ظهر احد لصوص ومجرمي الاحتلال ولم تكفيه سرقة الموصل يوم تقدم اليها مع دخول المحتل وتحت رعاية المحتل ومع ميلشياته من اللصوص امثاله اللذين جمعهم من شوارع دمشق .ودخل في عملية الاحتلال رسميا وبات يغير لونه كالحرباء 11 عام ينتقل بين هذا الحضن وذاك كالصعاليك .. واستخدم كل وسائل القتل والجريمة والابتزاز ليحاول ان يوهم المجتمع العراقي انه ينتمي للوطن .. وهو لاينتمي الا لمجرمي الاحتلال التي اسسها الاحتلال بالعراق ظهر على قناته العفنة كما اسماها ( قناة الشعب ) التي لاادري من اين يمولها الا من اللصوصية واموال السحت الحرام ليس الان وانما منذ كان في سوريا قبل الاحتلال واموال تهريب العراقيين للخارج اليوم يريد ان يتحول الى محقق وقاضي سافل لايفرق بينه وبين محققي وسفلة الاحتلال الذين ابتزوا العراقيين كافه وهو جزء من هذا المشروع المدمر للعراق .. تحول الى اعداد سيناريو لايختلف عن سيناريوهات هوليود لافلام المافيات .. ليستغل اكذوبة ماتسمى بجريمة سبايكر التي نفذتها ميلشيات السلطة المجرمة والادلة كثيرة عندما قال الفريق الفريجي ..

انهم خرجوا من القاعدة بعد اشتباكهم مع القوات الحكومية .. اذن هو امر دبر من السلطة كما دبرت المقابر الجماعية سابقا من حزب الدعوة العميل .. اليوم ( المجرم مشعان الجبوري ) يقوم باعداد قوائم لاشخاص ابرياء وقسما منهم ميسوري الحال ومنهم من اقرباء الرئيس الشهيد صدام حسين ( رحمه الله ) . ليبدأ باعداد القوائم لمحاولة اعتقالهم وابتزازهم .. وبدأ بالفعل من خلال طلب الاموال لرفع اسمائهم من قوائمه الكاذبة على اساس انهم منفذي ومشتركين في جريمة سبايكر كما يدعي .. لانه متفنن في الجرائم والاعداد لها .. انه تصور انه سينفذ من عقوة الله على ماحد للعراق ولشعبه واليوم يقف مع المحتل واعوانه وليقف مع المجرم المالكي ليكون جزءا من اجرامه على الشعب

من قتلهم ... وكم عددهم .. لنستمع للاثنين وانتم احكموا بالعدل ياشعبنا
المجرم المالكي يقول 175 ... في البرلمان احداهن تقول 1700 ... والفريجي يقول خرجوا واشتبكوا مع قوة من مكافحة الارهاب اذن من قتلهم ؟؟؟

https://www.youtube.com/watch?v=66-6YHogTz0

نترك لكم التقيم هذه صور لصفحة المجرم مسعان الجبوري وجزء من محادثة مع احد الاشخاص اللذين يبتزهم
لانقول سوى ان الله مع الشعب ومع الثورة واعلموا ان يومكم قصير جدا

نسال الله ان يجعلهم في قعر جهنم وبئس المصير

اللهم نصرك المبين لثورة الشعب على السلطة الفاسدة واعوانها