من حقة علينا وهو الان في جنان الخلد بإذن الله ومن واجب جماهير امتنا العربية من المحيط الى الخليج أن تحيي على الدوام ذكرى مولده ، مناضل جرئ ملتزم بمبادئ امته ومشروعها النهضوي قائد عظيم خرج من بين صفوف الكادحين والمظلومين ليلتحق في وقت مبكر بافواج مناضلي البعث العربي الاشتراكي فيتقدم الصفوف ممتشقا سيف الحق القومي متقدما صفوف رفاقه لاكثر من جوله مع الطغاة والشعوبيين واللصوص الدوليين فما هانت له قناة ولا عرف الانحراف عن جادة حقوق الامه كما هو مؤمن بها حتى اخر دعواته للاجيال اللاحقة للحذر من الفرس المجوس والصهاينة اللصوص المدعومين بالامبريالية الدولية وها هي امتنا تعاني اليوم اشد المعاناة من مسلسلات تامرهم واحقادهم التاريخية تحت عناوين وشعارات مختلفة او خادعة ... ( وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر ... )

ولنا في خليفتة حامل الرايه حتى النصر شيخ الجهاد والتحرير القائد أبو أحمد عزة ابراهيم الامين العام للبعث العربي الاشتراكي قائد مناضلا حتى النصر

عاشت رسالة امتنا في النضال لتحقيق الوحده والحرية والاشتراكية
والله اكبر ... الله اكبر وليخسأ الخاسئون

نيسان ٢٠١٨
الامين العام للمؤتمر الشعبي العربي
المحامي أحمد النجداوي