كثيرا ماقرء وسمع وشاهد العالم اجمع ،

عن ما تم من جرائم كبرى ومن نهب وتدمير عام وشامل للعراق وللعراقيون وللدولة العراقية ،

بشكل اساء وحط كثيرا لصورة هذا العالم وللدول ولمؤسساتهما الكبرى المسؤولة عن الأمن والسلام والعدالة والقانون الدولي والقيم الأنسانية والدولية والسماوية ،

بلد بدون اي ذنب تم :

نهبه وتدميره وحرق كل قدراته ومؤسساته وبنيته واغتيال وتهجير وسجن عقوله ورموزه ورجال بنائه ،

وما سمعه العالم اجمع ايضا عن الغش والتحايل والخداع والأبتزاز بأشكالة وعن آفة المخدرات القاتلة المدمرة للأنسان والمجتمعات والدول ، ادخالا وزراعة وتصديرا ايضا من العراق لمحيطنا العربي الأسلامي ولبقية الدول لغرض في نفس يعقوب ،

وما اطلع عليه هذا العالم عن السموم بأشكالها والرداءة والغش والمواد المنتهية صلاحيتها واستعمالها الآدمي ،

ولاينسى العالم ايضا عمليات تزوير الدينار العراقي اخيرا لا آخرا لسرقة العملات الأجنبية الصعبة التي عادة تحتفظ بها اي دولة من دول العالم ومنهما الدولار وغيره في العراق ،

وعن آخر ما قرأناه لقد تم سرقة اكثر من مليارين من الدولارات من العراق في ظرف اقل من شهر واحد بهذه العملية القذرة والمعيبة من قبل ايران وربعها ،

كما تم سرقة غالبية بنوك العراق وفي مقدمتهما البنك المركزي ووثائق الدولة العراقية وكنوز حضارته وامواله في الداخل والخارج ايضا ومنهما اموال النفط مقابل الغذاء التي كانوا يجوعوا العراقيون ويدمروا العراق لكي في النتيجة يتم لهم سرقة امواله والعبث بها ،

وهذا مايحدث منذ اكثر من عقدين ولايزال تقوم به دول ومؤسسات دولية و( عربية واسلامية ) وشركات وحرامية ونصابون كثيرون هنا وهناك ،

كما لاينسى العالم :

القتل العمد وبشتى الأساليب الهمجية وتهجير وهجرة ملايين العراقيون من وطنهم وديارهم ومدنهم ،

ولاينسى العالم ايضا القتل العمد لأكثر من مليون ونصف المليون من العراقيون غالبيتهم اطفال وشيوخ في جريمة الحصار الكبرى التي حطمت العراق ودولته ، لكي يتم لهم احتلاله كما ارادوا وخططوا من قبل ؟؟؟  

فيض من الجرائم بأشكالها لاينتهي ولم ولن ينتهي ،

من النهب والدمار العام الشامل للعراق ولشعبه ولدولته ولثرواته وامواله وحتى نفطة وآبار نفطة وارضه ومياهه ،

في مقدمتهما ابادة واغتيال وتهجير الملايين من الشعب العراقي من بلاده ومن ارضة وبيته وكذلك سجنه واغتصاب الكثير من حرائرة ورجاله واطفاله ،

بلد تم تقسيم ارضه وتجزأة شعبه طائفيا عرقيا ودينيا ايضا ،

كثير هو تنوع وطبيعة وهول الجرائم الكبرى ،

التي ارتكبوها هؤلاء المجرمون المحتلون ولايزالوا بحق العراق والعراقيون ،

ادواتها منفذيها هم :

حلفائهم عملائهم مرتزقتهم ،

هي ايضا جيوشهم وميليشياتهم واجهزة مخابراتهم وشركاتهم الأمنية والمرتزقة التي لملموهم من كل اطراف الدنيا وادخلوهم للعراق واهمهما كانت ايران وشراذمها المجرمة ،

** تصوروا حتى المثليين الكويتيين اصبحوا اسودا علينا واكعين فينا قتلا واذلالا ونهبا ، لم تسلم منهم الأرض ايضا

ومخلين على العراقيون هؤلاء المحتلون * والي ( كويتي ) هو احد حكام العراق ،* رسه ايراني فارسي صفوي يعيش غالبا في حفظ وامانة حضون كبار عمائمنا الملوثة في النجف وكربلاء ؟؟؟

* كان رئيسا لأركان ما يسمى بجيش الكويت ،* اسمه علي المؤمن ، علي وفوكها مؤمن ابن الكلب -

كل هذا يحدث منذ سنوات الأحتلال للعراق وللعراقيون ،

** لأن ماكو زلم في العراق الجديد في حكومة البقعة الخضراء وفي برلمانهم المشكل من هتلية سراق قانونهم اصبح

قانون هات وخذ

 خذ ما شئت من العراق ،، ولكن قبل هذا اعطني حصتي وقد يسموه حقي ،

 هاهو العراق اخذ يفضي من كل شئ منذ الأحتلال وقبله ايضا وتحديدا منذ عام 1992 ،

كل هذا الفعل الأجرامي الخسيس الجبان وغيرهما من الأفعال الوسخة الأجرامية قامت بهما ولاتزال :

 ايران ومعها اسرائيل والكويت تحديدا وآخرون نسبيا ،

 في عمليات جبانة وسخة يندى لها الضمير الأنساني ،

 عمليات شكلت وصمة عارا ابدية في جبين الدول الكبرى تحديدا والأمم المتحدة ،

 وما يسمى ب ( المجتمع الدولي ) ،
 وبحق من يسمون ( عربا ومسلمون وجامعتهم ومنظمتهم العربية والأسلامية )  

هؤلاء الجبناء المجرمون القتلة السراق الملوثون ،

 هذه اساليبهم لاغيرها ،

 تلك التي يتشيمون بها ،

وبعضهم يفتخرون بها ،

ومع كل هذا وذاك تراهم يتكلمون عن :

حقوق الأنسان واحترام القانون الدولي والأنساني ووووو ،

وهاهم من جديد ،

** يريدوا ان يحررو بلدانا من الدكتاتوريات العربية ،

وهناك سفهاء ناقصون عقل وتجربة وحكمة وتاريخ يصدقوهم ؟؟؟

هاهو احد افعال نصب وتحايل ونهب ايران للعراق وللعراقيون ،

ابطاله القذرون عمائم ايران الملوثة بالعار والجريمة والفتن وتجارة المخدرات والتقاتل بين البشر وتحديدا ضحاياهم العرب والمسلمون في العراق وفي غير العراق ،

نود أن نسأل هنا ،

*(( هل اسمعتم ان ايران تصنع سيارات توصل العراقي ولو لزيارة سيد مهدي الوجاج )) ؟؟؟؟؟؟

اما استيراد وفرض السيارات الأيرانية هذه المرة على العراق والعراقيون ،

*(( انها ايضا تعبر عن حصة النصر والأحتلال والهيمنة الأيرانية الصفوية

ايضا على العراق والعراقيون )) –

لهذا نقول للعراقي وللعربي والمسلم ،

كما ترى في ( السياسين ) عميلا خائنا لصا قذرا متحيلا كذابا مخادعا وصوليا ،

تأكد ،، تجد نفس المواصفات ايضا في ( المعممين ) ذوا العمة البيضاء والسوداء معا ،

 وتجدهم لدى اهل اللحى السوداء والبيضاء والحمراء هذه المرة واهل الخواتم الصفوية ،

هؤلاء الخونة العبيد معا

بصحبة وتخطيط وارشاد وتوجيه وأوامر

سادتهم الغزاة المحتلون

 ضيعوا ونهبوا ودمروا وجزئوا بلد ا كبيرا عظيما غنيا كالعراق

وضيعوا وأهانوا شعبا عظيما كالعراقيون ،

قتلا ونهبا ودمارا وسجنا واغتصابا وهجدرة وتهجيراوخداعا وتزويرا