شبكة ذي قار
عـاجـل










من يشاهد الصور في المرفق ادناه

يتألم ويحزن لحال بلدنا وشعبنا حينما يرى فتوة مثل الورود وأنت اخي القارئ ترى لقاء الطائفي الصفوي العميل حيدر العبادي في الصور المرفقة ادناه وهو يلتقيهم ويشجعهم ويدقعهم للموت وهم يشاركون جيش ايران ومليشياتها وقسم سليماني وغيره من العجم الصفويون وملاليها وأنت ترى فتوة عراقيين في الصور يساقون للقتال والموت من اجل عيون هؤلاء الأوغاد ومن اجل ايران وبقائها محتلة مجرمة متسلطة سارقة للعراق قاتلة للعراقيين زارعة بينهم الجهل والطائفية اللعينة والموت اللذي لمن يتوقف متنذ 12 عاما ؟؟؟؟؟


سترى اخي القارئ فتوة عراقيين هاهم امام هذا الوغد العميل الطائفي واقفين سلام وهم في الحقيقة بحاجة الى رعاية الى مدرسة الى علم الى معرفة الى مستقبل يستاهلوه يستحقوه لخير بلدهم الى ان ترى هؤلاء الفتوة العراقيين وقد تتلمذوا وتخرجوا لكي يجهزوا لعراقهم الحبيب وهو بحاجة ماسة لهم وهو ينتظر ابنائه بفارغ الصبر في بنائه في بنائه وعزته في الحفاظ على وحدته وأمنه وثرواته وسيادته كذلك في تقدمه وتطوره في اعادة صناعته زراعته خدماته في اعادته هو البلد المتقدم في هذا اللذي يسمى بالشرق الأوسط قبل عام 2003 وتحديدا قبل جريمة الحصار الا انسانية حيث يرجع كما كان قبل الأحتلال وهو بلد ذوا شان ومكانه وليس كما اصبح منذ 9/4/2003 هو (( البلد الأسوء والأفسد والأتعس في هذا العالم )) !؟


افهمت يادكتور يا بياع الكبة يامخلكن ؟

اكرر سؤآلي لك ولعقيلتك ايضا يا العبادي :

(( بربكم هل ترسلوا ابنائكم وهم بهذا العمر للقتال ولقتال اهلهم العراقيين بحجة الارهاب !؟ كما تكذبون على الناس وتبالغوا كثيرا كعادتكم ؟


في العراق ثورة عراقية اصيلة وثوار عراقيون يتكونون من عشائر العراق من عساكرهم من احرارهم ومن بعثييهم ووطييهم وقومييهم واسلامييهم ؟


انها ثورة على الأحتلال على ابادة وتهجير وسجن واغتصب ملايين العراقيين ؟


هاهم المجرمون
يرسلوا الفتوة العراقيين من قبل ايران وحكومة ايران وملاليها ومراجعها المنتشرون في العراق ليزيدوا مآىسيهم وكوارثهم وفواجعهم بأسم مقاتلة الارهاب وبأسم الحفاظ على المقدسات ؟


هنا نسأل ايضا
هل رأيتم عراقيا طوال هذا التأريخ اساء للأئمة العرب الهاشميون القرشيون او اساء للمقدسات الا انتم وايران فقط حين اخذتم تعدمون العراقيين وتمثلون بجثثهم في مقامات اضرحة الأئمة الحسين والعباس وعلي عليهما السلام في عام 1991 ومعكم كالعادة ايرانيون ومليشية بدر التي ادخلوهم الأمريكان حينها للعراق ومن اساء للمقدست ايضا هي ايرانكم حينما فجرت ايران ومليشياها اضرحة الأمامين في سامراء وهذا ما أكده رئيس الأركان الأمريكي بعدما تقاعد وفي مؤتمر دعي له في اوربا حيث اكد وقال (( عندنا معلومات مؤكدة ان ايران من فجرت الأمامين لكي يشعلوا نار الفتنة بين العراقيين )) ؟


تاكدوا ( ياعراقيون ياشيعة العراق ) الصامتون المشاركون بجرائم هؤلاء وايرانهم هؤلاء الفتوى ذاهبون بهم لمقاتلة اهلهم اخوتهم العراقيين لمقاتلة جيرانهم نسابتهم اجداد واخوان واعمام اولادكم سنة العراق وعشائر العراق وعساكر العراق ووطنيوا العراق وبعثيوا العراق وغيارى العراق وشاميهم وفائهم من اللذين أبوا بل رفضوا وقاوموا وثاروا ضد محتلي بلدهم وضد أن تتسيد ايران وجلابها ومليشياتها الرعاع المجرمين المخانيث على العراق والعراقيين


انتبهوا انكم سائرين بالبلد الى الجحيم وهذا اصلا ما تريده ايران وينفذه لها ذلك المالكي والعبادي وقبلهم الجعفري والطبطبائي والعامري والجلبي وكل هذه الهلمة القذرة العميلة التي لملمتهم وأتت بهم امريكا وايران واسرائيل وبريطانيا للعراق خلال وبعد أحتلاله ؟


قتال دام سنوات ر بين الأهل العراقيين راح ضحاياه الكثير منهم بحرب طائفية لاتزال تستعر اسست لها وادامتها ولاتزال ايران أولا ومعها دول الأحتلال ونفذها لهما المالكي والعبادي والجعفري والعامري والحكيم وجلال وكل هذه الهلمة العميلة ومعهما مرجعية الفرس الصفويون لامرجعية العراقيين العرب النجفيون الغيارى الحقيقيون ؟


ايها العراقيون الأباة
لاترسلوا اولادكم للموت وهم يقاتلون تأكدوا وثقوا انهم يقاتلون اهلكم العراقيون اما الارهاب فاتا به هم الغزاة هي ايران هي امريكا اتت لمهمة افشال الثورة في سورية وريدوها الآن ان تفشل ثورة الشعب العراقي بعساكرة بعشائرة وطنييه ببعثيه بمقاوميه

 

ليعلم العراقيون
لقد تجاوز قتل العراقيين المليونانان قتيل عراقي خلال زمن الحرية والديمقراطية والفيدرالية وزمن هيمنة ايران بالذات وايالها وعمائمها ،


اوقفوا الموت النهب الدمار التدمير التهجير وهذا يتحقق فقط عبر ثورتكم ايها العراقيون عبر التحاقكم بها لأنقاذ العراق قبل دفنه من قبل ايران واسرائيل وامريكا ،


هذا هو قرارهم الأخير
وعو ذلك جيدا وردوا عليه
وقبل فولات الأوان






الاحد ٢ محرم ١٤٣٦ هـ   ۞۞۞  الموافق  ٢٦ / تشرين الاول / ٢٠١٤ م


أكثر المواضيع مشاهدة
مواضيع الكاتب صباح ديبس نسخة للطباعة عودة الى صفحة مقالات دليل كتاب شبكة ذي قار تطبيق شبكة ذي قار للاندرويد إشترك بالقائمة البريدية
أحدث المواضيع المنشورة