كثرت في الآونة الأخيرة حالات عديدة وكبيرة وشاملة من قبل شراذم السلطة العميلة التي جاءت على الحمار الأميركي، كثرت حالات غريبة عنهم وهي تمجيد النظام الوطني البطل بقيادة البعث العظيم من الأب القائد ولغاية 2003 يوم احتلال العراق العظيم ،حيث ذكر المسخ التافه غالب الشابندر انه لو كان في وعيه أيام التأمر على العراق في تلك الأيام لكان اختار الوقوف مع النظام الوطني بقيادة الرفيق القائد صدام حسين المجيد ( رحمه الله ) ،وبعدها اعترف المجرم المطلوب للبعث هادي العامري انه لو كان يعرف ان بديل نظام البعث وصدام المجيد وعزة الدوري هم القاعدة لكان اصطف مع النظام الوطني بقيادة أبو عدي الشهيد قائد العراق والأمة جمعاء . واتى بعدهم سلام الزوبعي احد رموز الاحتلال وصرح أيضا ان نظام القائد صدام اشرف من نظام الملالي وحزب الدعوة العميل ومليشيات بدر ومن لف لفها ، وبعدها ومنذ شهور الشيخ الملحد غيث التميمي مع احترامنا له بدأ يفضح كل السراق والفاسدين في الحكومة الحالية بكافة احزابها وتوجهاتها ،لحين وصل الحد بالرفحاوي فائق الشيخ علي لان أعلنها مدوية بان حذاء الأب احمد حسن البكر اشرف من كل ما يسمى بالعملية السياسية التي تحكم ارض السواد حاليا ،وثارت ثائرتهم عليه .

ولكن نحن ما يفيدنا مما جرى بانت شهد شاهد من أهلها وليس شاهد واحد بل عدة شهود بان عمليتهم السياسية باطلة وخرقاء وعرجاء وطائفية مقيتة بحيث ممثليها ومنهم وبهم اعترفوا بفشل عمليتهم السياسية ،ونجاح تجربة البعث وقادته الشرفاء الازكياء الأبطال الشجعان الذين بذلوا الغالي والرخيص لأجل المواطن العراقي البسيط وإعلاء شأنه وإعطاؤه حقوقه برغم ظروف الحرب والحصار والهجمات الأميركية البربرية على العراق العظيم وشعبه الأبي .

كل ما جرى يؤكد عدالة حكومة البعث ورجالاتها تجاه الشعب العراقي العظيم وباعتراف عملاء الاميركان بصغارهم وكبارهم .

فكم انت كبير ايها البعث العظيم وكم انت كبير ايها الاب القائد ابا هيثم وكم انت اكبر يا صدام حسين المجيد وكم انت وفي وشجاع وبطل بحيث يحن عليك اعدائك ويرثونك ويتمنوا الرحمة لروحك الطيبة ويتمنون الصحة لقائدنا وشيخنا ورفيقنا وحادي ركبنا عزة ابراهيم الدوري ( حفظه الله ) .

رحمك الله سيدي القائد ابو عدي انت وأبنائك البررة وحفيدك الأبي الشامخ اصغر شهيد ومقاتل في العالم الذي اذاق المحتل في الموصل مر العذاب قبل استشهاده .

المجد وعليين لشهداء البعث والمقاومة في عموم العراق .

تحية خجولة للإتباع الاحتلال الذين اعترفوا بشجاعة القائد ابو هيثم البكر وأخيه صدام المجيد وبنظامهم الطيب العادل الذي أعطى لكل عراقي حقه دون الاهتمام بالانتماء فشعار البعث كان ولا زال، الدين لله والوطن للجميع .

المجد والخلود وعليين للرفيق القائد صدام المجيد ( رحمه الله ) في عليين .

الرحمة والخلود لشهداء العراق والبعث والمقاومة الشرفاء .

الرحمة والخلود للرفاق عدي وقصي ومصطفى وحارسهم الذين ابدوا مقاومة منقطعة النظير .

المجد والخلود وعليين والعمر الطويل للقائد الأعلى للجهاد والتحرير الأمين العام للحزب والقائد العام للقوات المسلحة الباسلة ورئيس جمهورية العراق ,وقائد جيوش تحرير العراق .