أعلن مدير تخطيط السياسات في وزارة الخارجية الأميركية بريان هوك، أن بلاده تتفاوض
مع شركائها الأوروبيين على إضافة ملحق إلى الاتفاق النووي الإيراني.
ويتضمن الاتفاق إجراءات أكثر شدة لمنع طهران من تطوير أسلحة نووية،
وإجبارها على وقف سلوكها الإقليمي المزعزع للاستقرار.
وقال المسؤول الأميركي خلال مؤتمر صحافي في واشنطن، إن الاتفاق الذي تم
التوصل إليه في 2015 فيه كثير من أوجه القصور، ولا يمكن السماح باستمراره على وضعه
الحالي.