَفُ طِيبُ عَرفِ العود

اذا اراد الله نشر فضيله لاحرار العراق اتاح لها لسان حسود

ما يحدث من رذيله سُخر لها ارذل منها كي تلتصق بها وهذه الممارسه والانحطاط مذهب فارسي الذي دعى لها مزدك الذي ولد 487م ,ولما كان المال والنساء مما حرصت النفوس على حفظه وحراسته كان ذلك عند مزدك الفارسي المجوسي اهم ما يجب فيه المسواة والاشتراك حيث "احل النساء واباح الاموال وجعل الناس شركة فيها كاشتراكهم في الماء والنار والكلأ"حتى صار لايعرف الرجل ولده ولا المولود أباه ولا يملك شيئا مما يتسع به. فان الذين ادخلوا المنحطه انيا هم الفرس المحتلين والعمائم المعشعشه على روئسها الدجل والشعوذه والرذيله والشواذ والحكومة الفارسيه المتمثله بنوري المجوسي لااستطيع ان اتقبل انه عراقي وعربي لان هذه الفكره تغلغت وتمثلت في فكره المتعه ومن البديهي ان من تقوم بهكذا عمل وتسجل رقما قياسيا يجب ان توثق بلصوره والصوت وهكذا يصبح الرقم القياسي كلما ذكر يذكر بان المجوس قد اشتركو في نشر الرذيله والانحطاط الاخلاقي ... هنيئا لهم اصبح العراق الجديد المحتل والشواذ بان يذكروا ضمن الرقم القياسي لرذيله والشواذ ويدخلون موسوعه غينس الارقام العالمية .... والعراق الحر والشرفاء .. براء .. براء .. براء ... منهم .

ورغم المعاناة والآلام والجراح وبالرغم من انات اليتامى وجراح الأمهات الثكالى يحاول الشعب العراقي نفض ما تبقى من غبار القهر والظلم والحرمان والإرهاب آملا ودفع ما يستباح باسمهم حرمات ارض العراق المقدسه ليل نهار جهار وخفيه سرا وعلانيه وتحقيق ما يطمح به أي شعب، كيف اذا كان شعبا صبورا في أرض عانت الأمرّين ....