يتقدم المكتب التنفيذي لهيئة طلبة وشباب العراق / تنظيمات الخارج، بأحرّ التعازي والمواساة لأبناء شعبنا العراقي، وأهلنا في الموصل خاصة، على الفاجعة الأليمة التي ألمّت بهم بغرق عَبّارة في نهر دجلة مما أدى إلى غرق عائلاتٍ بأكملها وموت الكثير من الأطفال والشيوخ والنساء.
إنّ القلب ليعتصر ألمًا، والعين لتدمع حُزنًا ونحن نرى الموت لا يفارق العراقيين حتى وهم يبحثون عن متنفّسٍ بسيط للاحتفال بأعيادهم، لكن لا نقول إلا ما يرضي ربنا؛ فإنّا لله وإنا إليه راجعون، عظّم الله أجركم وألهمكم الصبر والسلوان.
المكتب التنفيذي
هيئة طلبة وشباب العراق /
تنظيمات الخارج
٢١ / أذار / ٢٠١٩