شبكة ذي قار
عـاجـل










حل هذه الحزورة متوفروماثل أمامنا ولا يحتاج الى كثير من الجهد لأكتشافه وتبين معالمه وبالتالي قراءة البعيد من أهدافه بعد أن عايشنا وجميع العراقيين :-

 

1 - بدايته التدميرية الدموية , غزوا وأحتلالا وقتلا لأهلنا وأغتيالا لعلمائهم ولجميع كفاءاتهم , مدنية وعسكرية.

2- كل ما أفرزه لاحقا من أصدار قرارات أستهدفت ثوابت الدولة وترصين بناهل التحتية لبناء  وصيانة وحدتها وحماية أستقلالها وصيانة حدودها وفي مقدمتها حل الجيش العراقي سور الوطن , ومن دستور أسس لاستباحة العراق,سيادة ووحدة أرض وشعب وثروة , أضافة الى أتفاقيات تشرعن لوجود المحتل .

 

3- تأسيسه لعملية سياسية في الضد من أرادة أهله تستند على قاعدتي أثارة الفتن بين الناس بترويج حالة التشتت وغربة العراقي في وطنه وتسليط المفسدين والسراق على حكم البلاد والأرهابيين والعصابات والميليشيات الطائفية الأيرانية والعنصرية الأنفصلية ليصعدوا وتائر تصفية المواطنيين وأشاعة الفوضى  بين الناس , وفقدان الأمن والأمان في عموم العراق.

 

تلك سمات ما أسس له المحتلون وما رسم له بداية ,وما حدد من وسائل ومسارات تالية , ومن اهداف ممرحلة لا تخرج عن طوع المرسوم للعراق من دور يدور في الفلك الأميركي .

 

وما أقوله ليس أدعاءا ولا تصورا مبالغا به , ولا ردة فعل من سيئات أحد , وما أكثر سيئاتهم المغمسة بدم العراقيين(!!) أقصد المحتل وزمرة الحكم على حد سواء , أنما لوقائع وحقائق وردت على لسان قادتهم وما حددوا لنا من قضايا تتصل بالشأن العراقي وقرروا هم ان يتولونها نيابة عنا وما رسموه للعراق من دور مستقبلي .

وهذه الحقيقة وأن كانت مدار الحديث العام الآن ومتأتية من لعبة يقف في طرفيها المحتل من جهة والأتباع من جهة وما هم طرفان في الحقيقة بل طرف واحد أتفق على موقف واحد يروج لتبرير التمديد لبقاء قوات الأحتلال في العراق لوقت أضافي ولكن بحجم قوات أقل , عن طريق أشغال الناس بدوامة حدوتة مفادها (( ينسحبون ,, لو ما ينسحبون ؟!!)) وان كانت الأجابة الأميركية الشفافة جدا سبقت ذلك وعلى لسان نائب أوباما جو بايدن الذى أوحى بأن (( لا ما ننسحب)) عبر مقال كتبه في جريدة نيويورك تايمز  خلال الفترة التي تلت انتخابات ما أسموه مجلس النواب والتطاحن على تشكيل الوزارة , الذي ألمح فيه لأول مرة الى مو ضوعة المجلس الوطني للسياسات العليا ووعد بأن يكون رئيسه أياد علاوي مقابل تنازله عن (حقه) في تشكيل الوزارة لصالح المالكي الأقل أصواتا في أنتخابات المهزلة الأخبرة . 

 

ولانني سبق وأن كشفت للقراء تفاصيل هذا المقال لانه يكشف بوضوح وبأيضاح مكتوب عدم نية البيت الأبيض الأنسحاب من العراق بل تغيير صيغة الأحتلال العسكري المكشوف أحتلال أيضا , ولكن بأحتلال من نوع مبتكر يطلبه العراق هذه المرة بأيحاء ويكون مغلفا بتواجد فوات أمنبة أميركية ممتهنة بقتل العراقيين وبأنتشار لقوات ضاربة أقل عددا وأكثر ضراوة ووحشية بأدعاء حماية الأجواء العراقية , التي تركوها هم تحت رحمتهم , لكي تبقى بحاجة لهم بشكل مفتوح .

 

وهكذا الحال بالنسبة القوات الأمنية وقوات الجيش ومن فرط ما بذلوا من جهد (مخلص) من تبديد لثروات العراقيين بدا  على درجة عالية من (الجاهزية!!) بحيث صارت وبفضل ما ألتحق بها من عصابات ميليشيات طائفية تحسن أغتيال المواطنين بدلا من أصطياد الأرهابيين ومنعهم من الأستهتار بأرواح العراقيين والعبث بأمنهم , بل عمدوا الى مزاحمة الأرهابيين الذين نقلوا خدماتهم من أفغانستان ومن بعض دول الجوار الى فيلق القدس الأيراني ليبزوا الأجانب في سباق ذبح العراقيين وكأنهم يعبرون في التعبير عن رغبة في يكونوا الأقدر في ميدان خدمة المحتلين ولسان حالهم يقول نحن أولى من الغريب !!

 

أما قوات الجيش فقد اغرقت بمن منحوا عالي الرتب , وفي مقدمتهم رئيس الأركان وهم لم يحصل على مرتبة الركن من كلية الأركان وقد حمل بأقتدارشرف الهروب من الخدمة العسكرية (أفرار بمرتبة الشرف) وكان برتبة عسكرية صغيرة جدا ولا حاجة لذكر الأسماء ويكفيه لعنة ان الألوية التي تنتظم تحت لواء هيئة أركانه الأن لا تحسن سيئا اكثر من الأغارة على الأحياء السكنية وخصوصا الغربية التي تعرضت عوائل كاملة للأغتيال على يد أمراء تلك الألوية وبقية رهط الضباط والأفراد , ولم تعرف الأسباب ولم تعلن أسماء منفذيها وهي معروفة للمحتل وللمالكي الذي ترتبط به !!

 

ولكي نعطي فكرة عن طبيعة مهمات هذا الجيش الآن نقول أطمئنوا , لا علاقة لها بالدفاع عن العراق والعراقيين بل هي مكرسة  لحماية الأميركيين وهم يقومون بمهمات النزالات الجوية على البيوت العراقية  الأمنة وتطويقا متزامنا مع عمليات الأنزال بهدف  تأمين الأطباق على من في داخلها أما قتلا أو أعتقالا , (والما يصدك ظلامي معارض للأجتثاث) !! وأخيرها لا آخرها , وتمثلت في انزالات لقوات أميركية وقعت في الموصل وبعقوبة وقبلها في الفلوجة وبعدها في كربلاء حيث تم الأنزال الأميركي المحروس بقوات عراقية دربت جيدا لأداء مثل هذه الأدوار (ويا مرحبا بالأشاوس!!) .

 

ومن أجل الوصول الى حل للحزورة التي أشرنا اليها في البداية أجد من المناسب أن أعيد التذكير بما أبلغنا به نائب الرئيس الأميركي قبل فترة ليست قليلة , فلعل في الأعادة أفادة ؟؟؟ وهاكم تفاصيلها من ذلك المقال الذي حمل عنوانا قال,, أحذروا أيها العراقيون قوات الأحتلال باقية,,(( والآن ... ما هو الجديد في قديم اللعبة السياسية , التى لم تغادر الحضن الأميركي ويبدو أن البيت الأبيض صار يلعب على المكشوف وبدأ يلمح بدون لف أو دوران بأنه باق في العراق حتى بعد التأريخ الذي حدده  رئيسه لأنسحاب قواته, أي الى ما بعد نهاية العام2011  وبعدد من القوات يقل عما هو موجود الآن ولكن بقدرة عدوانية تضمن سلامة عناصره وحماية مصالحه الكبيرة المنتشرة في العراق من شماله حتى جنوبه ومن شرقه الى غربه , وبأنتقال لتنفيذ هدف مضاف لما حققه من مصالح باطلة تأتت من غزوه للعراق وهو متوقع ,  وأن تسترت عليه واشنطن حتي الآن لأنه يحسب ستراتيجيا ضمن أهدافه وهي المراهنة على دور عراقي لتأمين مصالحه في عموم منطقة الشرق الأوسط .

 

ولأجل أن نتعرف على كامل ما خطط له البيت الأبيض لنلق نظرة فاحصة على مقال نشرته جريده نيويورك تايمز الأربعاء الماضية لكاتبه نائب الرئيس الأميركي جوزيف آر. بايدن جونيور يحدد فيه خطى العراق المستقبلية في رؤية لما يجب أن يدس الأميركيون أنوفهم -بلا حياء- في شؤون عراقية شملت الجوانب الأقتصادية والعسكرية والأجتماعية وعلاقات وأرتباطات العراق الخارجية  وتضمنت الآتي :-

 

أ- مقدمة تمهيديه لما يريد الحديث عنه في اطار ما أفترض وجوده من تحالف بين العراق والولايات المتحدة نصت عليها أتفاقية العمل الستراتيجي المشترك التي وقعها رجلهم للمرحلة الراهنة وأستعرضت رؤيته , دوره ودور أوباما  وغيرهما الناشط في ترتيب طبخة الحكومة العميلة الجديدة لتأتي النتيجة متوافقة مع المواصفات التي يريد المحتل ألباسها للعراق في مراحل قادمة فقال ما نصه (( وافق القادة السياسيون العراقيون على وضع إطار عمل لتشكيل حكومة جديدة لتوجيه بلدهم خلال السنوات الحاسمة القادمة. منذ الانتخابات التي جرت هناك في آذار/مارس، قالت حكومتنا-  يقصد الحكومة الأميركية - إن الشعب العراقي يستحق حكومة تعكس نتائج تلك الانتخابات، وتضم جميع الكتل الرئيسية التي تمثل مختلف المجتمعات الأهلية العراقية )) ويلاحظ  أن المجتمع العراقي لم يعد في ضوء رأي (أسطة) بايدن واحدا بل تكرم وجعله مجتمعات , مبشرا بما نصه (( وهذا هو ما سيكون لديهم الآن )).

 

ويضيف ((في حين لعب الرئيس أوباما وأنا – وفريق بارز من المسؤولين الأميركيين في واشنطن وبغداد – دوراً نشطاً في دعم هذه الجهود))!!!

 

وليجيب على السؤال الذي تضمنه عنوان مقاله المراوغ –ما الذي يتوجب علينا فعله من أجل العراق الأن ؟ فقدم لذلك بالآتي (( وفي بلد لا يزال يواجه تحدّيات هائلة على الطريق المؤدي إلى الأمن والازدهار، لم يكن هذا الهدف أبداً أساسياً مثلما هو عليه اليوم. والخطوة التالية بالنسبة لقادة الحكومة العراقية الجديدة تتمثل في الوفاء بالتزامهم التاريخي لتقاسم السلطة – وهو تعهّد منصوص عليه في المجلس الوطني الجديد للسياسات العليا)) .


ويبدأ نائب الرئيس الأميركي أجابته على ذلك السؤال بحزم مؤكدا بعظمة لسانه (( يجب على الولايات المتحدة أيضاً أن تواصل القيام بدورها في تعزيز التقدّم في العراق. ولهذا السبب لن ننسحب من العراق – وبدلاً من ذلك، فإن طبيعة انخراطنا ستتبدّل من قيادة عسكرية إلى قيادة مدنية ))!!


فمذا قلنا منذ بداية الأحتلال وكررناه أكثر مما قاله بايدن أن المحتلين جاءوا ليؤسسوا لبقاء دائم مما يكشف حقيقة مهمة وهي ان المحتلين لن يرحلوا ألا بفعل عراقي مقاوم موحد ومنظم, وهذا ما كان وسيكون خيارا عراقيا وحيدا يحقق هدف طرد المحتلين وعملائهم .    


منذ توليه منصبه، سحبت حكومة أوباما نحو 10 ألف جندي من العراق وأنهت عملياتنا القتالية هناك. أما القوات المؤلفة من  50 ألف جندي التي ستبقى حتى نهاية عام 2011 فإن لديها مهمة جديدة: تقديم المشورة والمساعدة لنظرائهم العراقيين، وحماية موظفينا وممتلكاتنا، والمشاركة في عمليات مكافحة الإرهاب. وفي هذه الأثناء، نحن ن ؤ سس لأن يكون لنا وجود دبلوماسي في جميع أرجاء البلاد، وبناء شراكة ديناميكية عبر تشكيلة متعددة من القطاعات الحكومية بما فيها التعليم، والطاقة، والتجارة، والصحة، والثقافة، وتكنولوجيا المعلومات، وفرض تطبيق القانون، والقضاء، وذلك بموجب أحكام اتفاقية إطار العمل الاستراتيجي.


وفي بلد لا يزال المتطرفون فيه عازمين على زرع الفوضى، وحيث لا يزال الأبرياء يُعانون من صعوبات لا توصف، يتوقف الانتقال إلى مجتمع أكثر أمنا على التطور المتواصل لقوات الأمن العراقية التي تعدّ الآن أكثر من 650 ألف عنصر
ويستمر بايدن (الماين) بطرح تفاصيل ما يجب أن تفعله أدارته من أجل العراق فيضيف (( منذ توليه منصبه، سحبت حكومة أوباما نحو 10 ألف جندي من العراق وأنهت عملياتنا القتالية هناك. أما القوات المؤلفة من  50 ألف جندي التي ستبقى حتى نهاية عام 2011 فإن لديها مهمة جديدة: تقديم المشورة والمساعدة لنظرائهم العراقيين، وحماية موظفينا وممتلكاتنا، والمشاركة في عمليات مكافحة الإرهاب. وفي هذه الأثناء، نحن نؤسس لأن يكون لنا وجود دبلوماسي في جميع أرجاء البلاد، وبناء شراكة ديناميكية عبر تشكيلة متعددة من القطاعات الحكومية بما فيها التعليم، والطاقة، والتجارة، والصحة، والثقافة، وتكنولوجيا المعلومات، وفرض تطبيق القانون، والقضاء، وذلك بموجب أحكام اتفاقية إطار العمل الاستراتيجي.

 

وليس هذا فقط بل يطرح المزيد من خطوات التدخل الأميركي في الشأن العراقي بحجة أداء الواجب نحوالعراق مستهلا كلامه بالتبرير فيقول ((وفي بلد لا يزال المتطرفون فيه عازمين على زرع الفوضى، وحيث لا يزال الأبرياء يُعانون من صعوبات لا توصف، يتوقف الانتقال إلى مجتمع أكثر أمنا على التطور المتواصل لقوات الأمن العراقية التي تعدّ الآن أكثر من 650 ألف عنصر )).

 

ويضيف ((على الرغم من ذلك، لا تزال قوات الأمن العراقية غير جاهزة للعمل بالكامل بمفردها. وعلينا مواصلة دعمها. وعلينا أيضاً مساعدة القادة العراقيين لمواجهة مجموعة من التحديات الماثلة أمامهم: إجراء إحصاء للسكان؛ دمج أكبر لقوات الأمن الكردية في قوات الأمن العراقية؛ الحفاظ على الالتزامات إزاء منظمة أبناء العراق، المجموعات السُنية التي تَوَحّدت معاً ضد المتمردّين؛ وحل الخلافات حول الحدود الداخلية ومستقبل مدينة كركوك الشمالية التي يطالب بها كل من العرب والأكراد؛ وإقرار قانون الهيدروكربون الذي سوف يوزع عائدات النفط ويزيد فوائدها إلى أقصى حدّ لصالح جميع العراقيين؛ وإرساء استقرار الاقتصاد عبر الاستثمارات الأجنبية، وتنمية القطاع الخاص وموارد عائدات جديدة غير النفط؛ وإقرار موازنة مسؤولة مالياً؛ والتوصل إلى وضع نهاية لالتزامات العراق تجاه الأمم المتحدة التي أعقبت حرب الخليج )) .

 

وفي ختام مقاله لم ينس نائب أوباما ألتذكير بمهمة مضافة تتعهد بارشاد الأتباع الى ضرورة (( تشجيع العراق ليصبح حليفاً أميركياً محورياً في منطقة استراتيجية حساسة، وناشطا إقليمياً مسؤولاً بحد ذاته )) ونضع خطا أحمر تحت جملة ناشطا أقليميا قائما بحد ذاته , وهذا ما يتوافق مع الطموحات الفارسية الأسرائيلية الساعية للمضي في مخطط عزل العراق عن محيطه العربي... وقرة عيون القادة العرب !!

 

 ومن كلام بايدن الوارد ضمن مقاله المنشور قي جريدة نيويورك تايمز يتحدد الدور المفصل على مقاس الأدارة الأميركية لتفرضه على العراق -الحرالديمقراطي الأتحادي ذي المجتمعات المتعددة- كما ورد في التسمية الأحدث التي أطلقها بايدن وهو يوزع_ كراماته!!_على عصابات القتل والذبح الطائفي والنهب وأفساد الذمم وتفتيت البلاد .

 

 وفي أطار ما عرضناه من مقال شكل وثيقة دامغة لنوايا واشنطن اللئيمة أزاء العراق , نطرح سؤالا بريئا وبسيطا , ترى أذا كانت أدارة أوباما المحتلة للعراق ستنهض بهذا الكم من المسؤوليات الرئيسة 

 

 فماذا أبقت للعملاء الأتباع , ولو من باب ذر الرماد في العيون , أم أللي أختشوا ماتوا... وهو واقع حال الأميركيين الذين مرغتهم لعنة الشعوب فعلا ولم تبق لهم سوى النفخة اليانكية الكذابة .

 

هذه الخطوط الرئيسة لما تريد واشنطن من العراق الألتزام به والعمل عليه بعد أن توافقت اراء المحتلين وعملائهم في أركان الحكومة والبرلمان والدوائر الأمنية والجيش والأحزاب الطائفية بأن التمديد لبقاء قوات الأحتلال في العراق رهن بتحسن الوضع الأمني , ونظرا لأن أغلبية أطراف النظام استبقوا المالكي بالأجابة على ما يريد أعلانه – وأن كان معلوما سلفا- ولا يحتاج لشهلدة من أحد فهو بطل العبث بأمن البلاد وهو دور موكول له من قبل واشنطن وطهران معا وصولا لنطق جملة أشرها بايدن في مقاله وهي , الوضع الأمني مايزال غير مستتب مما يعني أن الطريق أصبح مفتوحا أمام الحكام ليستجيبوا لما دعاهم اليه القادة العسكريون الأميركيون بأن يناشدوا (أوباما) بأن يبقي قواته لما بعد نهاية عام 2011  كما -تعهد !!- سابقا وهو مرسوم في أطار فصول ومشاهد مسرحية(( جئنا لنبقى)) بطولة بايدن - المالكي  , وبقية الرادحين الراقصين على أنغام الجاز اليانكي الحاسرين منهم والمعممين أكثر !!! .   

 

وفي الختام أسأل هل توصلتم لحل الحزورة , أم أنكم لم تجدوا أن هناك حزورة أصلا , فكل شيء بين وواضح مبصر ويقول  , كلا لن ينسحبوا مادام أمنها هزاز هو الأخر على , ذات الأنغام .

 

اللهم لا عجب !!!

 

 





السبت٠٢ رجـــب ١٤٣٢ هـ   ۞۞۞  الموافق ٠٤ / حــزيــران / ٢٠١١م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب ضياء حسن نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة