بناءأً على ماجاء في اعتراف القائد العسكري البروفيسور ( ستيفن ) في الكلية الحربية الأمريكية وبعد مضي أكثر من ٣٣ عاما على حادثة ضرب حلبجة بالمواد الكيميائية واتهم بها العراق ونظامة الوطني بذلك زورا وبهتانا حيث لايمكن ان يصدقه عقل وترضى به سريره ان يفعل جيش البطولة والصمود جيش العز والكرامة جيش حامي الحمى جيش الشعب وقيادته الشجاعة المسؤولة أمام الله والتاريخ ان تلطخ مسيرته وتاريخه مثل هكذا افعال حيث شهد شاهد من أهلها وبعد مضي أكثر من ٣٣ عاما على السكوت والصمت المطبق حيث أعلنها البروفيسور الأمريكي ان العراق لم يقم بضرب مدينة حلبجة المدينه العراقية وإنما الذي قام بذلك هو العدو الصفوي الإيراني والصقت التهمة بقيادة العراق جورا وباطلا وهذا يشهد عليها أغلبية شعبنا الكردي في شمال وطننا الحبيب حيث لن تنطلي عليه أكاذيب المتسلطين على رقاب الشعب الكردي بحيث ابعدو جريمة ايران البشعة في ضربها مدينة عريقة مثل حلبجه بالأسلحة الكيماوية والصاقها بطريقة لاتمت للانسانية بشي بقيادة العراق وجيشه كرها وحقدا ( وهذا ان دل عن شي انما يدل على خسة وقل شهامة مقاتل اذا جاز التعبير لمن هذا شيمة قطاع طرق وعصابات لايمتلكوا قيم الرجولة
ومما تقدم فان شمس الحقيقة لاتغطي بغربال الباطل والزور فجاء اليوم الذي نطق الحق وماانطقه الا الرحمن الرحيم ( وأكثرهم للحق كارهون )

عاش العراق عاش الشعب عاشت أمتنا العربية المجيدة