الرفيق المناضل عزة إبراهيم حفظكم الله وحماكم

إسمح لي سيدي
أن أبارك لكم بمناسبتين كريمتين ومن خلالكم لرفاقي في حزب الرسالة الخالدة وشعبنا العراقي وأمتنا ،الأولى عيد الفطر المبارك أعاده الله علينا بالخير والفرج القريب ، والثانية ذكرى عزيزة لها مكانه في قلوب الأحرار وهي ثورة 17 تموز المجيدة تلك الثورة التي تآمر عليها الصديق قبل العدو فخابوا وفشلوا فهذه هي المسيرة باقية رغم كل التضحيات الجسام ..
في الختام نعاهدكم سيدي على البقاء على العهد ولكم فائق تقديري .

إبنكم ورفيقكم
ذوالفقار علي البابلي